نهاية النهاية 2024

بسم الله الرحمن الرحيم

** الط نهاية النهاية ارق **

غلق الطريق أمامنا … نفرت بالزاد رحالنا …

فأخذنا من حر الهجير ظلة …

وفي البيداء ضلت خطانا وتعثرت أقدامنا …

النبع جف ولظى الجفاف يطوق حلقنا …

وظلام قد غطي المسير …

ولا ندري أديارهم ديارنا ؟!

أم أنها كانت لنا !!!

والنجم يسبح في الظلام بحزنه …

والجرح قد رقأ الجراح بدمنا …

غفت الجموع وجفننا يضرع بدمع الوفاء …

( تأسفا … وتحزنا … )

والقلب يلهج في خشوع يدعو ويلهج

بالدعاء خفف يا ربنا …

وعيون القوم ترصد أثرنا بغرور كبر تتتبع عوراتنا …

بين الثري أو تحته غفت الأماني … وتحلمت أحلامنا !!!

والقمر أعياه المسير في السحب ضل …

وضلت معه الأنجم …

بزغ النهار وجراحنا تتجدد …

من في الدنا من حزنه قد يسلما ؟

يعلم بعمق الجرح وجوره المطعون ولا يحاكي الطاعن !!!

إن الكلاب وإن زأرت فطعامها العظام الواهنة …

والأسود ملوك الغاب تعفو لمن عدي صفحا وتكرما …

والهر إن تهلل بشاشة … فالمكر آت لكنه لا يعلنه …

آالذئب قد يرعي الخراف بكوننا وتغدو آمنة ؟!

والنسر في أفق الفضاء حاميا للطير الظاعنة ؟!

يا دعوة المظلوم جوبي السما …

قد وعد بنصرتك ربنا وإلهنا …

فلينصرك بنصره وتأييده …

فما نامت عينه وعين الظلم نائمة …

فالمرء ليس من قال ذاك أبي …

الليث من قال ذاك أنا …

طارق بن زيد

تتكلم انفاسك بكلماااات ليست كالكلمااات

وتتوارى انغام الاحاسيس بقراءة انغامك

أخي

ط ارق

كل الود لهمساتك

النقيه

وعبير من الورد

مع باقه

عطريه

أخي الغالي

سعدت بوجودي هنا

فلكلماتك عبق البساطة

وروح الصدق

فلتتقبل أجمل التحايا

وارق الأمنيات

فما نامت عينه وعين الظلم نائمة …

فالمرء ليس من قال ذاك أبي …

الليث من قال ذاك أنا …

كلمات ابدعت بخطها هنا سيدي شكرا لك

تحياتي واشواقي

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخت الفاضلة : عالي مستواه

حازت كلماتي علي وسام الشرف يوم نالت إعجابك …

وأسعدني مرورك الكريم …

فلا حرمنا الله إطلالتك الرائعة …

أخي الفاضل : الاسوود

الأروع هو مرورك وتوقيعك بأسطري المتواضعة …

لك خالص تقديري وحبي …

طارق بن زيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.