هل تحترم الفتاة التي تستجيب لمعاكساتك الهاتفية ؟ * 2024

بسم الله الرحمن الرحيم

هل تحترم الفتاة التي تستجيب لمعاكساتك الهاتفية ؟

السؤال الذي طرح على مجموعات من الشباب العرب في مختلف الدول

العربيه، وكان على كل منهم ان يجيب عليه بصراحه دون ذكر تفاصيل عن

نفسه، فكانت النتائج شبه متفق عليها .. واليكم بعض هذه الاجابات

(( 1))

بصدق وعن تجربه لا يستطيع الرجل ان يثق بفتاة تحدثت معه مرات عبر

الهاتف او خرجت معه بدون علم اهلها وبدون ارتباط رسمي ولا يستطيع ان

يتزوج من فتاه منحته اي شيء ولو كان بسيطا طالما كان بدون حق ومهما

وعدها واسمعها من معسول الكلام فلن يوفي بوعده واي فتاه ذكية يجب

ان تكون منتبهة لذلك

((2 ))

ان كل دعوى للحب لا تؤيد بالاقدام الجاد والسريع على الخطبة ثم الزواج

هي دعوة كاذبة وان كل الشباب اذا فكروا في الزواج لا يختارون التي

يغازلونها وتلين لهم وتضحك معهم وتكلمهم ابدا ابدا فالشباب هدفهم من

تلك الفتاة التي يحادثونها في الهاتف عن الحب والاخلاص هو ابعد ما يكون

عن الحب والاخلاص

(( 3))

قالها احدهم لما عرضت عليه الجمع بينه وبين محبوبة الهاتف في الحلال

قالها بالحرف الواحد وبهذا اللفظ: اعوذ بالله والله لو تقولي ببلاش. واخر لما

عرضت عليه الزواج: اريدها عذراء العواطف وانت لست كذلك وكيف اثق بك

وقد اخذت رقمك من الشارع

((4 ))

ليس عندي اي استعداد للزواج من فتاه كنت اعاكسها لانني على يقين تام

بانها كما استجابت لي فقد سبق ان استجابت لغيري وستستجيب لاخر

فضلا عن اني احتقر كل فتاة تسمح لنفسها بالمعاكسه وانا اكلمها في

الهاتف لاحقق غرضي ولكني في داخلي انظر لها بكل احتقار

((5 ))

بكل وقاحه قال:انا شاب عمري خمسه وعشرون سنه بكل صراحه وانت

تقرا ورقتي ولا تعرف اسمي ان في المعاكسه بديلا عن الزواج اي بامكاني

ان اتزوج عشر فتيات من غير تكاليف

((6 ))

وهذا شاب يستهزء فيقول: نه مرتبط بعلاقات مع نصف درزن فتيات

هذا ما نقلته لكم

فهل لك أو لك رأي آخر ؟؟؟

أشاركك الرأي في كل ماقلت فالثقه معدومة بين كل من تبدأ علا قاتهم بهذه الطريقة ولو كابروا
تحياتي‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘
مشكور اخوي على الموضوع يعطيك العافيه

بس مو كل اصابعك سوا

يما ناس تزوجوا والحين مبسوطين العكس تماااام

الجيريا

كلامك صح ياحلا الشرقيه

مو كل اصابعك سوا

صح اصابعك ما هي سوى بس لازم تكون مختار لي تستاهلك وتكون واثق منها لانك يمكن يوم من الايام تصير زوجتك فلازم يكون موجود بينهم الثقه
شلهيبو
مابني على باطل فهو باطل..

والحب والله اثمن من علاقات ونزوات عابره..

ولو علمنا بالفعل ان الحب شي ثمين لما تلاعبنا بمشاعر الغير ابداا
لان الحب بلسم يضفي على النفس السعاده خاصة اذا كان ذلك الحب اساسه الحب في الله فحياتك تصبح عالم من السعاده والمحبه الصافيه التي لايشوبهاااا مكر وزيف وخدااع..

