المتاجره بالاعضاء 2024

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
إخواني وأخواتي في منتدانا
الغالي … وأنا في رحلتي
لفت نظري ظاهره منتشره
في المجتمع الاسلامي …
أفزعت الكبير قبل الصغير
سهرت لأجلها العيون
وإرتعبت القلوب ….
ورجفت لها القلوب
ظاهرة المتاجره بالاعضاء ….
أطفال رضع ، شباب في ريعان العمر
صبايا عفيفات طاهرات ….
يختطفون … يقتلون … يقطعون
يباعون ….
كل هذا في مجتمع اسلامي
لماذا يحصل هذا ؟؟
من الاشخاص الاصح المجرمون
مرتكبوا هذه الجريمه؟؟
لمصلحة من…
الفائده من الاختطاف والقتل
حقيقه إنها مأساه بل فاجعه
أرجوا أن نناقش هذه الظاهره
ونعطيها حقها من الاهتمام
دمتم بخير……

تسلمى ياغالية وانتى عندك حق
اولا دة بيحصل فى كل المجتمعات وما ينفع انها تدخل مجتمعنا الاسلامى بس الغلط انهم اتولدو مسلمين ماعندهمش ضمير وقلب وممكن كمان مايبقاش فى دم فى الناس الى زيهم
ثانيا كل هذة الجرائم بتحدث نتيجة مشكلة عند المجرمين عقدة نقص مافيش ثقة بالله ولا حتى بنفسهم سوء التربية عدم فهم حياته بشكل صحيح….. والعديد والعديد
اما المقتولين فهم الذين يستفزو القاتل ووصلت فى النهاية الى جريمة فكلاهما وقعو فى خطاء
والعلاج والحل بايدينا نحن الحياة مثل التلفزيون والريموت بقلب بية حياتى وبشوف النتيجة بعينى اما اختار الطريق الصح او اختار طريق الفساد والظلم وقلوب متحجرة و…….
يسلمو ياغالية على الموضوع وكلاماتك الملفتة والمثيرة
تحياتى
إضافة لما سبق و تناولته من قضية المتاجرة في الأعضاء
هناك مأساة أكبر وهي التجارة بأعضاء الأحياء
المئات من المجتمع العربي من المرضى يحتاجون إلى زراعة كلى أو قرنيات للعين، أو أعضاء بشرية
أخرى، وآلاف من المجتمعات العربيه يحتاجون للمال بصورة ملحة، والنتيجة، سوق سوداء لتجارة
الأعضاء البشرية يكون ضحيتها المتبرع الذي عادة ما يبيع عضوا من جسده بمبلغ زهيد، والمريض
الذي عادة ما يدفع مبالغ طائلة، والرابح الوحيد هم السماسرة والأطباء الذين يجرون عمليات نقل الأعضاء بمبالغ طائلة.
وفي بعض الدول العربية أجاز القانون نقل الأعضاء من الأحياء لغير الأقارب ، وهذا لحل أزمة بعض المرضى المحتاجين للتبرع
وحتى يقفل الطريق أما سوق التجارة بالأعضاء و منع الدخول في عالم مافيا الأعضاء البشرية والمتاجرة بها.
وهناك حل آخر أجازته قوانيين بعض الدول وهو التبرع بأعضاء المتوفين حديثا كحل مقبول تقره الديانات السماوية
وهذه ثقافة جديدة على المجتمعات العربية وهي التوصية بالتبرع بالأعضاء البشرية في حال الوفاة
ونحن في حاجة لنشرها حتى تكون عون للمرضى و إنهاء لتجارة الأعضاء البشرية والتي قد تصل لحد الإختطاف والقتل
في سبيل الكسب المادي.
وهذا إضافة إلى الطرح السابق
ما رأيك في شرعنة تجارة الأعضاء البشرية في المجتمعات العربية
هل أنت معها أو ضد أن يكون الإنسان سلعة في حياته ومماته
في إنتظار تفاعلكم وأراءكم.
دمتم بخير…
الحدلله على العافية
والله هذه مصيبه يجب أن يوجد لها حل ( أين حقوق الأنسان – منظمة الصحة العالمية ) …….إلخ
الله يعطيك العافية

