احاديث الابواب – احمد مطر 2024

حديث أنصتت إليه مخيلة أحمد مطر, تلك المخيلة التي اجتاحت قلوبنا دون استئذان, إذ متى اجتاحت الأعاصير أوكارنا بعد أخذ الإذن؟…

حديث لأجسام آمنت أعرافنا وتقاليدنا بأنها ميتة, لا تتحدث, خالية من أي ذرة للروح. ولكني اكتشفت بأن الأعراف قد أخطأت سهامها التصويب… وكان أحمد مطر أول من آمن بأن الجماد يمكن أن ينطق…

وها قد نطق…

وهذه الأسطر تصور حديث الأبواب…

أترككم لتتمتعوا مثلما تمتعت أنا…

(1)

(كنا أسيادا في الغابة.

قطعونا من جذورنا.

قيدونا بالحديد. ثم أوقفونا خدما على عتباتهم.

هذا هو حظنا من التمدن.)

ليس في الدنيا من يفهم حرقة العبيد

مثل الأبواب !

(2)

ليس ثرثارا.

أبجديته المؤلفة من حرفين فقط

تكفيه تماما

للتعبير عن وجعه:

( طق ) ‍!

(3)

وحده يعرف جميع الأبواب

هذا الشحاذ.

ربما لأنه مثلها

مقطوع من شجرة !

(4)

يكشط النجار جلده ..

فيتألم بصبر.

يمسح وجهه بالرمل ..

فلا يشكو.

يضغط مفاصله..

فلا يطلق حتى آهة.

يطعنه بالمسامير ..

فلا يصرخ.

مؤمن جدا

لا يملك إلا التسليم

بما يصنعه

الخلاق !

(5)

( إلعبوا أمام الباب )

يشعر بالزهو.

السيدة

تأتمنه على صغارها !

(6)

قبضته الباردة

تصافح الزائرين

بحرارة !

(7)

صدره المقرور بالشتاء

يحسد ظهره الدافىء.

صدره المشتعل بالصيف

يحسد ظهره المبترد.

ظهره، الغافل عن مسرات الداخل،

يحسد صدره

فقط

لأنه مقيم في الخارج !

(8)

يزعجهم صريره.

لا يحترمون مطلقا..

أنين الشيخوخة !

(9)

ترقص ،

وتصفق.

عندها

حفلة هواء !

(10)

مشكلة باب الحديد

إنه لا يملك

شجرة عائلة !

(11)

حلقوا وجهه.

ضمخوا صدره بالدهن.

زرروا أكمامه بالمسامير الفضية.

لم يتخيل،

بعد كل هذه الزينة،

أنه سيكون

سروالا لعورة منزل !

(12 )

طيلة يوم الجمعة

يشتاق إلى ضوضاء الأطفال

باب المدرسة.

طيلة يوم الجمعة

يشتاق إلى هدوء السبت

باب البيت !

(13)

كأن الظلام لا يكفي..

هاهم يغطون وجهه بستارة.

( لست نافذة يا ناس ..

ثم إنني أحب أن أتفرج.)

لا أحد يسمع احتجاجه.

الكل مشغول

بمتابعة المسرحية !

(14)

أهو في الداخل

أم في الخارج ؟

لا يعرف.

كثرة الضرب

أصابته بالدوار !

(15)

باب الكوخ

يتفرج بكل راحة.

مسكين باب القصر

تحجب المناظر عن عينيه، دائما،

زحمة الحراس !

(16)

(يعمل عملنا

ويحمل اسمنا

لكنه يبدو مخنثا مثل نافذة.)

هكذا تتحدث الأبواب الخشبية

عن الباب الزجاجي !

(17)

لم تنسه المدينة أصله.

ظل، مثلما كان في الغابة،

ينام واقفا !

(18)

المفتاح

النائم على قارعة الطريق ..

عرف الآن،

الآن فقط،

نعمة أن يكون له وطن،

حتى لو كان

ثقبا في باب!