هذاا عن الحب الشريف وليس حب المغازل ..

نأسف على الاطاله ..

اختي الغالية كيف تتخلصي من المعاكسات الهاتفية 2024

قد تبتلى الفتاة بالوقوع في مصيدة " المعاكسات الهاتفية "..فلتنتبه من غفلتها..

ولتستيقظ من رقدتها.. ولتتدارك نفسها قبل أن تفقد عفتها وشرفها وأعز ما تملك – بعد دينها وإيمانها..

وقد تقول قائلة: إنني أريد التخلص من هذه العادة السيئة.. والفعلة القبيحة.. والجريمة المنكرة.. – أعني " المغازلات الهاتفية " – فما السبيل إلى ذلك؟!!..

فأقول لها: إليك يا فتاة الإسلام.. مجموعة من الوسائل والطرق.. التي ستعينك بإذن الله على التخلص من هذه الفعلة الشنيعة.. ليسلم لك دينك وإيمانك.. ولتصوني عرضك وعفتك وشرفك!!.

1 دعاء الله تعالى واللجوء إليه بخضوع وخشوع وانكسار قلب – وخاصة في الأسحار وفي جوف الليل الآخر وفي أوقات الإجابة – أن يعينك على التخلص من العادة المشينة والفعلة المخزية.. وأن يصرف قلبك عنها.. وأن يحول بينك وبين الاستمرار فيها..

فداومي على الدعاء بذلك دائما.. وستجدين النتيجة قريبا ولابد.. وسترين قد هان عليك ترك (المعاكسات الهاتفية) وسهل عليك الإقلاع عنها.. وسترين قد شغلت بما هو خير منها وأنفع لك في دينك ودنياك.. (أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء)

2 احرصي على اجتناب كل ما يثير الشهوة ويهيج الغريزة الجنسية لديك.. كمشاهدة المسلسلات والأفلام.. ومطالعة المجلات والصور الماجنة.. واستماع الأغاني.. وقراءة قصص وروايات العشق والغرام والهيام..

3 أبعدي جهاز الهاتف عن غرفتك الخاصة بك.. واحرصي على أن يكون دائما في مكان عام في البيت.. دون أن تختلي به وحدك.. حتى لا يسول لك الشيطان التحدث مع " الذئب المعاكس " عبر الهاتف خفية عن أهل البيت..

4 اجتنبي بقدر المستطاع الرد على الهاتف.. واتركي ذلك لإخوانك الذكور..

5 إذا قدر أنك أنت التي رددت الهاتف.. وكان المتحدث هو ذلك " الذئب المعاكس "

فأغلقي السماعة في وجهه فورا.. ولا تفكري في الاستماع إليه أبدا.. مها حاول أن يوهمك بأن لديه أمرا هاما أو موضوعا خطيرا..

6 إذا استمر هذا " الذئب المعاكس " في الاتصال عليك.. فارفعي الأمر إلى ولي أمرك من أب

أو أخ أو أم ليتولوا بأنفسهم الرد عليه وإيقافه عند حده..

7 احرصي على مخالطة الصالحات التقيات اللواتي يكن عونا لك على طاعة الله ومراقبته

واللاتي لن تسمعي منهن إلا كل تحذير وتنفير من " المغازلات الهاتفية "..

8 إياك ثم إياك من مخالطة الفتيات الفاجرات المغازلات اللواتي لا هم لهن إلا الحديث عن مغازلتهن الهاتفية..

ووصف ما دار بينهن وبين تلك الذئاب المفترسة..

فإن سماع مثل هذه التفاصيل القذرة.. يهيج الشهوة لديك.. ويثير مكامن الفتنة عندك..

9 حاولي ألا تبقي في غرفتك بمفردك.. أو في البيت لوحدك.. حتى تقطعي على الشيطان كل سبيل لإيقاعك في مصيدة " المعاكسات الهاتفية "..