المتاجره بأعضاء البشر

من عنوانك فأننا نتحدث عن الاحياء وليس عن الاموات الذين تبرعوا لان التبرع ليس تجاره

فأن تلك التجاره للأسف موجوده ببلاد الاسلام ويكون لها طرفين وتتم بطريقتين

الطريقه الاولى كما نرى فى مجتمعاتنا بموافقه الطرفين وعن طريق الطبيب طبعا يتقاضى الرجل المال ون الرجل الثرى ليترك لع احدى الكليتين مثلا

والطريقه الثانيه تتم باتفاق الطبيب مع الرجل الغنى صاحب المال الذى يريد ان يشترى عضو وفى تلك الحاله يدفع المال للطبيب ويقوم الطبيب بسرقه تلك العضو من مريض فقير وهو يجرى له احدى العمليات وهذه حدثت فى مجتمعاتنا كثير

فى كلا الحالتين اين الدين واين خوفنا من الله لنتاجر بشىء اعطاه الله لنا لنكون سعداء ونقدر على العيش ونحنو نفرط فيه ومن يسرق ومن ينهب بتلك التجاره وفى النهايه تلك الاموال ذائله

انا ارى انها خضوع للرقاب تحت المال وفى تلك التجاره ارى ان الثلاثه اطراف هم المجرمون وارى ان المجرم الاول هو الطبيب والثانى والثالت على حد سوى الغنى والفقير

وليس اى دخل للمنظمات ولا الوم على التوعيه الفكريه فى المجتمعات لان التفريط فى اعضائنا ما يحتاج توعيه

لكن نتمنى ان تشدد الحكومه العقوبات حتى اذا وصلت الى 25 عام على اى طبيب يقوم بسرقه عضو لمريض وهو يجرى له عمليه

تحيتى
وليد الباسل

عزيزتي
لقد أثرتي موضوع كبير وله أهمية من الناحية الصحية والإجتماعية
فالمرض هو إبتلاء من الله سبحانه وتعالى
وهناك أمراض مستعصية وهذا هو محور نقاشنا
في حالة إصابة شخص بمرض عضال وقد يحتاج لنقل عضو حتى يتم له الشفاء
تبدأ رحلة الأحزان في البحث عن متبرع بين الأهل وإمكانية توافق خلايا المتبرع مع خلايا المريض
وإن لم يوجد توافق تبدأ الرحلة من جديد في البحث عن متبرع من خارج العائلة أو حتى من خارج البلاد
وقد يكون المريض ليس ميسور الحال فلا يستطيع شراء العضو إن أراد
وحتى شاء الأعضاء يقتصر على بعض الأمراض مثل الكلى والكبد والقرنية و هناك أعضاء لا علم لي بها
وتبقى مشكلة اخرى في المرضى المحتاجين لتبرع بالقلب، فهذا العضو لا يمكن التبرع به من قبل أحياء
وهنا يأتي دور التبرع في الحياة بالأعضاء في حالة الوفاة ، وهذا يعتمد على مدى ثقافة المتبرع و استيعابه
لمدى أهمية ما يقوم به في رفع المعاناة عن كثير من المرضى
قد لا يستسيغ إنسان أن يشرح بعد موته ويشعر كأن هناك إنتهاك لحرمانية جسده
ولكن لو كل شخص وضع نفسه في مكان المريض المحتاج لعضو ليعيش أو في مكان أهله لعرف مقدار ما يقوم به من خير
وبالتالي نسد الطريق على المتاجرة بأعضاء البشر سواء بإستغلال الفقر أو بالقيام بالخطف والقتل من قبل ذوي الضمائر الجشعة
وبما أن هناك فتوى تبيح التبرع بالأعضاء البشرية بعد الوفاة فأنا لا أرى مانع من ذلك.
أميرة العذاب
كل الشكر على الطرح الجيد والقيم
تحياتي..دليل الساري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sun and moon

