كيف الامان وقلبي بين يديك أسير الزمان ؟!! 2024

أفتقدك ..
أفتقدك يا نور عيني ..
وسراج دربي ..
يا من كنت نجما في سمائي ..
فقد طااااااااال صبري ..

انتظرتك ..
وما زلت أنتظر رجوعك ..
أنتظر نبض فؤادي يرجع إلي إذا رآآك ..

تريد عينااي الرااحة ..
ولكن كيف تستمتع وانت غائبا يا خير الرفقة !!
فقط دعني أراك ولو للمحة ..
قالوا عنك سرابا ..
ولكن كنت لي كالحقيقة ..
لم أفكر يوما بأن تتركني بسهولة ..

أأصبح الوعد كالماء الجاري ؟!
كالثلج الذائب من غير بقائي ؟!
كغبار ثاائر في الأجوائي ؟!
(( لن يفرقنا الزمن بيننا يا قمري ))
ألم تكن تلك مقولتك التي أثلجت بها بؤرة عيني !!
مازلت أتذكر الليااااااااااااااااالي ..
والسويعات والثوااااااااااااااااني ..

أكانت سحب أتت وولت ؟!
وأنا اعتبرتها كغيث للأرض الجدباء قد أقبلت ؟!
أنت غيثي ..
لن يفرق انقطاعك وصالي ..
ولن يغير الجفاء لك حبي ..

فإذا المطر قد تأخر في الهطوووووول ..
سينتظر الارض الجدباء حبات الندى التي تلوح دوما بالقدوم ..

هكذا أنا ..
لكن الارض بعد فترة ستصبح قاحلة ..
وأنا سأكون للحب والرفقة من بعدك كارهة ..

لن تبهج الأرض الزهور من جديد ..
وانا سيقتلع الابتسامة من وجهي لغدرك يا حبيبا كنت من نوع فريد ..

فلا تنتظر بعد الانقطاااااااااااع ..
زرع أرض أنت اقتلعت حبه من الوااقع ..

كنت كحديقة زهور تفتحت ..
وعلى أطراف قلبي الصغير قد نمت ..
وبشبكة من نسيج لحبك قد غلفت ..
وبقفل قد أغلقت ..
ومفتاحه لك قدمت ..
وفي ميدالية الصداقة قد وضعت ..

كتب عليها بكل براءة وصدق وشفافية ..
قلبي بين يديك هدية ..
افتحها متى شئت يا خير الأخوة ..

ثم ماذا ؟!!
وبصمت .. رحلت ..
والآن القفل بدأ الصدأ يعتليها ..
والقلب أصبح متعبا ومثقلا ..
والانفااس تلوح بفراق حبيبا ..

أرجووووووووووووووووووووووووك ..
ارجع وافتحه ..
دعه يتنفس ولو لبرهة قليلة ..
لا تحرمه متعة الحياة الجميلة ..

فإلى ذلك الحين ..
قلبي بين يديك أسير الزمااااااااااان ..
فمفتاحه انت مالكه يا سيدي يا سيد الاكوان ..
وأنا سأظل أنتظر مثل العاشق الولهان ..
حتى تعود ويعود معك لقلبي الأمان ..
فمتى تعود متى ؟؟؟
/
/
/
تلك كانت بصمة من أناملي ..
نسجتها بقطعة من حبي ..
أضعها بين يديكم بطلب من أخوتي ..
وهدية مني ..
لكل من دخل إلى صفحتي ..
فهل لي ان اعرف رواد موضوعي ؟!!
ولو بنقطة من اناملك ..
000 السحابة الباسمة 000

الجيريا
أفتقدك
كم تحمل هذه الكلمه في طياتها الكثير من الاحاسيس

احساس الشوق احساس العتاب احساس الفراااق والودااع
ومرااررته

اختياارك رائع وذوقك ارووع
تقبل مرووري

أخوك : همي احبك

أبدعت في عبارتك الرائعة..
و أكثر ما أعجبني..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة

أأصبح الوعد كالماء الجاري ؟!
كالثلج الذائب من غير بقائي ؟!
كغبار ثاائر في الأجوائي ؟!

أتمنى لك مزيدا من الإبداع غاليتي..
مع أرق تحياتي…….
(وعسى ربي يردلك الغالي)..

الجيريا

الله

الله

عودة حميدة

منذ دخولي للقسم

لفت اسمك نظري ,,

فهرعت للدخول الى هنااا

لارتشف من رواائع حرفك

غاليتي

اعجبني نزفك الصادق للغاية

ودقه اختيارك للمعاني وترتيبهااا

سلمت يمناك يالغلا

مودتي

هذا عجب !

وأنا أبحر هنا ، كنت أتساءل ..

وهل هذا الحب إلا ذات الحب الذي كان منذ غابر القرون ، أليس حول هذا المعنى القديييييييييم دندن أهل العشق والهوى منذ بدء الخليقة إلى نهايتها ؟

ومع هذا كله ، يبقى هذا الحديث العبق في تجدد دائم وألق بعد ألق ..

آلسحابة آلباسمة ..
بصدق ..
لا أدري أي نسمة وضعتني أمام هذه النجوى ، وقد أخذت بيدي في طريق من ورد أوله هنا ، وآخره هناك !

ها أنا أخرج الآن من هذا الطريق العاطر ، وبداخلي شيء قد وقر ، أظنه يسمى : حنينا .

شكرا من القلب على تلك الكلمات الصادقة المعبرة

عآزف

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة be16

الجيريا

الروعة يكمن في حضورك غااليتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همي احبك

أفتقدك
كم تحمل هذه الكلمه في طياتها الكثير من الاحاسيس

احساس الشوق احساس العتاب احساس الفراااق والودااع
ومرااررته

اختياارك رائع وذوقك ارووع
تقبل مرووري

أخوك : همي احبك

نثرت مشااعرك هنا فسلمت يمنااك
اسعدت جدا لمرورك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحامية الصغيرة

أبدعت في عبارتك الرائعة..
و أكثر ما أعجبني..

أتمنى لك مزيدا من الإبداع غاليتي..
مع أرق تحياتي…….
(وعسى ربي يردلك الغالي)..

الجيريا

ذوقك رفيع غاليتي في اختيااار الاقتبااس
سلمت على الرد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيخة العراقية

الله

الله

عودة حميدة

منذ دخولي للقسم

لفت اسمك نظري ,,

فهرعت للدخول الى هنااا

لارتشف من رواائع حرفك

غاليتي

اعجبني نزفك الصادق للغاية

ودقه اختيارك للمعاني وترتيبهااا

سلمت يمناك يالغلا

مودتي

حينما رايت ردك طرت فرحا ..
وطول الوقت في انشغال كيف ارد عليك غاليتي ..
دوما اخجل امامك ..
ان يناك اعجابك ..
هو مطلبي
سلمت على العطر المميز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.