10 أختاه: لا بد أن تتيقني وتدركي أن المعاكسة بالهاتف.. لا يمكن أن تكون لمجرد التسلية فقط.. ولغرض تمضية الوقت ليس إلا.. كما تظن كثير من الفتيات المخدوعات.. حين تبدأ في هذا الطريق المنحرف – أعني طريق المعاكسات الهاتفية –

بل لا بد أن تعلمي.. أن هذه التسلية تنقلب مع مرور الأيام، وتتابع الاتصالات والمكالمات، وتبادل الأحاديث والضحكات.. إلى عشق وتعلق وغرام وهيام.. أرادت الفتاة ذلك أم لم ترده.. فتصير تلك المعاكسات عادة راسخة في النفس لا تستطيع النفس تركها بسهولة..

وحينها تصحو الفتاة على الحقيقة المرة.. وهي أنها قد تعلقت بذلك " الذئب المعاكس ".. وأنه قد ملك قلبها واستولى على فؤادها.. بكلامه المعسول وعباراته العذبة.. ووعوده الجميلة..

وهنا تقع الفتاة بين أمرين.. أحلاهما مر:

إما أن تعطيه ما يريد منها.. فتخسر بذلك شرفها وعفافها.. وإما أن ترفض ذلك.. فيكون مصيرها المحتوم:

إما التشهير بها وفضحها بين أهلها وأسرتها.. إن كان " الذئب المعاكس " يملك أشرطة مسجلة لاتصالاته الآثمة معها..

وإما يقطعها ويهجرها ولا يتصل بها مرة أخرى.. فتتعذب من جراء ذلك عذابا شديدا.. لانقطاع العادة التي تعودت النفس عليها وألفتها..

11 في كثير من الأحيان.. يمكن استخدام رقم سري خاص للهاتف.. بحيث لا يتمكن من الاتصال بك إلا من يعرف ذلك الرقم لسري.. وهذه وسيلة جيدة للتخلص من اتصالات المعاكس المتكررة..

12 حين تكلمين هذا " الذئب المعاكس ".. وتتبادلين معه كلمات الغرام والهيام.. والضحكات الآثمة.. والعبارات الوردية المعسولة.. تذكري أنه ربما يكون الآن يسجل صوتك الرخيم.. وكلماتك العاطفية.. وضحكاتك المجلجلة.. على أشرطة " كاسيت ".. ليهددك بها فيما بعد.. إن رفضت أن تبيعيه عرضك وشرفك وعفافك.. فاحذري من هذه الحيلة الشيطانية.. ولا تسترسلي معه في الكلام والضحكات.. واقطعي الاتصال معه مباشرة..

13 تضرعي إلى الله تعالى.. واسأليه بصدق وإلحاح.. أن ييسر لك الزوج الصالح.. الذي يتزوجك وينقذك من هذه المصيدة القاتلة.. ويخلصك من حمأة الرذيلة.. ومستنقع الفساد الآسن..

14 إذا أحس " الذئب المعاكس " منك – عبر سماعة الهاتف – بالصدود عنه.. والنفور منه..

فقد يلجأ إلى كتابة رسائل الغرام والشوق والحنين إلى سماع صوتك.. ويوصلها لك بطريقة أو بأخرى..

فاحذري أن تفتحيها أو تقرأيها.. بل مزقيها مباشرة.. فإن قراءتها هي بمثابة الوقود الذي سيشعل نار الهوى والغرام في قلبك.. فتعودين إلى " مصيدة المعاكسات ".. فتقعين في الهاوية والرذيلة..

15 أختاه: تخيلي صورة أبيك.. الذي تعب عليك ورباك ورعاك وسهر وجاع من أجلك..

تخيلي صورته.. وهو أسود الوجه!!.. منكس الرأس.. كاسف البال.. حزين القلب.. لا يقدر على أن يرفع وجهه في وجوه الرجال.. حين تنكشف فضيحتك مع هذا المغازل ويعلم بها الناس..

وتخيلي صورته.. وهو يغرز خنجره في صدرك.. أو يطلق عليك رصاصات من مسدسه.. أو يضربك ويصفعك صفعا موجعا.. وهو يقول لك: موتك خير لنا من حياتك.. يا !!.. يا ..

