الاحترام بين الزوجين ، والمودة والرحمة أين 2024

الاحترام بين الزوجين ، والمودة والرحمة أين

دائما ما نسمع أن فلانه شخصيتها قويه ,حتى انها تسيطر علي زوجها كيفما تشاء فقد شغفه حبها حتي قضت عليه وعلى رجولته,فهي تأمر وتنهى وهو يطيع حتى صارت هي الرجل وصار هو ظلا لها ,ان رغب بشئ خاف أن ينبس بكلمة كيلا يزعجها,
وهناك من الرجال من أصبح السائق فهو لا يكاد ينتهي من مشوار ,حتي يجد غيره.
حقوقه ضاعت حتي بغرفة النوم بل وعلي سريره ,
وتلك المرأة المتسلطه تزداد زهوا وفخرا بما أنجزته ,فقد أنتقمت لحواء المظلومه ,وبالضربة القاضية,وللأسف هذه الصور باتت اكثر من عاديه بمجتمعنا .
بل قد يحلو لبعض السيدات أن تتفاخر بين صديقاتها بأنها الزوجه الحديدية ,وأن زوجها لايكاد يعصي لها امرا من شدة حبه لها ,بل أنه سيصعد السماء لينظم لها عقودا من نجوم السماء لو ارادت ذلك ,
وربما تزيد تلك الوقاحة وتبالغ الي درجة ان تتعدى علي الزوج المسكين أمام صويحباتها فتنعتة بصفات لاتليق بمكانته المرموقه بالمجتمع ,أو لا تليق بكونه انسان وزوج من بني البشر ,وليس عبدا تملكته بحبه لها .الذي فاق حده فانقلب الي ضده.
وربما يحلو لها أنتثبت للصديقات والمعارف بالدليل القاطع ,أنه خاتم سحري في يدها تحركه كيفما تشاء ووقتما تشاء ,كأن تصرخ في وجهه أمامهن ,أ وتخالفه
الرأي بحده ,أو تحط من قيمة اقتراحاته ,فلا يجرؤ علي اتخاذ اي قرار مهما كان بسيطا الا بمشورتها ,
فيصبح اضحوكة السمار من هؤلاء النسوة ,يتندرن به في المجالس ,امام كل انسان وجيها كان او وضيعا ,فهو رجل بلا كرامه او قدر,
وهناك نساء يفعلن تلك الافاعيل أما الاطفال كي يستخف الابناء بوالدهم فيسفهون رأيه ويستصغرون شأنه ,وتسقط هيبته من نفوسهم .
فألرأي والمشوره بيد الأم ,ولا أهمية لراي هذا الأب المغلوب على أمره,
فهي بهذا العمل تلغي دور الاب التربوي للأبناء ,وتوجه الأطفال حسب مزاجها ,
والويل كل الويل للزوج ,لو شاهد شئ أو سلوك خطأ في الأبناء,وحاول أن يعترض أو حتي يقول رأيه ,
فأنها ترميه بالجهل وعدم المعرفة والغباء ,
وربما تمكر به فتجعله يتصرف مع اطفاله ,ثم تخالفة وتتصرف تصرف اخر بشكل عكسي مغاير ,كي تهز صورته فوق أهتزازها ,
وقد تتابع امور الأبناء بالمدرسه ,ولو كانوا ذكورا فقد أستولت علي سلطة الأب الرجل ورمته الي المجهول,
فأصبحت هي من يتصل بالمدرسين ومدير المدرسه ,بل وطلبت منهم أن تكون خطابات ولي الأمر بأسمها هي لا بأسم الأب ,
اشاهدتم مأساة مثل هذي المأساة,………..
أنا لا ألغي دور الأم من حياة الأبناء ,ولا اطلب منها أن تكون عديمة الشخصية ,ولا أقلل من شأنها .
فهي لها كل تلك الحقوق ولكن بغياب الأب ,
اما أن تكون هي الأمره الناهية , بكل شئ والأب مجرد خيال!!
فهذا لا لا لا ؟؟
هل يجوز للزوجه المحترمه
أن تحقر زوجها؟
أو تستخف به أما م القاصي والداني ؟
أو حتي ترفع صوتها عليه وهما منفردان فما بالك أمام الناس أجمعين ؟
أين الأحترام بين الزوجين ؟هل أندثر أو ذهب الي غير رجعه؟؟
وهذا كله ينطبق علي الرجل فلا لسيطرة طرف علي الأخر مهما كانت الأسباب والمسوغات ,ولا لأمتهان طرف لأخر ,ولنفترض أن الرجل كان هو الاكثر دكتاتوريه فلربما تقبل المجتمع ذلك .ولكن أن تكون المرأة كل شئ والرجل لا شئ؟
الأمر فية نظر واختلال خطير
فلا مودة ولا رحمة ولا حول ولا قوة الا بالله
وهذا أنقلاب للموازين الأسرية له أثر خطير علي سير مركبة الحياة

