وكل عام وانتم بالف صحة وسلامة ادام الله علينا هذة الايام بالخير
واعاننا الله على صيام هذا الشهر الكريم وقيامة…
ونزعات الشيطان وهو شهر الصوم…والصوم حرمان مشروع
وتأديب بالجوع وخشوع لله وخضوع …
و فيه دعاء لا يفتركان الرسول صلي الله عليه وسلم يزف لأصحابه البشرى بقدوم رمضان إنه الحبيب الذي طال انتظاره
فكان صلي الله عليه وسلم يحتفي بقدومه فيقول أتاكم رمضان سيد الشهور
فمرحبا به وأهلا.
التى قد تخدش صيامنا سنتحدث عن اهمها وابرزها ..
يقول الشيخ الدكتور عائض بن عبد الله القرني الداعية الإسلامي المعروف:
من الأخطاء الإسراف في رمضان في موائد الإفطار والسحور
فيوضع من الطعام ما يكفي الفئام من الناس ويكثر من الأنواع ويفنن في عرض
كل غال ورخيص من مطعم ومشرب ثم لا يؤكل منه إلا القليل ويهدر باقيه
في النفايات، وهذا خلاف هدي الإسلام العظيم،
قال سبحانه وتعالى: (وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنهلا يحب المسرفين)..
فكل ما زاد على حاجة الإنسان واستهلاكه فهو إسراف مذموم، ولا يرضى به رب الصائمين ..
ونعتدل بالأصناف
ونتذكر اخواننا المسلمين في دول الفقر والذين اعتادو
على الصيام في رمضان وغيرة
لعدم وجود ابسط الطعام …
موائدنا تشبع العيون قبل البطون ثما تذهب لاكياس النفايات
الى متى الاسراف …
اتمنى ان تناقشوا معنا هذا الموضوع ونسمع ارائكم في هذة العادة
السئة وكيفية القضاء عليها ومحاولة تجنبها قدر الأمكان …
كان هناك مقترح يخص المناطق ذات المسطحات المائيه وهو إعادة سلوك قديم يقوم به الآباء يسمى بالسنيار ..
وهو جمع ماتبقى من الغذاء والقائه بالبحر
فلربما بهذه الطريقه نعيد للسطوة والخور ، بعضا من أسماكها ، التي غابت…………….
وقريبا ستمتليء السطوة ، بالميد ، الچسچوس، ابو البلي ، الخراشيب ، حتى اللخمة والساحوچ
هذا مالدي الآن
فلقد صدقتي
فالان نرى موائد رمضان ممتلئه من جميع الاصناف
والفقراء يبحثون عن الاكل ولا يجدون
لهم
بالفعل ، من كثرة ما يزعج بعض الناس حاليا هو الإمساك عن الطعام، تجدهم صائمين ببطونهم فقط أما عقولهم فلا
تجد النفر منهم يفكر على طول اليوم بوقت الإفطار فما إن يمر بجنب بائع متجول أو محل فواكه أو مخبزة حتى ينفق ما لديه
لأنه وببساطة يريد أن يأكل هذا وهذا وذاك في إفطاره اليوم .. ينتهي به الأمر إلى الإسراف : أي أنه من جهة أكثر من الطعام على
مائدة الإفطار ومن جهة أخرى أسرف بإنفاق المال. ما يميز رمضان هي البركة ، فمهما كان الطعام بسيطا لكن عن رضى بقسمة
الله سبحانه وتعالى فسيفي بالغرض … فما فائذة المائدة المكتظة التي مآلها المزبلة (شرف الله قدركم) بالنهاية ؟ !!!
الأسباب التي من أجلها شرع الله الصيام أن نريح المعدة فأين هي الإراحة هنا ؟ ومن الأسباب كذلك تجربة الجوع للإحساس بالفقراء
فأي جوع يحس به من امتلأت بطنه ببطون ثلاث رجال ؟ !!!
المفروض أن شهر رمضان يكون الشهر الاقتصادي الأول بالنسبة للموظفين البسطاء، لكنه حاليا أصبح العكس، أصبح شهر المصاريف
وإني لأعرف أناسا يقترضون لهذا الشهر !!! ولا أدري كيف ولماذا .. كيف يقترضون لشهر به وجبتان باليوم عوضا عن ثلاثة !§؟
رمضان كريم للجميع والله يهدي أصحاب البطون الثلاث ويهدينا : )
في الحقيقه الاسراف من
الصفات السيئه التي
نستخدمها في هذا الشهر
الكريم شهر الطاعه والرحمه
وللأسف الناس على الأغلب
يبدئون بالتحضير قبل بفتره
للمأكولات والحلويات
تاركين التفكير بالخطط التي
سيستخدمونها للتقرب من الله
ومتناسيين أن بهذا الاسراف
اساءه للشهر الكريم بما أنه
شهر صيام وعباده
تحياتي نواره لك وللجميع
موضوع قيم وطرح رائع احي من كتب وطرح هذه الموضوع
نعن اننا نجد المائده مليئه بالاكل والشرب ولكن لا ننظر الى باقي الاخوه من المسلمين
في دول اخرى من هذه العالم القاسي ولا نعلم بهم
لهذه نجد ان كلنا دائما مبتلين من قبل الله لا نشعر بما يشعرون بهي اخواننا
ولكن ندعو من الله ان نبتعد عن حاله الاسراف وان يبعد عنا كل الشياطين
وان يوفق اخواننا من المسلمين
صاحب الموضوع الك اجمل التحيه
مودتي
فكره رائعه وموضوع قيم ..
