حين العودة إلى الديار .بعد إغتراب . 2024

لبب فقد زال الشباب وودع الليل الصحاب
وأبحث عن الحب الذي قد ضاع في زمن الرغاب
وتأمل الماضي الذي قد صيغ من لحن العذاب
وأسأل تواريخ الزمان عن الحساب بلا حساب
هل نحن نحيا هكذا بين الحقيقة والسراب
هل نحن نمضي هكذا لا والذي فرض الكتاب
بل نحن للعبادة والحياة على الصواب
نحيا نطيع الله حتى لو بقينا في إغتراب
حتى ولو كانت حراب الظالمين على الرقاب
سنظل نعبد ربنا حتى ولو زاد الضباب
حتى ولو نبحت كلاب الغاصبين فلن نهاب
ضحكت ذئاب القوم حتى بان للشفتين ناب
فعلمت أن حياتنا قد صار تحكمها الذئاب
وسمعت صوتا كالعواء فقلت هل تعوي الكلاب
عهدي بها نباحة مابالها لغة الخطاب
قالوا تغير كل شيء صار كالعجب العجاب
دبغ الإهاب فما تغير في الإهاب سوى الإهاب
وتبدلت كل الثياب ونحن لم نبلي الثياب
فالتزرعوا الخير الذي تحيا به الأرض اليباب
ولتشربوا ماء السحاب لتعتلوا فوق السحاب
فلربما نفع الخضاب إذا دنا منه الرباب
ولربما عشنا دهورا نستفيد من الصعاب
يامن تريد العيش تشربه كما العسل المذاب
لن يستقيم العيش إلا بالمسير على الهضاب
أو أن تسير فتقطع الصحراء بحثا عن شراب
فأذكر إلهك دائما إن الإنابة في الإياب

((**حروف عشقتها ونقلتها**))

*((** وردة تحت المطر **))*

قصيدة جميله
يعطيك العاافيه على النقل
تحيتي
الف شكر اختي وردة على هذي القصيدة المعبرة

الديار الشمالية 2 _ 2024

لأجل الشمال وريحة الطيب والهيـل
حتى اتجـاه البوصلـة جـا شمـالـي

مدري عشق بافعالنا فزعـة الخيـل
مدري عشق فينا صعـود المعالـي

مـدري عشـق فنجالنـا والتعاليـل
او عشقه اكبر من مساحـة خيالـي

او لاجل [شمر] متعبيـن المعاميـل
او [ لعنزة ] من دار غالـي لغالـي

او لاجل ربعي فزعتي عزوة [رويل]
خمــس الجمـوع ومحتميــن التوالــي

كذا اتجـاه البوصلـة دون تحليـل
بـس الاكيـد ان اختيـاره مثالـي

دار الشمال وعدلهـا يسبـق الميـل
ومن شانها اعشق من هبالي هبالـي

دار تغنـي فـي كرمهــا مواويــل
وطيب يفوح ببوح صفـر الدلالـي

ولاجل الشمال وريحة الطيب والهيل
افخــر اذا قيــل انتمـائـي شمــالـي

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

لبى الشمال ومن سكن فيها …. عز الرجال واصل الطيب مباديها

والله صرت شااااااااااعر

يسلمووووووووووووو

قلبي فز لذا الصوره

الجيريا

مشكور أخوي سلطان….ويعطيك العافيه
والنعم فيك وفي أهل الشمال وقبايله…يرفعون الرأس
صور رائعه..
كان نفسي أقيمك بس مارضى يقييم.

