نصائح للأم عند اعطاء الدواء ل الطفل 2024

نصائح للأم عند اعطاء الدواء ل الطفل

الجيريا
يصعب ارتكاب هفوات، مهما كانت ضئيلة الشأن، أثناء تقديم الدواء للأطفال وتاليا بعض الملاحظات التي يمكن اتباعها في حال حدوث أمر طارئ:

1- الموقف: عندما يشعر طفلك بالغثيان ويتقيأ فور قيامك بتوفير المضاد الحيوي له.

ما العمل؟ يمكنك تقديم جرعة ثانية. ولكن قبل تقديم الدواء له ثانية، حاولي تخيل الأسباب التي جعلت طفلك يلفظه، حتى لا يحدث ذلك ثانية. فإذا حدث أن قام طفلك بالتقيؤ في المرة المقبلة، عندما تقدمين له الدواء للمرة الثانية اتصلي بالطبيب واطلبي منه أن يغير المضاد الحيوي.

2- الموقف: تمنحين طفلك دواءه وتتأكدين بعد بضع دقائق أنك أخطأت بالنسبة لحجم الجرعة.

ما العمل؟ قدمي له جرعة كافية لتعويض النقص في الجرعة التي قدمتها له. ونظرا لأن الدواء الذي يوصف لطفلك يعتمد على وزن جسمه فإن تقديم كمية ضئيلة جدا يمكن أن يتسبب في تغير مهم بالنسبة لفعالية الدواء.

3- الموقف: يظهر طفح على بشرة طفلك بعد تقديم الدواء له.

ما العمل؟ توقفي مباشرة تقديمه. فعلى الرغم من أن الطفح مسألة لا تسبب أي أذى بشكل عام. لكن الأفضل الاتصال بالطبيب إذا لاحظت بعض الاضطرابات في جهاز التنفس أو بدت على طفلك دلائل الدوخة أو الضيق. ويمكن أن تمثل تلك الحالة أعراضا جانبية للدواء، وليست حساسية. ويفضل مراجعة طبيب الأطفال الذي سيقوم بفحص الطفل للتأكد من الأسباب التي أدت إلى ظهور الطفح. وقد يقوم الطبيب بوصف دواء مختلف.

4- الموقف: تقدمين لطفلك الدواء قبل أن يأوي إلى الفراش ومن ثم تتأكدين من أن المعلومات على علبة الدواء تنبه إلى إعطاء الدواء مع الطعام.

ما العمل؟ على الرغم من أن العادة جرت إعطاء الدواء أثناء تناول طفلك للطعام إلا أن التصرف على هذه الصورة مرة واحدة، ليس بالأمر المهم كثيرا. ولكن تذكري أن تمنحي طفلك القليل من الطعام بعد الجرعة الدوائية، لأن تناول الطفل جرعات دون تناول طعام يتسبب في حدوث اضطرابات في المعدة وإلحاق أضرار في أنسجتها.

5- الموقف: نسيت إعطاء طفلك جرعة الدواء المقررة..

ما العمل: لا تجزعي، كل ما عليك القيام به الآن هو أن تقدمي له جرعة الدواء في أقرب وقت ممكن. ومن ثم واصلي تقديم الدواء بانتظام، ولكن تجنبي تقديم جرعتين معا لطفلك في وقت واحد، وفي ظنك أنك تقومين بتعويض طفلك عن الجرعة المنسية.. وقبل القيام بذلك عليك استشارة الصيدلي في الجوار عن أسلوب التعامل مع الجرعة المنسية.

توخي الحذر!!

* تجنبي تغيير حجم الجرعة الموصى بها أو خفضها إلى النصف. اتبعي الإرشادات أو استشيري الطبيب.

* استخدمي دائما أداة القياس المتوفرة مع كل شراب. تجنبي استخدام ملاعق الطبخ لقياس جرعات الدواء لأن مقاسها غير ثابت.

* تذكري أن وزن طفلك أكثر أهمية من عمره لتحديد حجم الدواء الذي ينبغي تقديمه للطفل.

* تجنبي تقديم دواء لطفلك يستخدمه طفل آخر، حتى وإن كانت قناعتك بأن الأعراض المصاب بها هي نفسها أعراض الطفل الآخر.