تسلمى ياغالية وانتى عندك حق
اولا دة بيحصل فى كل المجتمعات وما ينفع انها تدخل مجتمعنا الاسلامى بس الغلط انهم اتولدو مسلمين ماعندهمش ضمير وقلب وممكن كمان مايبقاش فى دم فى الناس الى زيهم
ثانيا كل هذة الجرائم بتحدث نتيجة مشكلة عند المجرمين عقدة نقص مافيش ثقة بالله ولا حتى بنفسهم سوء التربية عدم فهم حياته بشكل صحيح….. والعديد والعديد
اما المقتولين فهم الذين يستفزو القاتل ووصلت فى النهاية الى جريمة فكلاهما وقعو فى خطاء
والعلاج والحل بايدينا نحن الحياة مثل التلفزيون والريموت بقلب بية حياتى وبشوف النتيجة بعينى اما اختار الطريق الصح او اختار طريق الفساد والظلم وقلوب متحجرة و…….
يسلمو ياغالية على الموضوع وكلاماتك الملفتة والمثيرة
تحياتى

اما المقتولين فهم الذين يستفزو القاتل
اعذريني عزيزتي لم افهم القصد من هذه العباره ارجوا التوضيح
كيف يستفز المقتول القاتل
انا قصدت في الموضوع
اطفال تختطف وتقطع اجزاءها لتباع
اعذريني ان لم اوصل الفكره بشكل صحيح
فلم اقصد هنا شجار يستفز احدهما الآخر فيقتل احدهما
الآخر
ارجوا ان تعودي وتبدي وجهة نظرك غاليتي
دمت بخير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عسل بس عصبي

الحدلله على العافية
والله هذه مصيبه يجب أن يوجد لها حل ( أين حقوق الأنسان – منظمة الصحة العالمية ) …….إلخ
الله يعطيك العافية

شكرا على مشاركتك
وفعلا مصيبه ولكن هل يوجد
حلول للحد من هذه المصيبه

[QUOTE=سل الغرام طان;3597373]

المتاجره بأعضاء البشر
من عنوانك فأننا نتحدث عن الاحياء وليس عن الاموات الذين تبرعوا لان التبرع ليس تجاره
فأن تلك التجاره للأسف موجوده ببلاد الاسلام ويكون لها طرفين وتتم بطريقتين
الطريقه الاولى كما نرى فى مجتمعاتنا بموافقه الطرفين وعن طريق الطبيب طبعا يتقاضى الرجل المال ون الرجل الثرى ليترك لع احدى الكليتين مثلا

والطريقه الثانيه تتم باتفاق الطبيب مع الرجل الغنى صاحب المال الذى يريد ان يشترى عضو وفى تلك الحاله يدفع المال للطبيب ويقوم الطبيب بسرقه تلك العضو من مريض فقير وهو يجرى له احدى العمليات وهذه حدثت فى مجتمعاتنا كثير

فى كلا الحالتين اين الدين واين خوفنا من الله لنتاجر بشىء اعطاه الله لنا لنكون سعداء ونقدر على العيش ونحنو نفرط فيه ومن يسرق ومن ينهب بتلك التجاره وفى النهايه تلك الاموال ذائله

انا ارى انها خضوع للرقاب تحت المال وفى تلك التجاره ارى ان الثلاثه اطراف هم المجرمون وارى ان المجرم الاول هو الطبيب والثانى والثالت على حد سوى الغنى والفقير
وليس اى دخل للمنظمات ولا الوم على التوعيه الفكريه فى المجتمعات لان التفريط فى اعضائنا ما يحتاج توعيه