والنعم باهل الشمال

اهل الجود والكرم

تقبل مرور اهل الجنوب ههه

والنعم والله بكل القبايل

فديت السعودية

يعطيكم العافية

الجيريا

الجيريا

موضوع في قمة الروعــــه

يعطيك العافيه

آخــــوي

ننتظر جديدك

صور بغاية الروعة

يسلمو سلطون

الجيريا

رواية وعادوا الى الديار .كامله 2024

بسم الله الرحمن الرحيم ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

أسعد الله أوقاتكم جميعا بكل خير ومحبه وصفاء ..
أخواتي الفاضلات المشرفات الكريمات بهذا القسم .. مزون شمر .. عبير الزهور .. حبيبة نفسها ..
لكل أعضاء ورواد ومحبين قسم الروايات حقيقة أول مرة أشارك معاكم بهذا القسم ..
من خلال قرائتي قرأت روايه أعجبتني فأحببت أن أطرحها لكم وان شاء الله تنال إعجابكم ..
راح أكون معاكم بعون الله لمدة اسبوعين هي الروايه من 14 جزء ..
الأجزاء ليست طويله ربما تشكو من القصر بالأخص ببداية الروايه ..
لكنها جميلة ورائعة حقا .. أتمنى أن تحبوها وتنال رضاكم ..
الروايه لأخ أديب رائع حفظه المولى .. له جل التقدير والأحترام وصآدق الدعوات .. بمزيد من التوفيق والنجاح ..
قراءة ممتعة وأوقات طيبه أتمناها لكم أن شاء الله ..
مع تحياتي وتقديري واحترامي للجميع ..

اسم الروايه مثل ما هو بلعنوان ..•.°.• رواية( وعادوا إلى الديار ) •.°.•

الجزء الأول ..

الجيريا

حقيقة — كيف يعود الحب كما كان ؟
هل بالنسيان ؟
أم بالحسرة والألم ؟
أم لا يعود ؟

من الطفولة وقلبه متعلق بها , وكذلك هي .. ربوا معا .. ونشئوا معا .. يبتسمون عند الابتسامة ويبكون عند البكاء !
في إحدى الليالي وهم لازالوا في أوج الطفولة ,, مسك (حسن) يد محبوبته (حنين) وراحوا يتجولون في زقاق القرية , حتى وصلوا عند ساحل البحر .. جلسوا يناظرون جمال المياه الأخاذ وتلك النجوم المرتسمة على محيا البحر !

هدوء .. مع تلاطم مياه البحر .. والقمر بدا نائما ,,

حتى قالت حنين : حسن ..
حسن : نعم , يا كل ما أملك ؟
حنين : لا تجعل هذا الزمن يفرقنا يا حسن .. فلنبقى طول حياتنا برفقة بعض ..
تبسم حسن وقال : أنا معك حتى يدفن أحدنا .!.
تبسمت وأغمضت عيناها حياء منه ^_^
وعادوا إلى الديار ~
كبروا وكبرت معهم أحلامهم .. حتى بلغوا عمر الزهور .. حسن ( 19 ) عاما .. حنين ( 17 ) عام !
وفي أحد الأيام وحسن مشغول بالدراسة .. يقلب صفحات الكتاب .. وإذا بالهاتف يرن ! [حنين تتصل] !
ألقى الكتاب من يديه ورفع الهاتف ,,

حسن : أهلا بك يا عزيزتي .
حنين : كيف أنت يا حسن ؟
حسن : في أحسن حال , متى أنتهي من هذه الامتحانات كي أراك ,, فأنا أتوق إلى رؤيتك يا حنين .
حنين : أ.. ( وهي تتلعثم بالكلام )
حسن : ما الخطب يا حنين ؟ ما بك ؟
سكتت حنين ودموعها تكاد تغرق غرفتها ,, بدا حسن خائفا ..
حسن : ما الخطب يا حنين ,, أصابني القلق ؟!!
حنين وكأنها تتكلم بدموعها : س .. سأهاجر مع والدي .. وقطع الاتصال …!

لازال حسن يمسك بسماعة الهاتف مذهولا مما قد سمع ! وأفكاره تائهة كما يتيه الأسد وسط الصحراء!

[ماذا حدث بعد ذلك ؟ وماذا فعل حسن ؟]

تابعونا في الجزء القادم (( 2 ))

•.°.• رواية( وعادوا إلى الديار ) •.°.•
•.°.•

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

غاليتي فص العقيق
اهلآ و سهلآ بك
وحياك الله
سوف اكون اول المتابعين لك
استمري
دمت بخير

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يا هلا فيك
أنا سعيده بوحودك بالقسم
منوره يالغلا
و بكون متابعه لك بإذن واحد أحد

تحياتي و ودي لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *مزون شمر*

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

غاليتي فص العقيق
اهلآ و سهلآ بك
وحياك الله
سوف اكون اول المتابعين لك
استمري
دمت بخير

ومراحب بأرق النواعم ..
الأستاذة الأخت العزيزة ..
* مزون شمر *

يسعدني تواجدك ..ربي يسعدك يارب ..
ولي الشرف بمتابعتك لي غاليتي ..
أبشري بعون الله أكون موجودة وراح أستمر ..