* تجنبي تقديم دواءين مختلفين بفعالية واحدة لطفلك. مثل تيلانول الأطفال مع دواء آخر مخصص لعلاج أمراض البرد يحتوي على الأسيتامينوبين. وبهذه الصورة يمكن القول أنك تبالغين بإعطائها الجرعة.

* اقرئي وتتبعي كل التوجيهات على علبة أو عبوة الدواء خاصة تلك الأدوية التي تحتاج إلى الهز لمزج الدواء جيدا قبل تقديمه إلى الطفل. ولاحظي أن هز الدواء ضروري أحيانا لمزج المكونات وإعطاء طفلك جرعات باستمرار.

* خزني الدواء دائما في الحاوية الأصلية. والحقيقة أن ارتكاب الخطأ وارد إذا أفرغت الدواء في حاوية غير تلك التي كان يوجد فيها الدواء في الأصل ويحمل اسمه الحقيقي. والمهم أن الحاوية الأصلية تحمل الإرشادات المهمة واسم الطفل الذي يتناول الدواء، حتى لا يحدث لبس بين دواء طفل وآخر.

* تجنبي تقديم الأسبرين أو منتج يحتوي على الأسبرين لطفلك إذا كان عمره 12 شهرا أو أقل لأنه يمكن أن يتسبب في إصابة الطفل بمتلازمة رأي وهو اضطراب يؤثر على دماغ وكبد الطفل.

* توخي الحذر عند تخزين الدواء أو الفيتامينات خاصة التي تحتوي على الحديد. ويشار إلى أن عمليات التخزين تلك مسؤولة عن 30 في المئة من وفيات الأطفال الناجمة عن التسمم بسبب تخزين الدواء.

أدوية ضرورية في خزانة أدوية المنزل

مرهم مضاد حيوي: يحمي الجروح البسيطة من العدوى المرضية.

مطهرات: استخدميها في تنظيف الجروح والخدوش.

مضاد الهيستامين: تهدئ الحساسية مثل حكة العيون.

كريم الهايدروكورتيزون: وقاية من الحكة التي يسببها الطفح الجلدي البسيط والالتهابات.

أدوية تخفيف الألم والحرارة

تخفف الحرارة وتتحكم بالألم، ولتحقيق ذلك يمكنك استخدام تركيبة الأسيتامينوفين أو الأيبوبروفان الخاصة بالأطفال، ولكن تجنبي الأسبرين.

محلول الشوارد: يحول دون إصابة الطفل بالجفاف بعد الإصابة بالإسهال والقيء. واشتري المحاليل المخصصة للأطفال فقط.

مزيلات الاحتقان: تخلص طفلك من الاحتقانات الناجمة عن الحساسية والبرد وإصابات الجيوب الأنفية.

ينظر إلى الأدوية السائلة على أنها الوسيلة الأسهل لتمكين الطفل من ابتلاع الدواء. لكن ينبه إلى أن أولياء الأمور غالبا ما يرتكبون أخطاء في قياس نسبة الدواء. ولا شك أن استخدام وسائل العيار التالية هي الأفضل.

حقنة تنقيط

تعد أفضل وسيلة لتوصيل الدواء إلى جوف الطفل لأنها لا تنقله إلى حلق الطفل مباشرة، وهو ما يؤدي إلى تقيوئه.

ملعقة اسطوانية

تستخدم للأطفال الكبار ويمكنك استخدامها كالتالي: املئي الملعقة الأسطوانية واسكبي الدواء بحذر في الأنبوب ومن ثم صبي الدواء السائل تدريجيا في فم الطفل واسمحي له بارتشافه.

كوب الدواء

يفيد الأطفال الذين لا يهدرون الدواء، أثناء الشرب. ومن الوسائل المفيدة مضاعفة فحص وحدات القياس واسكبي الجرعة في الكوب على سطح منبسط على مستوى العين.
ارجو ان يفيد الامهات
ويكون غير مكرر
تحيتي لكم