لكن نتمنى ان تشدد الحكومه العقوبات حتى اذا وصلت الى 25 عام على اى طبيب يقوم بسرقه عضو لمريض وهو يجرى له عمليه

أهلا وسهلا سلطان الغرام
كما تفضلت بان من يسرق الاعضاء
من المرضى بعيد عن الدين الاسلامي
ويحتاج لعقاب شديد
ولكن انا قصدت من موضوعي
الحديث عن اختطاف الاطفال
والشباب وقتلهم وتقطيع
أجزاء جسدهم وبيعها
هذه ظاهره منتشره
ارجوا ان تعطي رايك بها
دمت بخير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دليل الساري

عزيزتي
لقد أثرتي موضوع كبير وله أهمية من الناحية الصحية والإجتماعية
فالمرض هو إبتلاء من الله سبحانه وتعالى
وهناك أمراض مستعصية وهذا هو محور نقاشنا
في حالة إصابة شخص بمرض عضال وقد يحتاج لنقل عضو حتى يتم له الشفاء
تبدأ رحلة الأحزان في البحث عن متبرع بين الأهل وإمكانية توافق خلايا المتبرع مع خلايا المريض
وإن لم يوجد توافق تبدأ الرحلة من جديد في البحث عن متبرع من خارج العائلة أو حتى من خارج البلاد
وقد يكون المريض ليس ميسور الحال فلا يستطيع شراء العضو إن أراد
وحتى شاء الأعضاء يقتصر على بعض الأمراض مثل الكلى والكبد والقرنية و هناك أعضاء لا علم لي بها
وتبقى مشكلة اخرى في المرضى المحتاجين لتبرع بالقلب، فهذا العضو لا يمكن التبرع به من قبل أحياء
وهنا يأتي دور التبرع في الحياة بالأعضاء في حالة الوفاة ، وهذا يعتمد على مدى ثقافة المتبرع و استيعابه
لمدى أهمية ما يقوم به في رفع المعاناة عن كثير من المرضى
قد لا يستسيغ إنسان أن يشرح بعد موته ويشعر كأن هناك إنتهاك لحرمانية جسده
ولكن لو كل شخص وضع نفسه في مكان المريض المحتاج لعضو ليعيش أو في مكان أهله لعرف مقدار ما يقوم به من خير
وبالتالي نسد الطريق على المتاجرة بأعضاء البشر سواء بإستغلال الفقر أو بالقيام بالخطف والقتل من قبل ذوي الضمائر الجشعة
وبما أن هناك فتوى تبيح التبرع بالأعضاء البشرية بعد الوفاة فأنا لا أرى مانع من ذلك.
أميرة العذاب
كل الشكر على الطرح الجيد والقيم
تحياتي..دليل الساري

عزيزتي دليل الساري
اولا ان اشكر فضلك
في مساعدتي بهذا الموضوع
وتوجيهك الذي بنظري
أعطى قيمه للموضوع وغذاه
أن يتبرع شخص ميت لأحدهم لانقاظ حياته
هذا غايه في النبل
اما المشكله اذا تم سرقة اجزاء من هذا الميت
دون توصيه منه باخذ اجزاءه
او دون علم اهله فهذا جريمه يجب
ان يعاقب عليها القانون كما تفضل الاخ
سلطان الغرام …..
ولكن هناك ظاهره منتشره سرقة الاطفال من
الشوارع … اختطافهم …. قتلهم ….
بيع اجزائهم ….
هذه الظاهره حاصله في مجتمع اسلامي
لماذا تحصل مثل هذه الظواهر في مجتمع
اسلامي …..
ما الهدف منها ؟؟
ما الفائده ؟؟
من وراء مثل هذه الظواهر ؟؟
أأصبحت أجزاء البشر رخيصه لهذه
الدرجه أن تباع وتشترى
أرجوا ان تشاركي بفكرك النير
غاليتي دمت بود وخير