………………………… ……………
مما راق لي


كل التقدير والاحترام الى المعلمات في السعودية 2024

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معلمات يكافحن من اجل تعليم ابنائكم
الايستحقون النظر في احوالهم ومشاكلهم والوقوف عليها ؟؟؟
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
الجيريا
7
7
7
7
7
7
7
7
7
الجيريا
7
7
7
7
7
7
7
7
الجيريا
7
7
7
7
7
7
7
7
الجيريا
7
7
7
7
7
7
7
7
الجيريا
7
7
7
7
7
7
7
7
الجيريا
7
7
7
7
7
7
7
7
الجيريا
7
7
7
7
7
7
7
7
الجيريا
7
7
7
7
7
7
7
7
الجيريا
7
7
7
7
7
7
7
7
الجيريا
7
7
7
7
7
7
7
7
الجيريا
7
7
7
هناك الكثير من الصور المحزنة

دمتم بخير

لآحول ولآ قوه آلآ بالله

يـــــــع ـطيك الــــــع ــــاافيه

لآعدمنا من جديدك

ودي

لاحول ولا قوة الا بالله

الصور كتير بتحزن

يعطيك العافية

ههههه لاحوله ولاقوه بالله…
يعطيك العافيه
لاحول ولا قوة الا بالله

لاحول ولا قوة الا بالله

يعطيك العافية

كيف نغرس في أنفسهم الحب و الاحترام 2024

**كيف نغرس في أنفسهم الحب و الاحترام**

***

يقول هربرت سبنسر في كتابه (( التربية )) : التربية الأخلاقية ليست عملية سهلة وإنما هي عملية صعبة شاقة تقتضي منا الفكر والنظر. يلزمك دوما أن تكوني قدوة صالحة له وأن تطبقي ماتريدين تربيته عليه ويجب ان يكون مظهرك حسن وأسلوبك الشخصي راقي حتى يقوي احساسه بالثقة في تلك الشخصية التي أمامه فلغة الجسم هي التي تتحدث في هذه المرحلة لإن الطفل بصري أكثر …

دوما احرصي على تعليم أطفالك اللباقة الاجتماعية وغرس اداب التعامل حتى تنمي من مهاراته الإجتماعية في التعامل العفوي ولغة الجسم واداب الطعام من خلال الترفية والالعاب و اظهار جمالهم الطبيعى وتحسين صحتهم وعقليتهم من خلال اظهار ذلك بالكمبيوتر او رسومات ملونه او حركات تمثيلية فإنه سيحاول تقليلدها وهذا لا يتطلب أن تكوني على مستوى كبير من التعليم ولكن قليل من التفكير و إعادة ترتيب أوراقك واعطاء كل طفل من أطفالك حقة من التربية في سنتين الفطام وكذلك لاتجعلين الظروف الإقتصادية والفجوة بين الأجيال تبعدك عنهم وتجعلي الإعلام هو من يربيهم والعاملات والمربيات فهو لايحتاج إلا لك ولن يتعلم إلا منك مهما كانت ظروفك فأنت أم وهذا كل مايحتاجه الطفل عاطفتك ومشاعرك التي لاتختلف عن أمهات يعيشون في قصور وفي راحة ولكن الحب دوما هو الموجود وهذا هو الأهم.

فالأطفال في هذه المرحلة لا يميزون بين الصح والخطأ وإنما يحكمون على الأمور بحجم الضرر الذي قد ينتج عنها ولا يهمهم ان كان الفاعل يقصد او لا ولكن كل مايهمهم ان كانت النتائج سلبية أكبر فالفاعل مخطيء اما ان كانت النتائج ايجابية فالفاعل لم يخطيء كما اثبتت دراسة بياجيه أن للصغار مفهوما بدائيا عن السلوك الخلقي بحيث إنهم يجعلون العقوبة موازية للأثر السيئ ، وذلك خلافا للأطفال الكبار الذين يتصف مفهومهم الخلقي بضرب من الموازنة العقلانية، فيحكمون على الجرم في إطار تعمده وتلقائيته. ولقد أثبتت الدراسات بالفعل أن تبني الطفل لقيم ومعايير الوالدين يعتمد على مقدار الدفء والحب اللذين يحاط بهما الطفل في علاقته بوالديه، فالطفل الذي يتمتع بعلاقة عاطفية دافئة مع الوالدين يكون حريصا على الاحتفاظ بهذه العلاقة ويخشى من فقدانها، فيجب أن يكون لدى الوالدين نفسيهما ضمير ومعايير خلقية ناضجة معقولة ، وأن يكون تبني الطفل لمعايير والديه قائما على أساس حبا لا خوفا .

