لماذا عبرت الدجاجة الطريق؟؟؟ 2024

لنرى كيف يمكن ان يجيب كبار المفكرين عن هذا السؤال الاساسي ..‏ولنتابع معا قول كل واحد منهم ..

ديكارت : لتذهب الى الطرف الآخر من الطريق

افلاطون : بالنسبة لها الحقيقة موجودة في الطرف الآخر

ارسطو : انها طبيعة الدجاج …

كارل ماركس : هذه حتمية تاريخية

الكابتن جيمس كيرك : لتذهب الى حيث لم تذهب دجاجة بعد

ابوقراط : بسبب فرط افراز في البنكرياس

مارتان لوثر كينغ : حلمت دائما بعالم يستطيع فيه الدجاج عبور الطريق دون حاجة لتبرير هذا الفعل

ريتشارد نيكسون : الدجاجة لم تعبر الطريق .. اكرر الدجاجة لم تعبر الطريق ..

نيكولا ماكيافيل : المهم ان الدجاجة عبرت الطريق .. و ليس المهم ان نعرف لماذا .. فغايتها للوصول الى الطرف الآخر يبرر أي دافع لذلك مهما كان

سيغموند فرويد : ان الاهتمام بعبورالدجاجة للطريق يدل على وجود اضطراب في المشاعر الجنسية الدفينة

بودا : ان طرح هذا السؤال يعني انكار لطبيعة الدجاج

غاليلة : و مع ذلك .. هي تعبر الطريق

شارل ديغول : ربما عبرت الطريق و لكنها لم تعبر الاوتوستراد بعد

اينشتاين : ان كانت الدجاجة هي التي عبرت الطريق او ان الطريق هو الذي تحرك تحت اقدام الدجاجة فهذا يتعلق بنسبية الاشياء

‏جورج بوش : ان مجرد تمكن الدجاجة من عبور الطريق الى الطرف الآخر دون عقاب رغم قرارات الامم المتحدة يشكل تحدي للديموقراطية و الحرية و العدالة . و هذا ما يؤكد لنا انه كان ينبغي علينا و بشكل لا يقبل النقاش تدمير هذا الطريق منذ زمن بعيد ..‏ وللحفاظ على السلام في هذه المنطقة و حتى لا تنتهك القيم التي ندافع عنها بهكذا انواع من الارهاب قررت الحكومة الامريكية و باسم الحرية و الديمقراطية ارسال 17 حاملة طائرات و 46 مدمرة و 154 سفينة حربية مدعومة ب 243000 من مشاة البحرية و غطاء جوي مؤلف من 846 قاذفة مهمتها ابادة كل المداجن الموجودة في المنطقة على قطر 5000 كم من مركزها .. ثم يتم التأكد و من خلال قصف صاروخي مركز ان كل ما يشبه المداجن من قريب او بعيد قد تحول الى رماد .. و هكذا لن تسول لاي دجاجة نفسها مرة اخرى تحدي حريتنا و دمقراطيتنا بوقاحتها السافرة ..

و ستتولى حكومتنا فيما بعد اعادة بناء هذه المداجن وفقا لمقايس الامن المعمول بها … و تعيين ديك يتم انتخابه بشكل ديمقراطي حر من قبل السفير الامريكي …

و لتمويل مشروع اعادة البناء ستتم السيطرة على عائدات محصول الحبوب في هذه المنطقة لمدة 30 سنة حيث يمكن ان يستفيد سكان المنطقة من تسعيرة تفاضلية على جزء من هذه العائدات مقابل تعاونهم المطلق معنا .

‏و في ظل هذا النظام الجديد حيث تسود العدالة و السلام و الحرية .. نستطيع ان نؤكد لكم ان انه لن تحاول بعد اليوم أية دجاجة عبور أي طريق .. لسبب بسيط هو انه لن يكون هناك طريق اصلا .. و لن تكون هناك ارجل لأي نوع من الدجاج ..

افلاطون : بالنسبة لها الحقيقة موجودة في الطرف الآخر

ارسطو : انها طبيعة الدجاج
حقيقه انها طبيعه الدجاجه لانها دجاجه
ولا يحق لها الطيران
ولو كانت من اسياد الدجاج الطيران
ممنوع منطقه محظوره
فوق البيت الاصفر
خوف من اعتداء الحمام على عشوش الغراب

تبي تعبره انتو شعليكم الجيريا

ههههههههههههههههههههههههه يسلمو

ههههههههههههههههههههههههه

هذه هى الديمقراطيه الحقيقية

تسلم

بصراحه مافهمت شي ابد

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ][ بكيفي ][

بصراحه مافهمت شي ابد

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

ههههههههههه

وانا مثلك

يسلموا

جحا والدجاجة العجيبة 2024

.. الدجاجة العجيبة ..