(19)

(- من الطارق ؟

– أنا محمود .)

دائما يعترفون ..

أولئك المتهمون بضربه !

(20)

ليس لها بيوت

ولا أهل.

كل يوم تقيم

بين أشخاص جدد..

أبواب الفنادق !

(21)

لم يأت النجار لتركيبه.

كلاهما، اليوم،

عاطل عن العمل !

(22)

– أحيانا يخرجون ضاحكين،

وأحيانا .. مبللين بالدموع،

وأحيانا .. متذمرين.

ماذا يفعلون بهم هناك ؟!

تتساءل

أبواب السينما.

(23)

(طق .. طق .. طق )

سددوا إلى وجهه ثلاث لكمات..

لكنهم لم يخلعوا كتفه.

شرطة طيبون !

(24)

على الرغم من كونه صغيرا ونحيلا،

اختاره الرجل من دون جميع أصحابه.

حمله على ظهره بكل حنان وحذر.

أركبه سيارة.

( منتهى العز )..قال لنفسه.

وأمام البيت

صاح الرجل: افتحوا ..

جئنا بباب جديد

لدورة المياه !

(25)

– نحن لا نأتي بسهولة.

فلكي نولد،

تخضع أمهاتنا، دائما،

للعمليات القيصرية.

يقول الباب الخشبي،

وفي عروقه تتصاعد رائحة المنشار.

– رفات المئات من أسلافي ..

المئات.

صهرت في الجحيم ..

في الجحيم.

لكي أولد أنا فقط.

يقول الباب الفولاذي !

(26)

– حسنا..

هو غاضب من زوجته.

لماذا يصفقني أنا ؟!

(27)

لولا ساعي البريد

لمات من الجوع.

كل صباح

يمد يده إلى فمه

ويطعمه رسائل !

(28)

( إنها الجنة ..

طعام وافر،

وشراب،

وضياء ،

ومناخ أوروبي.)

يشعر بمنتهى الغبطة

باب الثلاجة !

(29)

– لا أمنع الهواء ولا النور

ولا أحجب الأنظار.

أنا مؤمن بالديمقراطية.

– لكنك تقمع الهوام.

– تلك هي الديمقراطية !

يقول باب الشبك.

(30)

هاهم ينتقلون.

كل متاعهم في الشاحنة.

ليس في المنزل إلا الفراغ.

لماذا أغلقوني إذن ؟!

(31)

وسيط دائم للصلح

بين جدارين متباعدين !

(32)

في ضوء المصباح

المعلق فوق رأسه

يتسلى طول الليل

بقراءة

كتاب الشارع !

(33)

( ماذا يحسب نفسه ؟

في النهاية هو مثلنا

لا يعمل إلا فوق الأرض.)

هكذا تفكر أبواب المنازل

كلما لاح لها

باب طائرة.

(34)

من حقه

أن يقف مزهوا بقيمته.

قبض أصحابه

من شركة التأمين

مائة ألف دينار،

فقط ..

لأن اللصوص

خلعوا مفاصله !

(35)

مركز حدود

بين دولة السر

ودولة العلن.

ثقب المفتاح !

(36)

– محظوظ ذلك الواقف في المرآب.

أربع قفزات في اليوم..

ذلك كل شغله.

– بائس ذلك الواقف في المرآب.

ليس له أي نصيب

من دفء العائلة !

(37)

ركبوا جرسا على ذراعه.

فرح كثيرا.

منذ الآن،

سيعلنون عن حضورهم

دون الإضطرار إلى صفعه !

(38)

أكثر ما يضايقه

أنه محروم

من وضع قبضته العالية

في يد طفل !

(39)

هم عينوه حارسا.

لماذا، إذن،

يمنعونه من تأدية واجبه ؟

ينظر بحقد إلى لافتة المحل:

(نفتح ليلا ونهارا) !

(40)

– أما أنا.. فلا أسمح لأحد باغتصابي.

هكذا يجمل غيرته

الحائط الواقف بين الباب والنافذة.