لكي مني أجمل التحيات وأرقها ..
مودة ملؤها الأحترام والتقدير ..
دمتي بالف خير ..
فص العقيق

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *عبير الزهور*

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يا هلا فيك
أنا سعيده بوحودك بالقسم
منوره يالغلا
و بكون متابعه لك بإذن واحد أحد

تحياتي و ودي لك

وأهلا وسهلا ومرحبا فيك زود حبيبتي ..
هلا بمشرفتنا الرائعة الحبوبه ..
*عبير الزهور *

ربي يسعدك .. أنا أسعد بوجودي بينكم ..
النور نورك انتو أصحاب ومقيمين هذا القسم ..
رائعين مميزين بكل جهودكم ..
باركك المولى وبارك جهودك عزيزتي ..
لي الشرف بحضورك ومتابعتك لروايه يا أحلى عبير ..

مع جل احترامي وامتناني وتقديري ..
تحية ومودة عبقها رحيق الزهور عانقت عبيرك..
دمتي بحفظ الله ورعايته ..
فص العقيق

الجزء الثاني ..

الجيريا

رواية ~ وعادوا إلى الديار ..

حقيقة — كيف يعود الحب كما كان ؟
هل بالنسيان ؟
أم بالحسرة والألم ؟
أم لا يعود ؟
~

ألقى حسن السماعة من يده وجلس يراقب عقارب الساعة , كيف مضت بهذه السرعة وأصبح القدر صعب !؟ وكيف جاءت

الجرأة إلى حنين ؟!!! وقالت إنها ستهاجر !

علامات استفهام وشعور يختنق كل لحظة .. كأنما علق على مقصلة !

أخذ يبكي .. يبكي .. والنوم قد هجره تلك الليلة الظلماء, ولازالت عقارب الساعة تمشي دون توقف.. الساعة الآن

السابعة صباحا ولم يتبقى على بدء الامتحان سوى نصف ساعة !

فز..حسن (( قام )) وارتدى ملابسه وتوجه مسرعا إلى الجامعة ..

دخل حسن الامتحان ..

وإذا بالدكتور يقوم بتوزيع أوراق الامتحان على الطلبة, جلس حسن على مقعده وعيونه تحدق في القدر !

بينما هو كذلك وإذا بيد تهزه .. نظر خلفه !

دكتور كريم : ما بك يا بني ؟! خذ الورقة من يدي .

حسن : لاشيء يا أستاذ .

ثم أخذ حسن الورقة وأغفى عيناه عليها !

وما أفاق إلا على صوت الجرس , رفع رأسه وإذا بالدكتور كريم قد غادر القاعة !! ولا يوجد بالقاعة إلا هو وباقي الطلبة قد خرجوا !

قام حسن مهرولا إلى غرفة الدكتور .. طرق الباب ..

د.كريم : من الطارق ؟

حسن : أنا يا دكتور ..

د.كريم : تفضل يا حسن .دخل حسن ,, وقال : السلام عليكم

د.كريم : عليكم السلام ,, ثم تبسم وقال : ما خطبك يا حسن ؟

اغرورقت عينا حسن بالدموع وخنقته العبرة … وأنكس برأسه ..

وقف الدكتور وقال : لا .. لست أنت حسن الذي أعرفه , حسن القوي , حسن الهادئ , حسن الشجاع ؟؟!! ما الذي يبكيك ؟

انتبه حسن لحالته ! مسح دموعه وقال : لا.. لاشيء يا أستاذ , فقط جئت أطلب منك أن تعيد لي الامتحان إن كان في استطاعتك ؟

د.كريم : ليس من عادتي أن أعيد لأحد امتحان ماض ولكن سأعيده لك ,, لأنك من أفضل طلابي ..

