المرأه المسلمه في عين أمريكي 2024

بسم الله الرحمن الرحيم
الفتاة المسلمة في عيون أمريكي متحرر

من أجمل ما قرأت ………..من أمريكي غاية في التحرر يبدي إعجابه
بتستر الفتاة المسلمة رغم اختلاف الديانات والتوجهات

_________________________________________________

البرقع مقابل البكيني فسوق المرأة الأمريكية

"البرقع مقابل البكيني فسوق المرأة الأمريكية" عنوان لمقال سطره د.هنري ماكوو يبدي من خلاله تقديره للحياء كصفة ملازمة للفتاه المسلمة كما لا يخفي إحترامه للمرأة المسلمة التي تكرس حياتها لأسرتها وإعداد النشئ وتربيتهم. وعلى الوجه الآخر يبوح بما يضمره من إستياء نتيجة اللإنحطاط القيمي والهياج الجنسي الذي تعيشه الفتاة الأمريكية .

د. هنري ماكوو- أستاذ جامعي ومخترع لعبة (scruples) الشهيرة ومؤلف وباحث متخصص في الشؤون النسوية والحركات التحررية .المقال يعكس مدى إعجاب بعض المنصفين من دعاة التحرير في الغرب بقيمنا الإسلامية رغم إختلاف الإيدلوجيات والتوجهات . وقد أثار مقال د.هنري ردود أفعال في الشارع الامريكي بين مؤيد ومعارض .

صورتان متناقضتان

يقول د. هنري في مقاله ( على حائط مكتبي صورتان ، الأولى صورة إمرأه مسلمة تلبس البرقع – النقاب أو الغطاء أوالحجاب – وبجانب! ها صورة متسابقة جمال أمريكية لا تلبس شيئأ سوى البكيني ، المرأه الأولى تغطت تماما عن العامة والأخرى مكشوفة تماما )هكذا كانت مقدمة المقالة واللتي تعتبر مدخلا لعرض نموذجين مختلفين في التوجهات والسلوكيات .

حرب متعددة الأهداف

يشير الكاتب إلى الدوافع الخفية لحرب الغرب على الأمة العربية والإسلامية موضحا أنها حرب ذات أبعاد سياسة وثقافية وأخلاقية، إذ أنها تستهدف ثروات ومدخرات الأمة، إضافة إلى سلبها من أثمن ما تملك: دينها، وكنوزها الثقافية والأخلاقية. وعلى صعيد المرأة فإستبدال البرقع وما يحمله من قيم بالبكيني كناية عن التعري والتفسخ. يقول الكاتب ( دور المرأة في صميم أي ثقافة، فإلى جانب سرقة نفط العرب فإن الحرب في الشرق الأوسط إنما هي لتجريد العرب! من دينهم وثقافتهم وإستبدال البرقع بالبكيني)!!

دفاعا عن القيم

يمتدح د.هنري القيم الأخلاقية للحجاب أو البرقع ، أو ما يستر المرأة المسلمة فيقول ( لست خبيرا في شئون النساء المسلمات وأحب الجمال النسائي كثيرا مما لايدعوني للدفاع عن البرقع هنا ، لكني أدافع عن بعض من القيم التي يمثلها البرقع لي ) ويضيف قائلا( بالنسبة لي البرقع ( التستر) يمثل تكريس المرأه نفسها لزوجها وعائلتها ، هم فقط يرونها وذالك تأكيدا لخصوصيتها). وكأن د.هنري يتفق هنا مع ما ذهبت إليه السيدة عائشة رضي الله عنها لما سئلت: أي النساء أفضل؟ قالت
( التي لاتعرف عيب المقال ولا تهدي لمكر الرجال، فارغة القلب إلا من الزينة لزوجها والإبقاء على رعا! ية أولادها)
أو كما قالت رضي الله عنها.

المسلمة مربية أجيال

ويشيد الكاتب بمهمة ورسالة المسلمة والمتمثل في حرصها على بيتها وإهتمامها بإعداد النشئ الصالح فيقول ( تركيز المرأة المسلمة منصب على بيتها ، العش حيث يولد أطفالها وتتم تربيتهم ، هي الصانعة المحلية ، هي الجذر الذي يبقي على الحياة الروح للعائلة …….تربي وتدرب أطفالها …….تمد يد العون لزوجها وتكون ملجأ له) .!