لكن الجرذان تضحك !

(41)

فمه الكسلان

ينفتح

وينغلق.

يعب الهواء وينفثه.

لا شغل جديا لديه..

ماذا يملك غير التثاؤب ؟!

(42)

معاق

يتحرك بكرسي كهربائي..

باب المصعد !

(43)

هذا الرجل لا يأتي، قط،

عندما يكون صاحب البيت موجودا !

هذه المرأة لا تأتي، أبدا ،

عندما تكون ربة البيت موجودة !

يتعجب باب الشارع.

باب غرفة النوم وحده

يعرف السبب !

(44)

( منتهى الإذلال.

لم يبق إلا أن تركب النوافذ

فوق رؤوسنا.)

تتذمر

أبواب السيارات !

(45)

– أنت رأيت اللصوص، أيها الباب،

لماذا لم تعط أوصافهم ؟

– لم يسألني أحد !

(46)

تجهل تماما

لذة طعم الطباشير

الذي في أيدي الأطفال،

تلك الأبواب المهووسة بالنظافة !

(47)

– أأنت متأكد أنه هو البيت ؟

– أظن ..

يتحسر الباب :

تظن يا ناكر الود ؟

أحقا لم تتعرف على وجهي ؟!

(48)

وضعوا سعفتين على كتفيه.

– لم أقم بأي عمل بطولي.

كل ما في الأمر

أن صاحب البيت عاد من الحج.

هل أستحق لهذا

أن يمنحني هؤلاء الحمقى

رتبة ( لواء ) ؟!

(49)

ليتسلل الرضيع ..

لتتوغل العاصفة ..

لا مانع لديه إطلاقا.

منفتح !

(50)

الجرس الذي ذاد عنه اللطمات ..

غزاه بالأرق.

لا شيء بلا ثمن !

(51)

يقف في استقبالهم.

يضع يده في أيديهم.

يفتح صدره لهم.

يتنحى جانبا ليدخلوا.

ومع ذلك،

فإن أحدا منهم

لم يقل له مرة :

تعال اجلس معنا!

(52)

في انتظار النزلاء الجدد..

يقف مرتعدا.

علمته التجربة

أنهم لن يدخلوا

قبل أن يغسلوا قدميه

بدماء ضحية !

(53)

( هذا بيتنا )

في خاصرتي، في ذراعي،

في بطني، في رجلي.

دائما ينخزني هذا الولد

بخطه الركيك.

يظنني لا أعرف !

(54)

(الولد المؤدب

لا يضرب الآخرين.)

هكذا يعلمونه دائما.

أنا لا أفهم

لماذا يصفونه بقلة الأدب

إذا هو دخل عليهم

دون أن يضربني ؟‍!

(55)

– عبرك يدخل اللصوص.

أنت خائنة أيتها النافذة.

– لست خائنة، أيها الباب،

بل ضعيفة !

(56)

هذا الذي مهنته صد الريح..

بسهولة يجتاحه

دبيب النملة !

(57)

( إعبروا فوق جثتي.

إرزقوني الشهادة.)

بصمت

تنادي المتظاهرين

بوابة القصر !

(58)

في الأفراح أو في المآتم

دائما يصاب بالغثيان.

ما يبلعه، أول المساء،

يستفرغه، آخر السهرة !

(59)

اخترقته الرصاصة.

ظل واقفا بكبرياء

لم ينزف قطرة دم واحدة.

كل ما في الأمر أنه مال قليلا

لتخرج جنازة صاحب البيت !

(60)

قليل من الزيت بعد الشتاء،

وشيء من الدهن بعد الصيف.

حارس بأرخص أجر !

(61)

نحن ضمادات

لهذه الجروح العميقة

في أجساد المنازل !

(62)

لولاه..

لفقدت لذتها

مداهمات الشرطة !

(63)

هم يعلمون أنه يعاني من التسوس،

لكن أحدا منهم

لم يفكر باصطحابه إلى

طبيب الأسنان !