الله يعطيك الف عافيه
على النصائح
مشكورة حبيبتي على المرور

وانا سعيدة لانك اول من رد على موضوعي هذا

يعطيك العافية عالموضوع حبيبتي … معلومات قيمة لكل أم

في انتظار جديدك

مرسي غلاتي

على مرورك السعيد

تعاون مع اطفالك لاعطائهم الدواء 2024

وهناك عدة نقاط ونصائح اقدمها للأمهات عند إعطاء أطفالهن الدواء كما يلي‏:‏
*‏ عند إعطاء الطفل الدواء السائل ينبغي علي الأم ألا تستخدم أدوات المائدة العادية‏,‏ وملاعق الشاي لأنها ليست مقاييس دقيقة‏,‏ ويفضل استخدام أدوات القياس المناسبة‏,‏ والتي غالبا ماتكون مع أدوية الأطفال‏,‏ حيث تساعد الطفل علي تناول الكمية المناسبة للدواء‏,‏ ومن هذه الأدوات نذكر‏:

‏*‏ الحقن والقطارات‏:‏ لمساعدة الطفل الرضيع في تناول الدواء‏,‏ وعلي الأم أن تقوم بسكب الدواء مابين لسان الطفل وزاوية فمه‏,‏ حيث يسهل بلعه وتجنب سكبه إلي الخلف في حلق الطفل مما قد يعرضه للقيء‏,‏ ولفظ الدواء خارج الفم‏.‏
‏*‏ ملاعق الجرعة‏:‏تكون هذه الأدوية مفيدة للأطفال ممن هم أكبر في السن لقدرتهم علي شرب الدواء دون أدني مشاكل‏.‏

‏*‏ فناجين الدواء‏:‏ وهذه غالبا ماتأتي علي شكل أكواب مصاحبة للأدوية السائلة الخاصة بالبرد والأنفلوانزا ‏.‏

‏*‏ اقرئي التعليمات قبل فتح علبة الدواء‏,‏ وقبل أن تعطي طفلك الجرعة الدوائية‏,‏ حيث إن هذا العمل الروتيني يجعل طفلك في مأمن من الأخطار الدوائية‏.‏

‏*‏ استخدمي إضاءة جيدة في حالة إعطائه الدواء‏,‏ حيث إن الظلام يزيد من خطر تناول دواء بالخطأ‏ .‏

‏*‏ إذا رفض طفلك الرضيع طعم الدواء فيمكنك إضافة القليل من السكر أو العصير لجعل طعمه أفضل‏,‏ ولكن لاتخلطي الدواء مع الحليب أو مع طعام طفلك حيث إنه قد لايتناوله كاملا‏,‏ أو قد يستقر الدواء في القاع فلايستفيد منه‏.

‏*‏ راقبي أطفالك إذا كانوا كبارآ بما يكفي لكيلا يتناولوا الدواء بأنفسهم‏,‏ ولاتدعيهم يتناولونه بمفردهم‏,‏ وقبل استخدام أي دواء تأكدي دائما من سلامة علبة الدواء وعدم وجود أي خلل فيها‏.‏

‏*‏ كوني متأكدة من أن طبيب الأطفال لديه علم بأن طفلك يتناول أكثر من دواء في المرة الواحدة‏.‏

‏*‏ تجنبي القيام بتحويلات حسابية للمقاييس‏,‏ فإذا ذكرت الإرشادات ملعقتي شاي من الدواء
ولديك فنجان خاص للجرعات الدوائية فلاتستخدميه‏,‏ والتزمي بأدوات القياس المناسبة‏.‏

‏*‏ لاتلعبي دور الطبيب‏,‏ ولاتقومي بزيادة الجرعة لأن طفلك يبدو أكثر إرهاقا‏..‏

إعطاء الدواء إلى الأطفال الصغار :

اطلبي مساعدة شخص آخر كبيرا كان أم صغيرا.

إذا لم يكن بالإمكان الاستعانة بأحد، لفي شرشفا حول ذراعي طفلك لمنعه من التحرك ولإبقائه ثابتا.كما يمكن استعمال مقعد طعام الطفل أو عربته بعد ربط الاحزمة .

– ضعي قليلا فقط من الدواء في فمه في كل جرعة.

إذا بصق طفلك الدواء إلى الخارج اطلبي من شخص آخر أن يبقي فمه مفتوحا بينما تسكبين الدواء في مؤخرة فمه ثم اغلقي فمه ثانية بإحكام وهدوء.

– إذا رفض الطفل هذه الوسائل فحاولى استعمال البيبرون وضعى فيها جرعة الدواء بحيث يرضعها الطفل واتبعى هذابجرعة ماء لتفرغ ماعلق بها من دواء.

