لم يحن الوقت .؟؟ 2024

لم يحن الوقت بعد…لقتلي من افكارك…
وازالتي من تفكيرك…
وابعادي عن عقلك…وروحك..وقلبك…
لم يحن الوقت بعد..لقتل ذكراي…
ومحوي من خيالك…
ورميي..خارج آمالك..واحلامك…
لم يحن الوقت بعد..لنسياني..او تناساني…
لم يحن الوقت بعد..لتصنع مني صفحة فارغه في كتاب حياتك…
لم يحن الوقت..ياحبيبي..لكل ذلك

فانا ياحبيبي..واقولها بثقه عمياء…مازلت كل شيء بالنسبة لك…
ومازالت صورتي…ماثلة امامك…
ومازال صوتي..يدوي في اذنك…
ومازال دمي …يجري في عروقك…
ومازلت ترى …العالم بعيني…
ومازلت تفكر…بعقلي…
ومازلت تتفس…بجسدي…

فانا ياحبيبي…انا من ادخل السعادة الى قلبك…
واصبحت جزا..من عقلك…
وزرعت لك..قلبا بريئا بين ضلوعك…
وكل ذلك… لانني احببتك…
وعشقتك… وجننت بك…

فلا تخدع نفسك…وتتعمد تجاهلي ونسياني…
فانت تعلم بانني…بانني صنعتك وبنيتك..بل وطبعتك على طريقتي…
وها انت…تاتي لتكافأني بهجري…ومحاولة نسياني…
شكرا لك.. ياحبيبي…
فانا لن اتأثر… ولن اتوجع لك لفراقي…
بل سأتحدى…الصعاب…والاحزان…واكون قويا…
فمن مثلك…لايستحق ان نحزن عليه…
ونبكي اياما قد مضت عليه…
فانت لاتستحق مني… الا الشفقه…
لانك مسيكن
…مسكين…
…مسكين…

يالها من كلمات وحروفآ يعجز أمامها قلمي من التوصيف

ماذا أقول عنها رائعة لا ولا بل هيا مستنسخه من ذلك الجمال والأبداع الذى ليس له نهاية

سطر لنا وغرد من حروفك أعذب ماتغرده قلوب العاشقين

أكتب لنا كلماتك فلن ولن نيأس دومآ من مناظرتها فهيا أسطوره تدون بكتاب العاشقيني

صنعت واجدت ذلك الأبداع

فلا تحرمنا دومآ من معانقة أبداعك المتواصل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وبل السحاب

فانا ياحبيبي..واقولها بثقه عمياء…مازلت كل شيء بالنسبة لك…
ومازالت صورتي…ماثلة امامك…
ومازال صوتي..يدوي في اذنك…
ومازال دمي …يجري في عروقك…
ومازلت ترى …العالم بعيني…
ومازلت تفكر…بعقلي…
ومازلت تتفس…بجسدي…

هذي المقطع عجيب و حلوو واايد
عجبني اكثر من غيره 😀

الله يعطيك العافية

وننتظر جديدك بشوق ولهفة

دمت بتلك المحبة
الجيريا

يسلموا أختي على المرور

وشكرا لهذه الكلمات الرائعه

وتقبلي احلى تحيه

يسلموا اخوي على حضورك

وعلى كلامك الجميل

ماقصرت وراح تشوف الجديد عما قريب انشاء الله

وتقبل مني احلى تحيه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.