ابتسم حسن ابتسامة ألم وقال : أنا ممتن لك يا دكتور ..

وعاد حسن إلى البيت .. دخل ولم يكترث بالحاضرين ولم يدير النظر حتى …

دخل حسن داره وأغلق الباب وانكب على الأرض .. يلم لم جراحه .. وإذا بالباب يطرق !

ظن حسن أن أمه الطارقة كالعادة ,, ف قال : لا أريد أن أأكل يا أماه !

وإذا بالصوت من خلف الباب .. أنا حنين يا حسن !!

رفع حسن رأسه بدهشة وقام على رجليه وقلبه يرفرف لسماعه صوت

حنين ,, أحسن حسن لباسه , وضب نفسه وفتح الباب بكل هدوء , وقال : نعم ؟

حنين : ألن تقول لحبيبتك تفضلي ؟

حسن : تفضلي .. ولكني أريد أن أدرس ..

تبسمت حنين ثم دخلت ..

ودار بينهما هذا الحوار …

[كيف دار الحوار بينهما ؟]

تابعونا في الجزء القادم (( 3 ))

•.°.• رواية( وعادوا إلى الديار ) •.°.•

فص العقيق
حرف راقي وأسلوب جميل
متابعه
ود دليل الساري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دليل الساري

فص العقيق
حرف راقي وأسلوب جميل
متابعه
ود دليل الساري

ياهلا وسهلا فيك استاذتي الفاضله ..
الفراشه الرائعة المتألقة ..
دليل الساري ..
تسلمي حبيبتي .. الله يخليك يارب ..
الراقي هو حضور حرفك ..
والجميل هو متابعتك معي لرويه يسعدني
وشرف لي متابعتك استاذتي الكريمة ..
أشكرك من أعماق قلبي ..

تحياتي وعبق مودتي مع جل تقديري وامتناني ..
دمتي بحفظ الرحمن ..
فص العقيق

غلاتي منتظره الجزء الثالث


الجزء الثالث ..

الجيريا

رواية ~ وعادوا إلى الديار ..

حقيقة — كيف يعود الحب كما كان ؟
هل بالنسيان ؟
أم بالحسرة والألم ؟
أم لا يعود ؟
~

دار بينهما هذا الحوار ,,

حنين : أجبروني يا حسن .. وأخذت تبكي !

حن قلب حسن فجلس بقربها وأخذ يمسح دموعها .. وقال : من هم ؟ وكيف ؟ ولما ؟

حنين وهي تنظر إلى الأرض حياء من حسن : أبي سيسافر إلى إحدى البلاد لأجل العمل " لكسب المال " ومثلك أعلم بضيق الحال يا حسن ,, وأصر أبي أن يأخذ معه كل العائلة ..!

حسن : ومستقبلك ؟

حنين : سألتحق بإحدى الجامعات هناك ..

حسن : و أنا ؟!

رفعت رأسها حنين وقالت : أنت في قلبي وعيني ..!

تشجع حسن وقف وقال : حسنا ,, كما تريدين , ولكن هل تعديني بأن ترجعي من أجلي وأن لا تنسيني ؟

حنين بابتسامة خجلة : أعدك يا غالي ,, ولكن هل تعدني أنت ؟

حسن : كيف لا ؟ وأنتي أنفاسي !

ثم أردف قائلا : حنين .. لا تتأخري ..

حنين : لا تخف يا حسن هي رحلة من أجل المال (( لحياتنا نحن الاثنين ))

وقبل أن تغادر حنين أهداها حسن قلادة كان يحتفظ بها لها وقال لها : متى ما نظرتي لها اذكريني ..

أومأت برأسها حنين ,, وغادرت ..

جلس المغرم حسن وكله حنين .. تمر الثوان كما السنين !

ومرت سنين أربع حتى أكمل حسن دراسته الجامعية ,, وظل عاطلا عن العمل !

خرج في يوم من الأيام مع رفاقه ومع حشد من الجماهير في تجمهر وتجمع للعاطلين ,, فداهمتهم قوات الأمن وتم

اعتقالهم جميعا ومن ثم تم أخذهم إلى باخرة ضخمة ,, ركبوا فيها رغما عنهم وتم نفيهم ,,

وصلت الباخرة وتوقفت عند أحد المرافئ وتم إنزالهم على حالهم وبهمومهم وهم لا يعرفون أين نزلوا ولا يعرفوا ماذا تسمى هذه البلاد !