علي الرغم من أن معظم أدوية الأطفال ذات طعم جيد ومقبول‏,‏ فعليك أن تتجنبي إطلاق لقب حلوي عليها‏,‏ فهذا قد يدفع الطفل لأن يقرر تناولها بنفسه‏. دون ان تعرفى انتى بذلك !!

ولكم مني خالص الشكر والتقدير…….
منقول وبجدارة

موضوع جدا رائع الله يجزاك كل خير
الجيريا
غزلان الحنونة
جنا الدلوعة

مشكورين ياذوق ع المرور العطر
لا عدمنا تواجدكم

كيف تعطين الدواء لابنك بسهولة 2024

كيف تعطين الدواء لابنك بسهولة

كيف تعطين الدواء لابنك بسهولة
يعتبرتقديم الدواء للطفل من المتاعب التى تواجهها الأم كلما يحين موعده أحيانآ وتستخدم معظم الأمهات أساليب الضغط على الطفل بل وإستخدام القوة مع الطفل إعطائة الدواء .. ولعل

الصورة القاسية التى إنطبعت فى أذهان الأطفال عن الأسلوب المصاحب لإعطاء الأدوية

هو الذى يجعلهم يتهربون من الدواء وليس طعم الدواء على الإطلاق .

* حاليآ يتم تصنيع معظم الأدوية الخاصة بالأطفال من شراب له طعم ورائحة

مقبولة فى معظمها تكون نكهه الفواكهه المختلفة .. ومع ذلك يمكن للأم أن تقوم بتجهيز مشروب إبنها المفضل ( برتقال – تفاح – مانجو ) ليشربة بعد تناول الدواء مباشرة ويمكن للأم أن تعد طفلها بنزهه أو مكافأة بعد شفائة الذى يتم عندما بتناول دوائة والطفل فوق الأربع سنوات يجب أن تحاول الأم إقناعه بأهمية تناوله للدواء ويمكن أن تقوم بسكب الدواء مؤخرة اللسان بعيدآ عن طرفة وعندها لن تشعر الطفل بأى طعم منفرآ أو غير موجود لأن حاسة التذوق تكون دائمآ فى مقدمة اللسان .

* وبالنسبة لنقط العين فى حالة الطفل الرضيع يتم إختيار الوقت الذى يكون الطفل فيه مسترخيآ وتقوم الأم بلفة ببطانية ثم تضعة على سطح ثابت أو على ركبتيها وتقوم بمسح عين الطفل أولا بقطعة من القطن نظيفة مبللة من الماء الدافئ ثم تقوم بوضع زراعيها حول رأس الطفل لتصبح العين المصابة أدنى مستوى بقليل من الأخرى وتثبت رأس الطفل وتشد جفنه الأسفل برفق بإستخدام الإبهام ثم تضع القطرات المطلوبة بسرعة .. وبالنسبة للأولاد فوق العامين يتم تثبيت الرأس وشد لجفن لأسفل والتقطير.

* وبالنسبة لنقط الأذن فى حالة الأطفال الرضع تقوم الأم بلف الطفل ووضعة فى حضنها على ركبتيهابحيث تكون أذنه المصابة إلى أعلى وأن تسند رأسة بيديها ثم التقطير فى الأذن أما بالنسبة للأطفال فوق العامين فيجب أن تطلب الأم من الطفل ان يستلقى على جانبه متجها بأذن المصابة إلى الاعلى ثم تقطر له على أن يبقى ثابتا بعد التقطير لمدة دقيقة كى لا تخرج القطرة من الاذن ثانية ويمكن وضع قطن داخل الاذن بعد التقطير لمنع خروج الدواء للخارج