وماذا عن المرأه الأمريكية ؟

بعد الإنتهاء من شرح الصورة الأولى التي على مكتبه وهي صورة المرأة المسلمة ينتقل د. هنري إلى الصورة الثانية فيقول (على النقيض ، ملكة الجمال الأمريكية وهي ترتدي البكيني فهي تختال عارية تقريبا أمام الملايين على شاشات التلفزة….وهي ملك للعامة… تسوق جسمها إلى المزايد الأعلى سعرا ….هي تبيع نفسها بالمزاد العلني كل يوم)
ويضيف ( في أمريكا المقياس الثقافي لقيمة المرأة هو جاذبيتها ، وبهذه المعايير تنخفض قيمتها بسرعة …هي تشغل نفسها وتهلك أعصابها للظهور)

الجنس والعواطف الفارغة

ينتقد د. هنري فترة المراهقة الشاذة التي تعيشها الفتاة الأمريكية حيث التعري والجنس والرذيلة فيقول ( كمراهقة قدوتها هي بريتني سبيرز المطربة التي تشبه العرايا ، من شخصية بريتني تتعلم أنها ستكون محبوبة فقط إذا مارست الجنس … هكذا تتعلم التعلق بالعواطف الفارغة بدلا من الخطوبة والحب الحقيقي والصبر ).

الفتاة المسترجلة

ثم يعرج الكاتب إلى الأثار السلبية لتلك الحياة الماجنة التي تعيشها الفتاة الأمريكية فيقول (العشرات من الذكور يعرفونها قبل زوجها…تفقد براءتها التي هي جزء من جاذبيتها .. تصبح جامدة وماكرة ..غير قادرة على الحب )
ويشير إلى أن المرأة في المجتمع الأمريكي تجد نفسها منقادة إلى السلوك الذكوري مما يجعلها إمرأة عدوانية مضطربة لاتصلح أن تكون زوجة أو أما إنما هي فقط للإستمتاع الجنسي وليس للحب أو التكاثر .

النظام العالمي يكرس العزلة

وينتقد د. هنري نظام الحياة في العالم المعاصر حيث التركيز على الإنعزالية والإنفراد فيقول (الأبوة هي قمة التطور البشري، إنها مرحلة التخلص من الإنغماس في الشهوات حتى نصبح عبادا لله …تربية وحياة جديدة ) ويضيف قائلا ( النظام العالمي الجديد لا يريدنا أن نصل إلى هذا المستوى من الرشد .. حيث يريدوننا منفردين منعزلين.. جاعئين جنسيا ويقدم لنا الصور الفاضحة بديلا للزواج )

إحذروا خدعة تحرير المرأة

ويكشف د. هنري زيف إدعاءات تحرير المرأة ويصفها بالخدعة القاسية اذ يقول ( تحرير المرأه خدعة من خدع النظام العالمي الجديد ، خدعة قاسية أغوت النساء الأمريكيات وخربت الحضارة الغربية )
ويؤكد الكاتب أن تحرير المرأه يمثل تهديدا للمسلمين فيقول (لقد دمرت الملايين وتمثل تهديدا كبيرا للمسلمين ).
وأخيرا يقول د. هنري [ لا أدافع عن البرقع ( أو النقاب – أو الحجاب ) لكن إلى حد ما بعض القيم التي يمثلها ، بصفة خاصة عندما تهب المرأه نفسها لزوجها وعائلتها والتواضع والوقار يستلزم منى هذه الوقفة ].

– أليس هذا الكاتب و أمثاله أكثر صدقا وجرأة وقولا للحق من الكثير من دعاة العلمانية في بلادنا؟!
– ألا يكفي المرأة المسلمة فخرا بأن يشيد بمكارم أخلاقها من ليسوا على دينها

حفظنا الله ….

ياارب تحفظ بنات المسلمين وتتم علينا الحشمه

مشكوره اختي على هالموضوع الرائع

كلمات رائعة أختي الغالية

فالمرأة المسلمة محط اعجاب الجميع

وان كان بعضهم .. ينكر هذا خاريجيا ..

ولكنه في قرارة نفسه يعجب بها..

تحياتي لك واشواقي

مشكورين على المرور… يارب أكمل علينا ديننا وأتمه لنا … واحفظنا من كل أعدائك … واجعلنا شاكرين لنعمتك….
سبحان الله الاسلام نظم حياتنا من جميع جوانبها
يعتيكي العافيه ع الطرح

تحياتي

مشكوووووووووووره خيتوووو
ع الموضوع الجميل
يسلمووووووووووووووو
ياارب تحفظ بنات المسلمين