16 أختاه: وأنت تعاكسين هذا " الذئب المفترس ".. تخيلي صورة أمك الغالية الحبيبة الحنون – إذا انكشفت فضيحتك وعلم الناس أنك تعاكسين بالهاتف وأصبحت سيرتك على ألسنة نساء الحي كلهن – وهي تبكي الدم بعد انقطاع الدموع.. حرقة وحسرة على عرضك السليب وشرفك الضائع.. وتقول:

ليتني قتلتها حين ولدتها!!.. قبل أن تدنس شرفنا وتشوه سمعتنا بين الناس!!..

17 تخيلي يا أختاه – إذا دعتك نفسك الأمارة بالسوء إلى الخروج مع " الذئب المعاكس " – صورة أمك الحبيبة.. وهي تتنقل في أرجاء البيت كله.. وهي تصرخ وتبكي.. كالمجنونة التي فقدت عقلها.. بحثا عنك.. وهي لا تدري أين أنت الآن.. فأي قلب يطيق الصبر على تلك الفاجعة؟!!..

18 أختاه: قبل أن تغازلي.. تخيلي صورة أخيك الأكبر.. وهو يهجم عليك حين ينكشف أمرك – ليقطعك إربا إربا.. ويمزقك إلى أشلاء متناثرة.. ليتخلص من الخزي والعار والفضيحة التي سببتيها له ولعائلتك بين الناس..

19 أختاه: قبل أن تغازلي.. تخيلي صورة إخوتك الذكور والإناث.. وهم يسمعون الهمس الدائر في الحارة أو المدرسة:

هذا أخو الفاجرة!!.. هذه أخت المغازلة!!..

فأي سماء تظلهم حينها؟!! وأي أرض تقلهم؟!!..

20 أختاه: إذا انكشف أمرك مع هذا " الذئب المعاكس ".. أتظنين أن أحدا بعد ذلك سيتقدم لخطبتك؟!!.. ومن يرضى أن يتزوج بامرأة تعاكس الرجال عبر سماعة الهاتف؟!! وما خفي كان أعظم!!.

بل هل تتوقعين بعد ذلك.. أن يتقدم أحد لخطبة إحدى أخواتك والزواج بها؟!!

كلا لن يتقدم أحد لخطبتهن!!.. لأنه قبل أن يتقدم لخطبة إحدى أخواتك سيقول في لنفسه: وما يدريني؟!!.. فلعل الفتاة التي أريد أن أخطبها تكون فاجرة مثل أختها " المغازلة " أو أسوأ منها!!

فهل ترضين يا أختاه.. أن تكوني سببا في تحطيم مستقبلك ومستقبل أخواتك.. وسببا في عنوستهن ونفور الشباب عن الزواج بهن؟!!

21 أختاه: اعلمي أن الفراغ سبب كبير للوقوع في مصيدة " المعاكسات الهاتفية ".. فاحرصي على ملء وقت فراغك بالنشاطات النافعة والمفيدة.. كقراءة القرآن.. وسماع الأشرطة النافعة.. وقراءة الكتب المفيدة.. أو تعلم الخياطة.. أو إتقان فن الطبخ.. أو مساعدة الوالدة في شئون البيت..

22 أختاه: لا يغرنك كلام المغازل المعسول.. ولا عباراته الرقيقة.. فإن بيع الكلام تجارة سهلة يتقنها كثير من الشباب.. واعلمي أنه سنقلب من حمل وديع.. إلى وحش كاسر مفترس عنيف.. حين ترفضين التنازل له عن عفتك وشرفك وعرضك!!..

