أناسا في أزماتنا كانت تواسينا
وقد تشغلنا الحياة عنهم وتلهينا
قد تنقطع بيننا الأخبار
وتكون قد فرقت بيننا الأقدار
وبعد أن يكون الزمن بنا قد دار
ترجعنا لهم الذكرى لأن في الذكرى أسرار
نبدأ في البحث عنهم في كل مكان
هل سيكون القدر في صالحنا الآن
أم أنه لن يجمعنا بهم كما فرقنا في تلك الأحيان
نبحث عنهم في رسالة قديمة قد تحمل في طياتها عنوان
أو في أي شيء يدلنا على من كان لنا أفضل إنسان
نبحث ونبحث ونبحث لهم عن أخبار
ونسأل أنفسنا هل سنجدهم أم من كثرة البحث سوف نحتار
وإن وجدناهم هل سنعود كما كنا قبل الفراق
أم الزمن كفيل أن يبقي بيننا فجوة الإفتراق؟
هذه الكلمات تعبر عن الأصدقاء اللذين يقفون بجانبنا أي "الصديق وقت الضيق" وقد تأخذنا مشاغل الحياة عنهم ونفترق لأسباب فنتذكرهم في الأزمات لكن هل حينها يمكن أن نعود لهم أم لا؟ وهل ستبقى حرارة الصداقة التي كانت في الماضي أم لا؟
..
منقول/ ملطوش /منتوش
تحياتي…
نقل رااائع
آحلى لطشة
سلمت يداك
دمت بود
أستعمرت مشاعرك بلا مبرر للكلمات
ذرفتي العاطفه المشتعله في سطورك
أسكنتي الابداع في بيوت أحساسك
جميله أنتي بنطق قلمك
يعطيك العافيه
وحفظك الرحمن من كل مكروه
\
\
رحاال
سلمت يمناكي لما نقلت لنا من إبداع..
تحياتي.. ..
هل سيكون القدر في صالحنا الآن
أم أنه لن يجمعنا بهم كما فرقنا في تلك الأحيان
يسلمووووو اختي
تحياااااااااتي….*