الاسراف والتبذير ..
من الامور السيئه .. والعادات الغير مجديه
وتعود بالآثار العكسيه على صاحبها..
فخير الامور اوسطها ..
وشهر رمضان .. شهر عباده
وليس شهر المؤكولات و تبذير النعم والمال
والمسلم يحاسب عند رميه للطعام والتبذير به
والافضل ان يتصدق لمن هو بحاجه لكسرة خبز ..
بدل وضع العديد من اصناف الطعام على مائدة الافطار
وما يزيد عن حاجته وحاجة اسرته ..
وبالتالي يضيق على نفسه.. بزيادة مصروفه ..
نسأل الله الهدايه للجميع ..
وجعله شهر ابركه والرحمه لامة محمد عليه الصلاة والسلام
وكل عام وانتم بالف خير
مودتي ,,
نوران فلسطين
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الاسراف والتبذير
اتمنى ان لا نسرف ولا نبذر في هذا الشهر الكريم
ولكن :::::
تعرفون بعض العادات والتقاليد في هذا الشهر تجبرك على الزيادة في مسروفاتك اختلافا عن الاشهر الاخرى
وهي :
– انت مجبر على ان تقوم بعمل افطار جماعي لارحامك في هذا الشهر .
– يقوم احد اصدقائك بأجبارك على ان تكون معه في يوم من ايام رمضان لكسب الاجر ولا ينقص من اجرك شيئا لتناول طعام الافطار معه ومع العائلة فتجبر ان تقوم انت بعمل مماثل له وفي نفس الشهر الفضيل . فهذا يكون عبىء عليك بالمصاريف الشهرية في رمضان
– ولا اريد ان اتحدث عن موضوع اخر ولكن دعوني اقول ان في شهر رمضان تكثر الصدقات والافطار الجماعي للمحتاجين
او الايتام فيجب عليك ان تكسب الاجر والثواب في تلك الايام المباركة وتقدم ما تجود به نفسك لهؤلاء واجرك على الله
وايضا هذا يعتبر عبىء عليك بالاسراف لهذا الشهر
وجميع ما ذكرته لم يكن تبذير ولا اسراف ولكنه يكون تحت قائمة الاعباء لمصاريف هذا الشهر الفضيل .
اي ان مصاريف شهر رمضان تعتبر مصاريف لاربع شهور عادية على الاقل ونعتبرها تحت قائمة الاسراف والتبذير ولكنها احيانا لم تكن !!!!!!!
هذا من وجهة نظري والله اعلم
تحياتي لكم جميعا
وكل عام وانتم بخير
ابن البلد
ولو اقتصروا على لقيمات لكان ذلك خير لهم من الشر الذي يجنيه الجسم من الكثره
وقال النبي صلى الله عليه وسلم:
ما ملأ آدمي وعاء شرا من بطن، بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه، فإن كان لا محالة، فثلث لطعامه، وثلث لشرابه، وثلث لنفسه رواه الترمذي (2380) وابن ماجه (3349) . وصححه الألباني في صحيح الترمذي (1939) .
والإسراف في الطعام والشراب فيه مفاسد كثيرة:
منها: أن الإنسان كلما تنعم بالطيبات في الدنيا قل نصيبه في الآخرة .
روى الحاكم عن أبي جحيفة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( إن أكثر الناس شبعا في الدنيا أكثرهم جوعا يوم القيامة ) .
ورواه ابن أبي الدنيا وزاد :
فما أكل أبو جحيفة ملء بطنه حتى فارق الدنيا .
صححه الألباني في السلسلة الصحيحة (342) .
وقال عمر رضي الله تعالى عنه:
والله إني لو شئت لكنت من ألينكم لباسا، وأطيبكم طعاما، وأرقكم عيشا، ولكني سمعت الله عز وجل عير قوما بأمر فعلوه فقال:
أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها فاليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تستكبرون في الأرض بغير الحق وبما كنتم تفسقون
الأحقاف / 20. حلية الأولياء (1/49)
قرات هذي الكلمات فكانت كافيه ووافيه اعجز عن التعقيب بعدها
رااائع موضوعك وقيم للغايه
اسال الله ان لايحرمك اجره
يعطيك العافيه 🙂
وكل عام والجميع في صحه وخير وسعاده
كان هناك مقترح يخص المناطق ذات المسطحات المائيه وهو إعادة سلوك قديم يقوم به الآباء يسمى بالسنيار ..
وهو جمع ماتبقى من الغذاء والقائه بالبحر
فلربما بهذه الطريقه نعيد للسطوة والخور ، بعضا من أسماكها ، التي غابت…………….
وقريبا ستمتليء السطوة ، بالميد ، الچسچوس، ابو البلي ، الخراشيب ، حتى اللخمة والساحوچ
هذا مالدي الآن
اختي طول السنة نعيش الاسراف …
مثل ماتفضلتي في الاعراس و الحفلات حتى في المناسبات الصغيرة
ولكن تلاحظ على مدار شهر كامل متواصل وكان المسلم يصوم ليأكل فقط
واما هذة العادة القديمة التي ذكرتيها اول مرة اسمع بها وان كانت
ستطبق فهذا شي جميل مع انها حل لمنطقة دون غيرها ..
ارق التحايااا 🙂