يسلموووووو ياعسل
فعلا الدواء مشكلة تعاني منها اكثر الامهات

تسلم يدك حبوبة
معلومات مفيدة
بانتظار جديدك
لك ودي

يعطيك العافيه على الموضوع القيم والهاااام
الله يعافيكم

مشكوورين على مروركم العطرر

لاتحرموني هالطله

اللهم صلي على محمد

ميرسيييي يا حلوه
الجيريا
شكرا على المضوع الرائع

ماما الدواء غير لذيذ 2024

قد لا يرغب الطفل الصغير عادة في تناول دوائه نتيجة لرائحته او مظهره او طعمه او يمكن الامتناع عن اخذه لمجرد العناد او المعارضة ولكي تجعلي طفللك يتناوله دون معاناة منك ف اليك طريقة فعالة لكي تقنعيه بتناول الدواء
اولا اخلطي الدواء مع السكر او عصير فاكهة لان السوائل والسكريات تخفي الطعم من الاطعمه وان اردت استخدام الحليب او احد مشتقات اللبن الرائب (الزبادي) لتخلطيه مع الدواء يجب ان تستشيري الطبيب اولا حيث لا يمكن تناول بعض الادوية مع مشتقات الحليب . كذلك عندما تقومين بخلطه احرصي ان تكون الكمية صغيرة (كمية الساءئل المراد خلطه مع الدواء)
ثانيا اسالي الطبيب ان كان الدواء يوجد بشكل افضل طعما يتقبله الطفل
ثالثاحاولي تغيير الادوية الى حبوب لانه يمكنك طحن هذه الحبوب بسهولة ومزجها مع الطعام
وتذكري ان تخلطي كميات بسيطة فقط من الدواء كي تضمني ان يتناول الطفل جرعة كاملة طبعا بعد استشارة الطبيب في امكانية استبدال الادوية الى حبوب
رابعالا تسمي الدواء بالحلوى حيث يجب ان تكوني مدركة للعواقب الجدية غير المقصودة للقيام بذلك حيث يمكن للطفل ان يعثر على زجاجة الدواء ويتناولها كلها اعتقادا منه انها حلوى
خامسايمكنك استخدام قطارة طبية او حقنة فم
واخيرا……………………………(احفظي الدواء بعيدا عن متناول الاطفال دائما)ارجو ان لا اكون طولت عليكم وللامانة فان الموضوع منقولالجيريا

يعطيك العافية على الموضوع الحلو

والى الامام وننتظر منك المزيد

تمنياتي لك بالتوفيق

يسلموووووووووويعطيك العافيه
ممكن اذا خلط الدواء بالعصير ان يتغير طعم العصير وان لا يشربه الطفل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يعطيك العافيه

الجيريا

ناااااااااااايس

يسلموووووووو

فعلا الأمهات يلاقون صعوبة امام ابنائهم في تناول الدواء

ولكن بطريقة السليمة تقدري تحببي طفلك بتناوله ..

والقوة والعصبيه ..تعكس على الطفل …العناد والعنف

اشكرك غاليتي على حسن اختيارك

طفلك والدواء 2024

طفلك والدواء

الجيريا

الجيريا

كل منا قد واجه من قبل الموقف الآتى… يستيقظ طفلك فى منتصف الليل حرارته مرتفعة ويكح أو يأتى من الحضانة ممسكا ببطنه… وتتسائلين: "هل يمكن أن أعطيه الدواء الذى أخذه فى المرة السابقة؟" رغم أن هذه الفكرة تبدو مغرية خاصة إذا كان الوقت غير مناسب للذهاب للطبيب أو حتى الاتصال به، إلا أنها فى الواقع فكرة غير جيدة.

ما هو الدواء الذى يجب أن يأخذه طفلى؟
يؤكد د. أحمد درويش طبيب الأطفال على ضرورة استشارة الطبيب قبل إعطاء الطفل أى دواء خاصة الطفل فى عمر الثانية أو أقل. ويؤكد د. أحمد قائلا أن وصف الطبيب دواء معين لطفلك لا يعنى أن تعطيه نفس نوع الدواء فى المرات التالية حتى لو بدا لك أن طفلك مصاب بنفس الحالة. يقول د. أحمد: "أحيانا أتلقى تليفونات من أهالى بعض الأطفال يشكون من أن طفلهم لم يتحسن بعد تناوله الدواء، فأقول لهم أننى لم أر طفلهم منذ فترة، فيوضحون لى أنهم قد استخدموا نفس نوع الدواء الذى قد وصفته له فى المرة السابقة. بالطبع لن يتحسن الطفل بهذا الشكل." يوضح د. أحمد أن الطبيب يستطيع أن يحدد الاختلافات الطفيفة بين الأعراض المختلفة وعلى هذا الأساس يصف الدواء المناسب، فالكحة على سبيل المثال ليست واحدة، قد تكون كحة جافة، طرية، أو ناتجة عن حساسية، أو لها أى سبب آخر.