جاء الى جحا صديق من بلدة بعيدة , فاستضافه جحا في بيته , ورحب به , في سرور ,
وقدم له الطعام والشراب .
ومكث الصديق عند جحا ثلاثة أيام , ثم استأدن في الرحيل ،
وطلب من صديقه جحا ان يزوره في القريب العاجل .
وحين رحل الصديق ,
قالت زوجة جحا في غضب :

لقد قضى ضيفك على ما عندنا من طعام ، وعلى ما نملك من نقود
لضيافته والاحتفال به الايام الثلاثة التي قضاها معنا .
قال جحا في عجب : يا امرأة لقد هبط علينا الضيف ,
فهل نقوم له بواجب الضيافة أو لا ؟
قريبا سنذهب ؛ لنزوره ،
وسترين مدى حفاوته بنا , فهو رجل واسع الثراء .
ومرت الايام ,,
وتصادف ان مر جحا بالبلدة التي يسكن فيها الصديق الذي استضافه,
فذهب الى بيته , وطرق بابه .
رأى الرجل جحا , فهش له , ورحب به , ودعاه للدخول ,
وطلب من زوجته ان تعد أفضل الطعام لديها .. لهذا الضيف العزيز .
سر جحا عندما سمع ذلك , واستبشر خيرا ,
ومنى نفسه بوجبة شهية .
مضى وقت طويل,
والطعام لم يعد ,
وشعر جحا بالجوع الشديد ،
فقال الى صديقه :
ما أفضل طعامكم !! إنه لذيذ !
فهم الرجل ما يرمي اليه جحا
وقال : حالا سيأتي الطعام ,
وعلى رأسه دجاج .
فرح جحا حين علم ان بالطعام دجاجا ,
فقال ضاحكا :
يا لك من صديق كريم !!
تجعل ضيفك يجوع ؛ ليقبل الطعام بشهية .
وأتى بالطعام وجلس جحا يأكل الطبيخ ثم شرب من مرقة الدجاج ,
ثم أمسك بالدجاجة ,
وحاول جاهدا ان يأكل بعض لحمها .
لكن جحا لم يقدر على التزاع اي قطعة من لحم الدجاج, لصلابته, فتعجب جحا
وراح يقلب الدجاجة بين يديه فهز رأسه ووضعها
وخد يتناول طعامه من الطبيخ والمرق ولم يعلق على ذلك بشيء.
وفي اليوم التالي قدم الرجل الى جحا طعام الغذاء
وكان دجاجة ومرقا فشرب جحا المرق ،
وحاول ان يأكل من لحم الدجاجة ,
فلم يستطع من صلابته وشدته .
وفي اليوم الثالث قدم الى جحا
الدجاجة والرق وحاول جحا ان يأكل اللحم
,, وحاول
ولكنه لم يستطع ,فأخذ الدجاجة ورفعها بين يديه
وراح يتمم بكلمات غير مفهومة .
تعجب الرجل ,
وسأل جحا :

ماذا تفعل ياجحا ؟
قال جحا :
اشهد ان لحم هذه الدجاجة لمعجزة : إنها قد دخلت النار ثلاث مرات في ثلاث أيام ,
ولم تفعل النار بها شيئا.
وعندما أراد جحا الانصراف حضر جار الرجل
فدق الباب قائلا : اعرني تلك الدجاجة لضيف جاء اليي ,
لأقدمها له , ثم اردها اليك
حين يرحل .
سمع ذلك جحا ,
وقال في دهشة :
يا لك من رجل بخيل ,
إن لجم دجاجتك يصلح لأن يقدم لمن هم على شاكلتك .!!

………..

ههههههههه حلوه كتير

خليهم يسلفونيها بعد هع

خخخخخخخخخخخخخ
هع هع هع
ههههههههههههههههههههههههه
شكرا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت ماتهاب

ههههههههه حلوه كتير

خليهم يسلفونيها بعد هع

دوم الوناسه
يا هلا سعدت بمرورك العطر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو البتار الجبوري

خخخخخخخخخخخخخ
هع هع هع
ههههههههههههههههههههههههه
شكرا

العفو
سعيده بمرورك

ههههههههههههههههههههه
حلوه
الأحلى مروركم الكريم
يا هلا