(64)

– هو الذي انهزم.

حاول، جاهدا، أن يفضني..

لكنني تمنعت.

ليست لطخة عار،

بل وسام شرف على صدري

بصمة حذائه !

(65)

– إسمع يا عزيزي ..

إلى أن يسكن أحد هذا البيت المهجور

إشغل أوقات فراغك

بحراسة بيتي.

هكذا تواسيه العنكبوت !

(66)

ما أن تلتقي بحرارة الأجساد

حتى تنفتح تلقائيا.

كم هي خليعة

بوابات المطارات !

(67)

– أنا فخور أيتها النافذة.

صاحب الدار علق اسمه

على صدري.

– يا لك من مسكين !

أي فخر للأسير

في أن يحمل اسم آسره ؟!

(68)

فكوا قيده للتو..

لذلك يبدو

منشرح الصدر !

(69)

تتذمر الأبواب الخشبية:

سواء أعملنا في حانة

أم في مسجد،

فإن مصيرنا جميعا

إلى النار !

(70)

في السلسلة مفتاح صغير يلمع.

مغرور لاختصاصه بحجرة الزينة.

– قليلا من التواضع يا ولد..

لولاي لما ذقت حتى طعم الردهة.

ينهره مفتاح الباب الكبير‍!

(71)

يشبه الضمير العالمي.

دائما يتفرج، ساكتا، على ما يجري

باب المسلخ!

(72)

في دكان النجار

تفكر بمصائرها:

– روضة أطفال ؟ ربما.

– مطبخ ؟ ممكن.

– مكتبة ؟ حبذا.

المهم أنها لن تذهب إلى السجن.

الخشب أكثر رقة

من أن يقوم بمثل هذه المهمة !

(73)

الأبواب تعرف الحكاية كلها

من ( طق طق )

إلى ( السلام عليكم

يعطيك العافيه قمر العشاق على اختيارك الرائع

احدى روائع احمد مطر تشكري عليها

تحياتي واشواقي

للدنيا باب واحد وللحلم كل الابواب 2024

مرت بقربي نسمة رقيقة

همست لي

التفت حولي!!!

اعرف هذه الهمسات

انغامها انسجمت مع روحي

احسست بها

انها اناغيم حب

لحنها عاشق مغرم متيم

نظرت خلفي

لتتلاقى نظرات العيون

لمعت ….. ببريقا من الحب

حب ضائع

وجد طريقه الى تلك العيون

سرنا بطريق

لانعلم اين اخذتنا

سرنا ولم نشعر ولم نهتم

بنظرات كانت تحوم حولنا

بدت لنا كانها…

طيور حب تحلق حولنا

وصلنا نهاية الطريق

لنبدا طريقا جديده

اخذتنا

الى مقهى صغير

جلسنا ………..

الجيريا
حولنا الشموع البنفسجية

وزهور الزنبق

انظر الى الشموع

تتراقص فرحا

على انغام ساحرةمن كلماتنا

وزهور الزنبق تحدثنا

ارسما طريقا للحب بلا نهايه

حب لا يعرف الا الصفاء والنقاء

الجيريا
كورقتي البيضاء

وهمست لنا

خذا شمعتي الصفراء

لترسما خطوط غيرة واشتياق

فهمست انت

" اغار عليك من نظراتي "

من لمسة يدي

حتى من نفسي

سأخبأك

سأجعلك ملكة

تتربع على عرش قلبي

نجمة لامعة في سماء حبي

أملا يتحقق في طريق احلامي

صوتا يغرد داخل وجداني

روحا تشتت افكاري

أريد أن اتوه بأفكاري

لا أريد ماضي ولا حاضري

أريد لحظة حب

تسكن كياني

فهنيئا لي هذا الجمال

أنا قدرك………..

فهل تكونين انت قدري؟؟؟


انا اليوم سعيدة
فهذه اناغيم فرح


بقلمي

اناااغيم الاحزااان

كوني له ..