عندما تأخذين طفلك إلى الطبيب، ذكرى الطبيب بالأدوية التى يأخذها طفلك بشكل منتظم لأن بعض الأدوية قد تسبب خطورة إذا أخذت مع أدوية أخرى معينة. إذا حدث وأعطيت طفلك أى دواء دون استشارة الطبيب، اقرئى النشرة الداخلية للدواء لكى تعرفى إن كانت هناك أدوية معينة تتعارض مع هذا الدواء. هذا الأمر هام خاصة إذا كان طفلك يخضع لعلاج بسبب إصابته بحالة تستمر لوقت طويل مثل الربو أو التبول أثناء النوم. هناك عامل أساسى هام يجب أن يراعى عند إعطاء الطفل أو أى شخص بوجه عام أى دواء وهو تاريخ الصلاحية للدواء. يقول د. أحمد: "تاريخ الصلاحية هام للغاية. لا يجب أن يعطى الدواء بعد انتهاء تاريخ الصلاحية المكتوب على العلبة."

يؤكد د. أحمد على أن طريقة التخلص من الأدوية المنتهية الصلاحية أمر فى غاية الأهمية أيضا، ويوضح قائلا: "لا يكفى أن نلقى بزجاجات وعلب الأدوية المنتهية الصلاحية كما هى فى سلة القمامة، بل يجب أن يتم تفريغ زجاجات الأدوية فى الحوض، أما بالنسبة للأقراص فيجب تذويبها فى ماء ثم إلقائها فى الحوض. إذا كانت أقراص الدواء مغلفة بطبقة واقية يجب دقها ثم تذويبها فى ماء." هذه الاحتياطات هى لحماية الآخرين وحماية طفلك أيضا، فيوضح د. أحمد أن بعض الأشخاص يجدون الأدوية منتهية الصلاحية فى القمامة فيعيدون بيعها مرة أخرى، كما أن الطفل الصغير يمكن أن يأخذ أدوية من سلة القمامة ويشربها أو يأكلها مما قد يؤدى إلى إصابته بتسمم.

عند شراء الدواء لا تعتمدى على أن الصيدلى قد راجع تاريخ الصلاحية، بل يجب أن تراجعيه أنت بنفسك ولا تقبلى مطلقا شراء أدوية تاريخ صلاحيتها منتهى. عند شراء الدواء، يجب أن تتأكدى من أنه هو الدواء الذى قد وصفه الطبيب بالتحديد. أحيانا يحدث خطأ ويتم صرف نفس نوع الدواء ولكن بالتركيبة الخاصة بالكبار على أنه دواء للأطفال مما قد يؤدى إلى خطورة شديدة على الطفل بسبب الجرعة الزائدة. إذا اقترح الصيدلى دواء بديلا لعدم توافر الدواء الموصوف من قبل الطبيب، أفضل شئ هو أن تتصلى بالطبيب وتسأليه.

كيف أقنع طفلى بأخذ الدواء؟
إن إعطاء الدواء للطفل الصغير يمثل مشكلة كبيرة بالنسبة لأبويه. عندما تفاجئين بأن طفلك قد أغلق فمه بشدة ولا يوافق على فتحه أو عندما يصرخ رافضا أخذ الدواء، ستتسائلين، "كيف سأجعله يوافق على أخذ الدواء؟" عند إعطاء الدواء للطفل، هناك بعض النقاط التى يجب الالتزام بها. كونى حاسمة. الأطفال عادة لا يحبون تناول الأدوية – ولكن تناول الدواء ليس أمرا اختياريا. اجعلى صوتك هادئا ولكن حاسما واقترحى عليه بعض الاختيارات المقبولة. يمكن أن يختار الطفل المكان الذى يأخذ فيه الدواء، ماذا يريد أن يشرب بعد تناول الدواء، من يعطيه الدواء، ولكن لا يمكنه رفض الدواء. فى النهاية قد تضطرين لغصب الطفل على أخذ الدواء إذا لم يكن هناك بديلا آخر.

