متاهات الحياة وبعثرة الألوان فينا . 2024

متاهات الحياه و بعثرة الالوان فينا ……..
لمحه من بعــــــــــــيد !

حاولت جمع الوان الحياه في ذاتي !

مهلا تلك كانت مناجاه الزمن !

كم وكم كانت متاهات الحياه !

كم جرحا قد اندمل !

وكم كانت تلك اليالي الدافئه ورديه !

وكم عصفت بالوجدان آهات شقت القلب غامرة اياه بالسواد!

تلك احلام الطفوله لها لون البراءه كيف تحولت لرماد ملي بحطام احلام ميته !

تهت وانا ابحث عن لون الحياه الذي يسكنني …………..

اهو بلون السعاده التي تجرعتها ام بلون الشوق ام كانت بلون الفقد والبعد ………!

ام انه يحمل الطيف بجماله …….

…. ايكون بلا لون!

حينما كنا ننتظر وحيدين بأي لون تشكلت تلك اللحظات!

اللإنتظار لــــــون والوجــــــد الذي عشناه ❓ ❗

لحظات الحب بأي لون اكتست !

ومدمر الاعماق ذلك الفراق ايحمل اللون الازرق ام انه لايحمل الالوان !

ماذا عن ليالينا ولحظات بقائنا في عتمه الليل!

احسست ببعثرة وانا ابحث عن لون الحياه بداخلي …………………….

ولكنني في النهايه نظرت لاعماقي بصمت وتأملت الحياه فيها

فقد سكنتني الوان الورود وسمعت اصوات امواج البحار وبعض العتمه وشيئا من رائحه

العواصف……………………… ❗

ولكنني لم اقف الا عند تلك الوردو فقد كانت تناديني …………..

فقد تجاهلت عتمه الوجدان لاكتفي بغمرة السعاده ………..

اتشاركونني الوان الحياه التي تحيا بكم وتحيون بها ………… ❗

ولكن بعد تأمل عميق ليصبح التعبير اصدق من نظرة طفوله لقلب احبه …………..
منقول

يسعدني ان اكون اول من يشاهد تلك اسطور

اختياار رائع دمتي بخير

بتوفيق

وأنا يسعدني بأنك مررت على مشاركاتي
يعطيك العافيه
الله يعافيك مشكوور
الله يعطيك العافية
على ذوقك الراقي

هي الحياة
مليئة بالألم
وهيهات من وجد فيها
سعيد

شكرا لك وبكل الود تحياتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.