كوني لحظته وهمس شفتيه

اعزفي معه انغام حبكما

ودعي اناغيم الاحزان ..

وارقصي معه رقصة اناغيم الافراح

عزيزتي أناغيم

فرحه شعت نورا من بين حروفك

لمعت بها نجمة بين سطور بوحك

لمسنا الامل والفرح ببوحك الجميل

رائع هو حرفك المفتون

مودتي

نورااان

اناااغيم

لماذا يتوقف قلمك ..؟

اتركيه يسافر بنا الى عالمك العذب

نعم

تخيلت كل ما وصف قلمك فأحسست تلك النسمه ورايت تلك الورود

كل شي حولي ينظر معي اليك

يبوح لي عن شعاع قادم لقسم بوح الخواطر تحت اسم اناغيم

نعم

راق لي كثيرا ما وصفه خيالك

كنت هنا .. بقايا الأمس


اناغيم

قرات هنا كلمات مبدعة متالقة

احرفها من لؤلؤ وقلمها ذهب مرصع بالماس

سلمت اناملك الذهبية على هذا الابداع

تقبلي مروري المتواضع

تحياتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اناغيم

مرت بقربي نسمة رقيقة
همست لي

التفت حولي!!!

اعرف هذه الهمسات

انغامها انسجمت مع روحي

احسست بها

انها اناغيم حب

لحنها عاشق مغرم متيم

نظرت خلفي

لتتلاقى نظرات العيون

لمعت ….. ببريقا من الحب

حب ضائع

ووجد طريقه الى تلك العيون

سرنا بطريق

لانعلم اين اخذتنا

سرنا ولم نشعر ولم نهتم

بنظرات كانت تحوم حولنا

بدت لنا كانها…

طيور حب تحلق حولنا

ووصلنا نهاية الطريق

لنبدا طريقا جديده

اخذتنا

الى مقهى صغير

جلسنا ………..

حولنا الشموع البنفسجية

وزهور الزنبق

انظر الى الشموع

تتراقص فرحا

على انغام ساحرةمن كلماتنا

وزهور الزنبق تحدثنا

ارسما طريقا للحب بلا نهايه

حب لا يعرف الا الصفاء والنقاء

كورقتي البيضاء

وهمست لنا

خذا شمعتي الصفراء

لترسما خطوط غيرة واشتياق

فهمست انت

" اغار عليك من نظراتي "

من لمسة يدي

حتى من نفسي

سأخبأك

سأجعلك ملكة

تتربع على عرش قلبي

نجمة لامعة في سماء حبي

أملا يتحقق في طريق احلامي

صوتا يغرد داخل وجداني

روحا تشتت افكاري

أريد أن اتوه بأفكاري

لا أريد ماضي ولا حاضري

أريد لحظة حب

تسكن كياني

فهنيئا لي هذا الجمال

أنا قدرك………..

فهل تكونين انت قدري؟؟؟


انا اليوم سعيدة
فهذه اناغيم فرح


بقلمي
اناآآآآغيم الاحزاآآآآن

أناغيم الافراح …..
ياله من اسم اتلمس بين
ثناياه قمه من التفاؤل والسعاده
بوح راق وعذب
لامس وجداننا
سعدت بكونك اناغيم الافراح
واتمنى ان تبقي هكذا
عزيزتي كلمات طابت لي
اسعدك الله واعطاك
كل ماتتمني
دمتي بخير وود

الجيريا

اناغيم الافراح

دخلت للرد على الموضوع

ولكن ابهرني جمال الكلمات وروعتها

فلم اجد كلمات تعبر عن وصف رائعتك

انتظريني لالملم افكاري
وساعود

تحياتي
اناغيم
اهذه همساته أم همس أحلامك
دنيا تحلمين بالتواجد فيها
لحظات تعشقين أن تعيشيها
شموع
مقهى
زنبق
غيرة
لحظات من الخيال
أسعي لتحقيقها
حلم جميل وحروف أجمل
تحياتي لك
دليل الساري
ما أجمل خيالك
و ما أجمل مشاعرك المرهفة و رمنسية
كتبت لنا أرق الخواطر
سلمت يداك
كن بخير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اناغيم