امين/اخوكم:المستشار

مشكوره على طرحك الأكثر من رائع

والله يصون بنات المسلمين ويرزقهم الستر

يااااااااااااارب

ودي

تسلمي اختي

وفعلا الحشمة والعفة

هو جمال المرأة

ولكن اصبح الأغلبية منا لايعي ذلك

ستون نصيحه للزوجه المسلمه 2024

ستين نصيحة للزوجة المسلمة
01- أنت ريحانة بيتك فأشعري زوجك بعطر هذه الريحانة منذ لحظة دخوله البيت.
02- تفقدي مواطن راحته سواء بالحركة او الكلمة، واسعي اليها بروح جميلة متفاعلة.
03- كوني سلسة في الحوار والنقاش وابتعدي عن الجدال والاصرار على الرأي.
04- افهمي القوامة بمفهومها الشرعي الجميل والذي تحتاجه الطبيعة الأنثوية، ولا تفهميها على أنها ظلم وإهدار لرأي المرأة.
05- لا ترفعي صوتك في وجوده خاصة.
06- احرصي ان تجتمعا سويا على صلاة قيام الليل بين الحين والآخر فإنها تضفي عليكما نورا وسعادة ومودة وسكينة، ألا بذكر الله تطمئن القلوب.
07- عليك بالهدوء الشديد لحظة غضبه ولا تنامي الا وهو راض عنك… زوجك جنتك ونارك.
08- الوقوف بين يديه لحظة ارتداء ملابسه وخروجه.
09- اشعريه بالرغبة في ارتداء ملابس معينة واختاري له ملابسه.
10- كوني دقيقة في فهم احتياجاته ليسهل عليك المعاشرة الطيبة دون اضاعة وقت.
11- لا تنتظري او تتوقعي منه كلمة أسف او اعتذار بل لا تضعيه في هذا الموضع الا اذا جاءت منه وحده ولشيء يحتاج اعتذارا فعلا.
12- اهتمي بمظهره وملبسه حتى ولو كان هو لا يهتم به ويتباسط في الملبس الا انه يشرفه امام زملائه ان يلبس ما يثنون عليه.
13- لا تعتمدي على انه هو الذي يبادرك دائما ويبدي رغبته لك.
14- كوني كل ليلة عروسا له ولا تسبقيه الى النوم الا للضرورة.
15- لا تنتظري مقابلا لحسن معاملتك له فإن كثيرا من الأزواج ما ينشغل فلا يعبر عن مشاعره بدون قصد.
16- كوني متفاعلة مع أحواله ولكن ابتعدي عن التكلف.
17- البشاشة المغمورة بالحب والمشاعر الفياضة لحظة استقباله عند العودة من السفر.
18- تذكري دائما ان الزوج وسيلة نتقرب بها الى الله تعالى.
19- احرصي على التجديد الدائم في كل شيء في المظهر والكلمة واستقبالك له.
20- عدم التردد او التباطؤ عندما يطلب منك شيئا بل احرصي على تقديمه بحيوية ونشاط.
21- جددي في وضع اثاث البيت خاصة قبل عودته من السفر واشعريه بأنك تقومين بهذا من اجل اسعاده.
22- احرصي على حسن ادارة البيت وتنظيم الوقت وترتيب أولوياتك.
23- تعلمي بعض المهارات النسائية بإتقان فإنك تحتاجينها لبيتك ولدعوتك وأداؤها يذكرك بأنوثتك.
24- استقبلي كل ما يأتي به إلى البيت من مأكل واشياء أخرى بشكر وثناء عليه.
25- احرصي على اناقة البيت ونظافته وترتيبه حتى ولو لم يطلب منك ذلك مع الجمع بين الاناقة والبساطة.
26- اضبطي مناخ البيت وفق مواعيده هو ولا تشعريه بالارتباك في ادائك للأمور المنزلية.
27- كوني قانعة واحرصي على عدم الإسراف بحيث لا تتجاوز المصروفات الواردات.
28- مفاجأته بحفل أسري جميل مع حسن اختيار الوقت الذي يناسبه هو.
29- اشعاره باحتياجك دائما لأخذ رأيه في الأشياء المهمة والتي تخصك وتخص الأولاد دون اللجوء إلى عرض الأمور التافهة.
30- تذكري دائما انوثتك وحافظي عليها وعلى اظهارها له بالشكل المناسب والوقت المناسب دون تكلف.
31- عند عودته من الخارج وبعد غياب فترة طويلة خارج البيت لا تقابليه بالشكوى والألم مهما كان الأمر صعبا.
32- اشركي الأولاد في استقبال الأب من الخارج أو السفر حسب المرحلة السنية للأولاد.
33- لا تقدمي الشكوى للزوج من الأولاد لحظة عودته من الخارج أو قيامه من النوم أو على الطعام لأن لها آثارا سيئة على الأولاد والوالد.