استخدمى دائما الملعقة أو الكوب الموجود مع الدواء لوجود علامات قياس تسهل تحديد الكمية الموصوفة للطفل – الملاعق المنزلية تختلف فى أحجامها فلا تعتمدى عليها. بعض الأمهات تفضلن استخدام قطارة أو سرنجة – بالطبع بدون إبرة – لإعطاء الدواء للمولود أو الطفل الذى يقاوم أخذ الدواء. إذا أردت ذلك، تخلصى أولا من الإبرة بالطريقة السليمة – ثم قربى السرنجة أو القطارة من مؤخرة حنجرة الطفل لكى يبلع الدواء تلقائيا. عندما يصف الطبيب الدواء، اسألى عن أهمية الالتزام بالوقت المحدد. بالنسبة لبعض الأدوية مثل المضادات الحيوية، الالتزام بالوقت المحدد للدواء أمر هام للغاية لأن تأخير الدواء قد يؤثر على فاعليته. اللبوس كثيرا ما تكون اختيارا مناسبا للأطفال الصغار الذين لا يحبون أخذ الدواء. قبل إعطاء اللبوس، قومى بتدلكيه بكمية بسيطة من الفازلين لكى يدخل بسهولة أكثر.

أما بالنسبة لنقط العين أو الأذن فإعطاؤهما للطفل يعتبر تحدى للأم والأب. عند اللجوء لاستخدامهما، قد تحتاجين لمساعدة شخص آخر لتجنب حدوث أى إصابات للطفل نتيجة حركته المفاجئة. بالنسبة لنقط العين، شدى الجفن السفلى برفق إلى أسفل ثم ضعى النقط.

ماذا أفعل إذا تقيأ طفلى الدواء؟
إذا تقيأ طفلك الدواء، يجب أن تعرفى أهمية الجرعة التى لم يتناولها طفلك ولماذا تقيأ الدواء. إذا كان هذا الدواء مضاد حيوى، حاولى إعطاءه جرعة أخرى فى أقرب وقت. إذا لم يكن توقيت الدواء أمر هام، انتظرى حوالى ساعة قبل أن تحاولى إعطاءه الدواء مرة أخرى. إذا كان طفلك قد تقيأ لأنه لم يستطع الاحتفاظ بأى شئ فى معدته، اتصلى بالطبيب واسأليه إذا كان هناك دواء يمنع القئ (كثيرا ما تتوفر هذه الأدوية على شكل لبوس).
إذا كان قد تقيأ لأنه كان يبكى أو لأن الدواء طعمه سئ، حاولى إيجاد طريقة بديلة لإعطائه الدواء مثل إعطاء الدواء مع بعض العصير أو الطعام المفضل له وذلك لإخفاء طعم الدواء. إذا خرجت لبوسة بالكامل، حاولى إدخالها مرة أخرى ولكن بعد تليينها، واتركى طفلك نائما على بطنه لمدة 5 دقائق على الأقل (اشغليه بفيلم كرتون أو احكى له حكاية)، واشرحى له أنه لا يجب أن يذهب إلى الحمام قبل نصف ساعة على الأقل.

كلمة عن المضادات الحيوية
المضادات الحيوية ليست لكل الأمراض ولا يجب إعطاءها دون استشارة الطبيب. يعلق د. أحمد درويش على استخدام المضادات الحيوية قائلا: "بعض الأمهات والآباء لا يشعرون بالراحة إلا إذا وصف الطبيب مضادا حيويا. قد أخسر مريضا إذا لم أصف له مضادا حيويا ولكننى لا أصف مضادا حيويا إذا لم يكن المريض فى احتياج له." الاستخدام الزائد للمضادات الحيوية يؤثر على فاعليتها عند الاحتياج الفعلى لها. المضادات الحيوية هى أدوية فعالة لمقاومة البكتيريا، لكن إذا استخدمت بطريقة غير سليمة، يمكن بالفعل أن تقلل من قدرة الجسم على مقاومة المرض.

يوضح د. أحمد قائلا: "أغلب أمراض الشتاء أمراضا فيروسية والمضادات الحيوية لا تفيد إطلاقا فى القضاء على الالتهابات الفيروسية." فإذا قال لك الطبيب أن طفلك لا يحتاج لمضاد حيوى أو أى دواء آخر، صدقيه! أحيانا شوربة الدجاج والراحة وبعض عصير البرتقال يكون هو أفضل علاج!