الجيريا

انتظروني

ساعود

الاختبارات على الابواب فهل من استعداد 2024

" يوم الامتحان يكرم المرء أو يهان " ، وها هي الاختبارات على الأبواب ، وقد حان وقت الحصاد ، ولكل مجتهد نصيب ، وهنا تبرز الفروق بين الشباب و الفتيات ، والأهداف التي تصبو إليها كل واحد/ة منهم ، فمنهم من يريد المحافظة على مستواه او مستواها المتميز ، و منهنم من يحاول أو تحاول تعويض ما خسره/ ته من درجات
والنجاح هدف مشترك لجميع الطلبة والطالبات ، وهناك طرق مشتركة و أساليب مفيدة في تنظيم هذه الفترة يجب أن يتبعها الجميع لتكون النتائج إيجابية إن شاء الله تعالى .

فترة ما قبل الاختبارات تعتبر فترة ذهبية للطلبة والطالبات في جميع المراحل ، حيث يكون هناك متسع من الوقت للمذاكرة والحفظ بهدوء وروية بعيدا عن التوتر العصبي الذي غالبا ما يصاب به الشباب و الفتيات في فترة الاختبارات نفسها ، كما أن الوقت مناسب للمراجعة بالإضافة إلى أنه من المهم أن يكون استيعاب المادة سابق لفترة الاختبارات بمدة كافية ليكون وقت الاختبار مخصص للمراجعة فقط .

ويعد تنظيم هذه الفترة الذهبية و استغلالها بشكل صحيح أحد اهم عوامل النجاح ، وقد يكون في اتباع النظام التالي بعض الفائدة :

§ عمل جدول بجميع المواد بدءا من الصعب إلى السهل مع مراعاة الفترة التي تحتاجها كل مادة دراسية .

§ التركيز المبدئي في دراسة المادة على الموضوعات التي لم يسبق استذكارها بشكل جيد أو لم يسبق الإطلاع عليها ، وهذه الأخيرة من المفترض أن تكون قليلة جدا ، أو غير موجودة .

§ كتابة بعض الملاحظات على النقاط التي لم يتم فهمها والرجوع للمعلم او المعلمة لتوضيحها خلال فترة المراجعة .

§ اختيار الأوقات المناسبة للمذاكرة والتي يكون التركيز فيها كبيرا ونسبة الفهم عالية ويفضل استغلال فترة ما بعد صلاة الفجر حيث تكون او تكونين فيها في قمة نشاطك .

§ نبذ الكسل و التهاون و البعد عن التسويف لأن الوقت محدود و الفرصة الآن متاحة و لكنها تتناقص تدريجيا بمرور الوقت .

§ البعد عن جميع الملهيات التي تسرق الأوقات و تحبط الأعمال .

§ استبعاد الأفكار السيئة ومنها الاعتماد على الزملاءو الزميلات أثناء الاختبار عن طريق الغش أو غيره .

§ التوكل على الله سبحانه و تعالى قبل كل شيء مع بذل الجهد قبل وأثناء الاختبارات .