34- لا تتدخلي عند توجيهه أو عقابه للأولاد على شيء.
35- احرصي على إيجاد علاقة طيبة بين الأولاد والأب مهما كانت مشاغله ولكن بحكمة دون تعطيل لأعماله.
36- اشعريه رغم انشغاله عن البيت بالدعوة بأنك تتحملين رعاية الأولاد بفضل دعائه لك وباستشارته فيما يخصهم.
37- لا تتعجلي النتائج اثناء تطبيق اي اسلوب تربوي مع ابنائك لأنه ان لم يأخذ مداه والوقت الكافي الذي يتناسب مع سن الطفل يترتب عليه يأس وعدم استمرار في العملية التربوية.
38- اجعلي اسلوبك عند توجيه الأبناء شيقا جميلا يخاطب العقل والوجدان معا ولا تعتمدي على التنبيه فقط حتى تكوني قريبة الى قلوب ابنائك (أي اقناع الولد بالخطأ الذي اقترفه وليس الزجر فقط).
39- أبدعي في شغل وقت فراغهم خاصة في الاجازات وتنمية مهاراتهم وتوظيف طاقاتهم على الاشياء المفيدة.
40- كوني صديقة لبناتك وادركي التغيرات النفسية التي تمر بها الفتاة في كل مرحلة.
41- ساعدي الصبية على اثبات الذات بوسائل عملية تربوية.
42- احرصي على ايجاد روح التوازن بين واجباتك تجاه الزوج والأولاد والبيت والعمل.
43- احترام وتقدير والديه وعدم التفريق في المعاملة بين والديه والديك فهما أهديا إليك أغلى هدية وهي زوجك الغالي.
44- استقبلي اهل الزوج بترحيب وكرم وتقديم الهدايا لهم في المناسبات وحثه على زيارتهم حتى وان كان لا يهتم بذلك.
45- الاهتمام بضيوفه وعدم الامتعاض من كثرة ترددهم على البيت او مفاجأتهم لك بالحضور بل احرصي على اكرامهم لأن هذا شيء يشرفه.
46- اهتمي بأوراقه وأدواته الخاصة وحافظي عليها.
47- اجعلي البيت مهيأ لأن يستقبل أي زائر في أي وقت ونسقي كتبه وأوراقه بدقة وبشكل طبيعي دون أن تتفقدي ما يخصه طالما لا يسمح لك.
48- لا تعتبي عليه تأخره وغيابه عن البيت بل اجمعي بين اشعاره بانتظاره شوقا والتقدير لأعبائه فخرا.
49- لا تضطرينه ان يعبر عن ضيقه من الشيء بالعبارات ولكن يكفي التلميح فتبادري بأخذ خطوة سريعة.
50- اشعريه دائما ان واجباته هي الاولوية الاولى مهما كانت مسؤولياتك وأعمالك.
51- لا تكثري نقل شكوى العمل الدعوي او المهني لزوجك.
52- اعلمي ان من حقه ان يعرف ما يحتاجه عن طبيعة ما تقومين به من عمل دون التعريض لتفاصيل ما يدور بينك وبين اخواتك.
53- اشعريه باهتمامك الشخصي فالزوجة الماهرة هي التي تثبت وجودها في بيتها ويشعر بها زوجها طالما وجدت حتى وان كان وقتها ضيقا.
54- انتبهي ان تؤثر على طبيعتك الانثوية كثرة الاعمال الدعوية والمهنية.
55- حافظي على اسرار بيتك واعينيه على تأمين عمله بوعيك وادراكك لطبيعة عمله.
56- لا تضعيه ابدا في موضوع مقارنة بينه وبين آخرين بل تذكري الصفات الجميلة التي توجد فيه.
57- تعرفي على الفقه الدعوي الذي يساعدك على التحرك بسهولة وحكمة في الوسط النسائي حتى تحققي الأهداف المطلوبة في الوقت المطلوب دون اضاعة وقت.
58- تعرفي على المقاييس المادية التي تشغل عموم النساء ليسهل عليك اخراجهن منها وتخيري مداخل الحديث المناسب لهن.
59- احرصي عند متابعة عملك مع أخواتك ان تخاطبي القلب قبل العقل لمناسبة ذلك مع الطبيعة النسائية.
60- احرصي على التوريث والتفويض وايجاد الردائف حتى لا تكبر معك أعباؤك ومسؤولياتك فيتوفر من يقوم بها بدلا منك.
وأخيرا لا تعتمدي على الجهد البشري كلية ولا تنسي أننا دائما نحتاج إلى توفيق الله
يعطيك الف عافيه
الجيريا
ربي يعافيك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو الهيل

ربي يعافيك

الله يعافيك