كم من الأوراق أملي..كم من الأسطر امحو..
كم من الذكريات أستذكر..؟والى أي ماضي أعود..!
وهل سأصل للذي أريده..؟
لا أدري..لاأدري ولا أعلم سوى شيء واحد..
أني أضيف حب على حبي لك لقد أصبحت لي ماضي..وحاضر..ومستقبل..
لقد أصبحت لي كل شيء..ذاك القمر الذي ينير ليلي..
أصبحت كتاب أحب أن أقرأ كل مافيه كل يوم..كل لحظة…كل ثانية..
أريد أن أحفظه..أن أكتبه بيدي على أوراق قلبي..ولن أمل منه..
كأنه رواية من روايات الحب الذي يبقى مخلدا مدى الحياة.
.وأصبحت أنت حبي المخلد..الأزلي..السرمدي..
الذي سيبقى منقوش على جدران حياتي للابد………
اعزائي……….
اتمنى ان تنال احسانكم هذه الخربشات البسيطة………..
مع التحية
شرف لي ان اكون اول من يعانق هذه الخربشه بحراره
فأعذريني قد كنت اسابق الخطى بحضوري هذا
ولهذا كان ردي بهذا البهت وهذا التواري خلف هذه الروعه
إعجاب شديد بما سطرتيه هنا ودلوف متكرر الى صفحتك الرائعه
الشيخة الشامخة بشموخ نخيل العراق الأبي
الى من ارتوت من ماء دجلة والفرات عذوبة وسمو
الحقيقة لا نريدك تتذكرين من الماضي رغم ما حواه
من الحلاوة والمرارة شيئا لكي لا نخسر الأستمتاع
بقراءة خربشاتك التي نرى يها توهج الحرف وجمال
الطرح وحسن صياغة الكلم ,,
سيدتي الفاضلة
نريد عطاؤك متجددا على الدوام متدفقا بكل معاني الحب والسمو
كتدفق نهر ي دجلة والفرات حينها سوف نجزم بان جمال الروح ونقاء
الذات سوف تتجسد هنا لترسم لنا لوحة بنفسجية من صدق الوفاء
وروعة الهيام وعلى ضوئها سوف نعزف احلى الأنغام ونشدو اجمل الألحان.
سلام.
متيم السامية.
غاليتي
كلماتك مميزة سلمت اناملك
سلمت يداكى
غير أحلام الجوى
تناسيت العمر … لم يعد
غير عينيك هوى
يا فؤادي … ليس إلاك
المنى
لك الغيث والخير
تحيه لك من الشاعر اديب بازهير
اخوك الشاعر علي
بأجمل المعاني ورقي الكلمات وصدق الإحساس
سلمتي من كل شر
أصبحت كتاب أحب أن أقرأ كل مافيه كل يوم..كل لحظة…كل ثانية..
أريد أن أحفظه..أن أكتبه بيدي على أوراق قلبي..ولن أمل منه..
كأنه رواية من روايات الحب الذي يبقى مخلدا مدى الحياة.
.وأصبحت أنت حبي المخلد..الأزلي..السرمدي..
الذي سيبقى منقوش على جدران حياتي للابد………
تحياتي
و في الاخير تقبلي مني فائق احترامي و تقديري
البغدادي المغترب