تحتارين احيانا وتسألين نفسك هل اخلاق الطفل مكتسبة أي وراثية ام ان التربية لها دور؟ ولكن كوني دوما متيقنه ان التربية هي الاساس وانه ليس هناك اي خلق قديم سيظهر بالطفل ان لم يره عليك او على والده ونشأ في ظروف جيدة ولكن ربما يكون للوراثه دور مثل العصبية والعناد والقوة والاتزان والذكاء وقوة الذاكرة وخلافه ولكن يمكنك التحكم فيها وخاصة في مرحلة الطفولة

من الأساليب الفاشلة في التربية هي القاء الأوامر على الطفل والنصائح بشكل لفظي دون أن يشعر بضرورتها او لماذا يجب ان يعملها، وكذلك رفع الصوت قد يجعلة يعاند ويعمل العكس ولكن اجعلي تعاملك الدائم معه هو ماتربينه عليه فعند طلب شيء اسبقية بكلمة لو سمحت – اذا ممكن وعند احضاره اشكرية عامليه بشكل رسمي بالشكل الذي تعاملي به العالم الخارج فمن حق كل شخص أن يشعر بالتقدير عند القيام بعمل أي شئ من أجل الآخرين وحتى ولو كان هذا الشخص طفلا

ويجب تعليمه آداب المائدة وهذا هام جدا لانه يثير الجميع عند الأكل لو تعود على الفوضى ولم يلتزم بالصمت على مائدة الطعام واصبح يتحرك كثيرا أو إصدر الأصوات العالية, مع الأخذ في الاعتبار إذا استمرت الوجبة لفترة طويلة من الزمن لا يطيق الطفل احتمال الانتظار وربما يبدأ في قلب المائدة رأس على عقب.

ويجب تعليمه فن المصافحة والتعريف بنفسه لمعارف والده وعدم الحديث عن أسرته كثيرا مع الغرباء

تحذيره من التليفون وعدم السماح له بالرد عليه او مقاطعتك عند الحديث لان هذا التصرف يزعج المتلقي فأجعليه عندما تتحدثين ان لايقاطعك وأشعريه ان ليس كل وقتك ملكه ولكن لديك إلتزامات أخرى يجب أن يحترمها

الطفل أحيان لايحترم من هم أكبر منه ولا يستطيع فهم ذلك الا بالعقاب أحيان عند تماديه مع من هم أكبر منه سنا ولو بفارق بسيط يجب أن يعاقب بحرمانه مما يحب ولتكن لعبة محببه حتى يعتذر عن خطأه وسيخشى أن يكرره في المرات القادمة ويجب ان نعلمه فن الانصات والاستماع إلى غيره وعدم مقاطعته حتى يكمل حديثه ولا ننسى انه يقلدنا في تصرفاتنا فلا نقتحم مناقشاته ولا نتصنت عليه عندما يلهو مع دميته ولا نفتش خصوصياته بعلمه ولا ندخل عليه الا بعد الأستئذان ونعلمه روح التعاون واحترام الآخرين و الطيبة و عدم الأنانية وحب الذات ربما نرى انه لايفهم ولكنها تحفظ في ذاكرته ويعتبرها عادات مثل النوم والأكل وغيره

محافظته على ممتلكاته لايمكن التحكم بها ولكن نحاول فحسب ليس كل مايعبث به ثم يطلب غيره نلبيه يجب ان نشعره ان ذلك الشيء كان امامه وهو الذي تخلى عنه فلماذا يريد غيره يجب ان نحاول بطريقة أو ما ان نعلمه كيفية المحافظة عليها وإلا فإنه لن يجدها بعد ذلك

على فكرة الموضوع حلو كتير وشيق وجذاب بس يلى كاتبة أحلى وأزوق ولولا كدا ماكانت كتبت موضوع بالحلاه دى ومشكورة شذى على هالموضوع وياريت دايما نستفيد منك أكتر
مشكوره ياقلبي على موضوعك المفيد تسلمين ياغاليه

الله يعطيك العافيه

موضوعك رائع كروعة قلمك اختي الغالية شذى

سلمت اناملك ودمتي لنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخيتي :: شذى

كل الشكر لك على هذه الجواهر الثمينه التي نقلتيها لكل أب وأم لكي يعلقوها على أعناقهم

ويعملوا بها لينشأ جيل صالح…………

تحياتي ::

دلع شرقاوي

شذى صراحة موضوعك….
…..من المواضيع الرائعة
في مدونة عبير
وعساها دووووووم
وانشالله الكل يستفيد وياخذ
العضة من موضوعك

تحياتي:امير الاحلام

مشكورة والله يعطيك العافية