فأخذوا يبحثون ويسألون .. يمرون بهذا ف يهينهم ! ويطوفون بذاك فيطردهم !!؟

تحملوا عناء الغربة والمشقة والإهانة والتهجير , حتى جاء الفرج ,

ف بينما هم جماعة جالسين عند قارعة إحدى الأسواق كما حال المشردين ! حتى طاف بهم رجال مشاه يحيطون

بشخصية كبيرة ك تاجر كبير أو ما شابه ذلك ,, ف توقف هؤلاء الرجال عند حسن ومن معه وخرج من بينهم رجل وسيم وفي محياه الثراء ,, وعرض عليهم العمل تحت ظلاله بمقابل بخس !

فوقف حسن قائلا : يا سيد أنا خريج جامعي ولدي المؤهلات الكافية لأشغل منصبا كفؤ !

السيد كمال (( المسئول " التاجر " )) : نحن لا نعترف بما تقول لأن الذين أمامنا حثالة ليس إلا !

فوافقوا من أجل العيش والحياة الكريمة !

تجمع العمال بقرب مركز الحافلات المركزية حتى جاءهم مسئولهم وأتباعه واصحبوهم إلى أحد المستنقعات وقال لهم

السيد كمال : أنتم هنا في هذا المستنقع فيه الكثير من الأشياء الثمينة والعفنة ,, ثمينة كالذهب والدر والماس

وعفنة كالقاذورات ,, كل ما عليكم هو إيجاد الشيء الثمين من بينهم كالقلادات والساعات وغيرها ..

أخذ العمال يبحثون ,, هنا وهناك .. يمينا وشمالا !

ومن بينهم حسن ,, يبحث وعلى ظهره الهم والأسى .. هم الذل .. وهم ذكرى حنين ! التي لم تتصل ولم تتذكر حسن !

بينما هو يبحث كغيره , وإذا به يرى القلادة التي أهداها ( حنين ) قبل ست سنين .. توقف عن البحث وأخذ يحدق فيها

لعلها مشابهه لها ولكن تبين له أنها هي ذاتها التي أهداها حنين !!!

وضعها بجيبه .. كي لا يراه أحد ,, وأخذ يبحث وهو تائه الفكر !

انتهى وقت العمل لهذا اليوم ,, ف جاء التاجر ومن معه وقال لهم : من وجد فيكم شيئا فليضعه جانبا هنا في هذه

السلة .. وضع الجميع ما وجدوا إلا حسن قال : سيدي ,, لم أجد شيء !

انتهى العمال من نقل الأشياء المعثور عليها ,, فقال لهم السيد كمال : ألم تجدوا قلادة كتب عليها (( حنين )) ؟ إن هذه القلادة عزيزة جدا على قلب زوجتي ( حنين ) !!!

وهنا كانت الصدمة التي نزلت على مسامع حسن !

[تابعوا الأحداث القادمة وكيف التقى حسن بحنين ؟]

تابعونا في الجزء القادم (( 4 ))

•.°.• رواية( وعادوا إلى الديار ) •.°.•

_ الديار الشمالية _ 2024

قالت شمالي قلت فخر ومعزة ****** أهل الكرم والعلم والحلم والباس

قالت شمالي قصدها بي تهزة ****** ماتدري اني بفتخر وارفــع الراس

الحمــــــــــدلله روسنا دوم رزة ****** اللي خلقنا بس نحني له الراس

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

شهادتي مجروحه فالشمال…فديت أهله وترابه

يعطيك العافيه أخوي…ومشكور وماقصرت

يـع ـطيك الـع ـافيه
الجيريا

قالت شمالي قلت فخر ومعزة ****** أهل الكرم والعلم والحلم والباس

الجيريا
يـــاسلام على حقل

موضوع في قمه الروعه
يعطيك العافيه
آخوي
ننتظر جديدك
يالبى قلوب اهل الشمال
الجيريا