مع أطيب أمنياتنا للجميع بالنجاح والتوفيق

الجيريا

يسلمو حبيبتي
عن جد جاءت في وقتها
والاختبارات على الابواب
الجيريا

يسلمو حبيبتي

من اول لقانا قلبي يفتح لك الابواب . 2024


للشاعر/ فواز بن علوش
الجيريا

من اول لقانا قلبي يفتح لك الابواب
وتمكنت من قلبي وصرة اول احبابي

من اول لقانا تنظر العين نظر اعجاب
وقدمت لك وقت اللقا صادق اعجابي

جذبت العيون ابزينك الباهر الجذاب
وشرعت لك باب الغلا وجبته لاطنابي

وتثبته في قلب المولع وعقله ذاب
ولو كنت مابي الدرب ..ماقلت لك مابي

انا ..! مافتحت الباب قبلك ولي اسباب
على اهل المحبه ودربهم قافل ابوابي

سليم على درب السلامه ولا منصاب
ولا لي وليف بالجفا يحرق اعصابي

انا ..! ويش لي في حب غرو يحب احزاب
انا الخامس السادس انا ضمن الاحزابي

وليف يولعني بنظره ونعس اهداب
يلاعب على الحبلين ماني بلاعبي

يجمهر فلم كاذب حكاوي غلا واعتاب
ولاني على ذا النوع شفق ورغابي

سليم على درب السلامه .. ولاطلاب
فانا طالبك ياسيد تلعات لارقابي

ترفق على قلب امن الحب هاب ..وغاب
ترفق على قلب امن الحب مرتابي

تفتح لك الابواب وانت اول الاحباب
وانا كنت مابي الدرب وماقلت لك مابي

من اول لقان قلبي يهدي لك الترحاب
وتملكت قلبي ومسكنك داخل اهدابي

جمالك جمال مايوصف بحبر اكتاب
جمال الطبيعه لاهو زيف وكذابي

جمالك جذبني واخلف الحاسب الحساب
نسيت الذي كاتب وضيعت بحسابي

لقيت ..الوفا ..والصدق ..والظن ..بك ماخاب
لقيت ..الذي ..قلبه ..لياجيت هلابي

لقيت ..الذي ..لازاد ..جرحي ..بقربه طاب
ونسيت ..الشقا ..منه .. وقلت..انته اولابي

من اول لقانا قلبي يفتح لك الابواب
وصرة اول احبابي … وصرة اخر احبابي

صح السااان قايلها

وسلمت يد ناقلها

تحياتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجه بس حلوه

صح السااان قايلها

وسلمت يد ناقلها

تحياتي

رجه بس حلوه
صح بدنك
مشكووره يالغلا
على مروورك الراائع وحضوورك العااطر
كل الوود

اخوي الأصيييييييييييييييييييييييييييييل

يعطيك الف عافيه على النقله الرائعه وصح لسان الشاعر

تقبل مروري ولك فااااااااااااااااااائق تحيااااااااااااااااااااااتي

من اول لقانا قلبي يفتح لك الابواب
و

صرة اول احبابي … وصرة اخر احبابي

اكيد جدا

فتحت باديك قلبى ودخلت وسكرته

غطيتك برمشى يالغلا وبشوقى حضنته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الساري911

اخوي الأصيييييييييييييييييييييييييييييل

يعطيك الف عافيه على النقله الرائعه وصح لسان الشاعر

تقبل مروري ولك فااااااااااااااااااائق تحيااااااااااااااااااااااتي

الساااري الغاااالي
الله يعاافيك يالغلا
وصح بدنك مروورك الأروع
وحضوورك الأجمل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عروس النيل

من اول لقانا قلبي يفتح لك الابواب
و

صرة اول احبابي … وصرة اخر احبابي

اكيد جدا

فتحت باديك قلبى ودخلت وسكرته
غطيتك برمشى يالغلا وبشوقى حضنته

عرووس النيل
كل الشكر والتقدير لك يالغلا
على مروورك الراائع
يعطيك العااافيه

كلماتك اكثر من رائعة الاصيل
اتمنى لك المزيد من التميز و الابداع

تقبلي فائق تقديري و احترامى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحاال

كلماتك اكثر من رائعة الاصيل
اتمنى لك المزيد من التميز و الابداع

تقبلي فائق تقديري و احترامى

رحاااال الغلا
ياهلابك ومليون ياهلا
تشرفت بمرورك العااطر
وحضوورك الراائع
كل الحب

انا ..! ويش لي في حب غرو يحب احزاب
انا الخامس السادس انا ضمن الاحزابي
؛
؛
صح الساان الشااعر
يسلمووو عاالنقل
دمت بخير