كبركان خامد أنا " يأبي ان يثور "
كصرخات تدوي بين الصخور
كظلام غرفة معتم ولا أمل ف النور…
كأشياء كثيرة " أنا " وشعوري نحوي ليس الا " النفور "
أتجاهلني…
لا أرسم حزني صورة واضحة علي محيايا .. وكم أخشي كبته لحين أثور…
تتقاذفني الأمواج بين مد وجزر
ولا أجد من يري حزني ويحتويني…
أحتاج لطفل صغير أفضي له بمكنونات قلبي
فيمد يده ليمسح دمعي ويبتسم دون أن يدري ما أقول
أو لشيخ هرم أحدثه بحزني وبعدما امضي لا يتذكر من أكون…
لا أحتاج ل " حسنآ لا بأس " ولا أريد ان اسمع " حقا ما بك "
أريد من يري الحزن بعيني .. من يقرأ أفكاري
من يربت ع كتفي ويقول " أنا بجوارك واعني ذلك "
حسنآ لا أريد يدآ تمسح دمعي
بل أريد قلبآ يفهمه…
حسنآ لا أعلم بأي الحروف أختم كلماتي فجل حروف لغتي الآن غير قادره علي اسعافي في وصف ما يكمن بداخلي
أرجوا المعذرة لكلماتي التي ليست ع القدر المطلوب ولا تليق بمكان نشرها .. ولكن حقآ لا اعرف الان كيف أصف كلماتي
لكم خالص أعذاري..دمتم بود
بقلمي
آضطرآب رۆح
واااااصلي
آضطرآب رۆح
اكتبي يـ أختي وسطري واخرجي كل مافي مكنونك هنا
فانا اتمنى ان ابدع كما ابدعتي في تسطير كلماتك
استمري بالكتابة فحروفك جميلة
ارق التحايا
سلمتي وسلمت يداك
بانتظار جديدك
وسلمت اناملك
ودي واكليل وردي لسموك
آضطرآب رۆح