إرشادات هامة:
• لا بأس من خلط الدواء بالعصير أو بكمية بسيطة من الطعام الطرى لكن لا تخدعى طفلك وتقولى له أن طعم الدواء مثل طعم البمبونى أو أن طعمه جميل.
• ضعى الأدوية بعيدا عن متناول الأطفال فحتى الفيتامينات يمكن أن تمثل خطورة على الطفل لو أخذت بكميات كبيرة.
• اتبعى الإرشادات الموجودة على الدواء والتى أخبرك بها الطبيب. بعض الأدوية يجب أن تحفظ بالثلاجة، وبعضها يحتاج للرج قبل الاستعمال، وأخرى يجب أن تؤخذ أثناء الأكل أو قبل الأكل، إلى آخر هذه الإرشادات الخاصة بطريقة تناول الأدوية وحفظها. هذه النصائح والإرشادات لها غرض فيجب اتباعها بدقة.
• بعد تناول الدواء، أعطى لطفلك بعض الماء البارد أو بعض العصير.
• لا تعطى أسبرين أو الأدوية التى يعتمد تكوينها على الأسبرين للأطفال أقل من 12 سنة خاصة إذا كانوا يعانون من أعراض البرد أو الأنفلونزا أو الجديرى المائى. لقد ثبت وجود علاقة بين استخدام الأسبرين ومتلازمة "ريز" وهى حالة نادرة ولكنها أحيانا تتسبب فى الوفاة.
• عندما تشكين فى أى شئ، اتصلى بالطبيب. طبيب الأطفال معتاد على اتصال الأهالى به وهم منزعجين للسؤال عن أى شئ يخص صحة أطفالهم ويجب أن يرحب طبيب الأطفال بالرد على أى أسئلة من أجل مصلحة الطفل المريض.

مع تحياتي
اسيرة الشوق وخالدالجيريا الجيريا الجيريا

اسوره

تسلمي ياقلبي ع الموضوع
الله يعطيكي العافيه

يجب علينا الاستعانة بالطبيب وطلب مشورته عند مرض الاطفال ..مشكورة اختي وجزاك الله كل خير

لا تعطي طفلك الدواء بالغصب !! 2024

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
،،//

صباحكم / مسائكم
ورد وزهور

حبيت أنقل لكم هالنصيحة للفائدة

من الأخطاء الشائعة التي تقع فيها كثير من الأمهات بدافع الحب والحرص ,أجبار الأم طفلها ع تناول الدواء بأي طريقة كانت,خاصة ذا الطعم المر وأستخدام العنف في دلك,وتكون النتيجة
عادة أن يبصق الطفل الدواء بالاضافه الى المضاعفات النفسية

ولتخفيف هالأزمه على الأم والطفل معا وضع أطباء الأطفال مجموعه من الأقترحات التى يمكن للأم تطبيقها بسهوله مع طفلها,ندكر منها:

. اذا كان الدواء الموصوف للطفل غير مستساغ الطعم,يمكن للأم أستشارة الصيدلاني عن امكانية اضافة نكهة تتغلب ع المذاق.

. اذا كان الدواء الموصوف للطفل ع شكل حبوب يمكن للأم أن تقوم بتكسير
وطحن الحبوب وتقوم برشها ع طعامه او شرابه لتحسين طعم الدواء.

. هناك أقتراح آخر
وهو ان تعطى للطفل الصغير المصاصه والكبير مكعبا صغيرآ من الثلج ليمصه قبل وبعد أخذ الدواء.

.على الأم ان تراقب طفلها ألا يبصق الدواء من فمه وخاصه السائل منه بالضغط الخفيف ع خديه بحيث يظل الفم مفتوحا والشفتان ممدودتان للخارج.

؟؟؟؟؟؟؟؟
مشكوووووووووووره

معلومات جدا مفيدة

العفو حبيبتي
يسلمو ع الطله
نورتي قلبو
مشكوورة هل المعلومات جدا مفيدة

يسلموو

العفوو يالغلاا
الله يسلم قلبك ياقلبي
منوره ياقمر
جزاك الله خيرا …

تحياتي لعطائك..

الله يعطيك العافية
مشكورة حبيبتي على المعلومة المهمة
اختي بتعاني منها كثير ربي يسعدك 🙂
يسلمو

ع الاقتراح الرائع