23 إذا أردت يا أختاه.. أن تتأكدي من كذب هذا " الذئب المعاكس ".. فيما يبثه إياك من كلمات الغرام والهيام.. وما يعدك به من وعود الزواج والاستقرار الأسري.. وما يمنيك به من الأحلام الوردية الجميلة.. فاطلبي منه أن يتقدم مباشرة لخطبتك من أبيك!!.. وهنا سيحاول هذا " الذئب " أن يراوغ ويناور ويماطل.. بحجة أن الوقت الآن غير مناسب.. وأن الظروف غير ملائمة.. فقولي له:

ليس الزواج مهما الآن.. بل المهم أن تتقدم لخطبتي بسرعة.. قبل أن يتقدم لي خاطب آخر.. وأمر الزواج يمكن تأجيله عدة سنوات.. إلى حين أن تتيسر ظروفك.. وتتوفر لديك تكاليف الزواج..

فإن كان يحبك حبا صادقا عفيفا – كما يزعم – فثقي بأنه لن يمضي يوم أو يومان حتى يتقدم لخطبتك من أبيك.. لكنني أقسم لك بالله العظيم أنه لن يتقدم لخطبتك أبدا.. لا بعد يوم ولا بعد أسبوع ولا بعد شهر ولا بعد سنة.. لأنه لا يريد الزواج بك أصلا.. بل يريد قضاء شهوته الدنسة ومتعته الخسيسة بواسطتك.. ثم سينتقل إلى غيرك..

وإذا ألححت عليه يا أختاه.. في طلب التقدم لخطبتك.. فلا تستغربي أن يقول لك: أنا لا أتزوج امرأة فاجرة!!.. خانت أهلها وعفافها وشرفها.. وتعرفت علي عبر الهاتف!!.. فما الذي يضمن لي ألا تتعرف على غيري عبر الهاتف أيضا!!.. إن مثل تلك المرأة ليست جديرة.. بأن تكون زوجة لي وأما لأطفالي.. وحاملة لاسمي بين الناس!!..

24 إذا كان " الذئب المعاكس " يتصل عليك في أوقات معينة – وهذا هو حال غالب المعاكسين – فاحرصي على فصل الهاتف في ذلك الوقت.. وعلى عدم التواجد في غرفتك مطلقا.. أوعدم التواجد فيها لوحدك في ذلك الوقت..

25 أختاه: اعلمي أن " الذئب المعاكس " لن يقنع منك بمجرد تبادل الكلمات والضحكات عبر سماعة الهاتف.. بل سيطلب منك عاجلا أو آجلا.. أن يراك أو يقبلك خارج المنزل.. فإياك ثم إياك من الخروج معه.. واعلمي أن هذا هو المنعطف الأخير قبل انقضاض الذئب على فريسته..

قد تقولين: إنه قد أقسم لي بأنه لن يمسني بسوء أو يتعرض لي بأذى؟!!.. إنما مجرد أحاديث وسواليف فيما بيننا!!

فأقولك لك: أتظنين يا أختاه أن من يحاول إيقاع بنات المسلمين في شباكه.. ليأخذ عفتهن ويسلب أعراضهن.. يشق عليه أن يحلف يمينا كاذبة.. ثم إنه قد لا ينقض عليك في بداية خروجك معه.. حتى تطمئني إليه وتثقي به.. فإذا وثقت به.. وأسلمت له الزمام.. انقض عليك انقضاض الذئب المفترس على الشاة الأليفة الوديعة!!…

26 أختاه: قد يأتيك الشيطان.. وأنت في حالة خلوة مع نفسك.. فيذكرك بكلمات هذا " الذئب المعاكس " الحلوة.. ووعوده المعسولة.. فاقطعي تلك الخواطر مباشرة.. ولا تسترسلي معها.. فإنها داء وبيل.. وشر خطير.. وقولي لنفسك:

هل يعقل أن يتزوج رجل بفتاة خانت أهلها وأسرتها وشرفها وباعت عرضها للشيطان؟!!…

27 أختاه: أعلم أنك – إذا تركت عادة " المعاكسات الهاتفية " – ستشعرين بشيء من الضيق والهم والانقباض.. وهذا شيء طبيعي بسبب ترك النفس لمألوف تعودت عليه..
منقوووووول,,الجيرياالجيريا:aa
:

مشكوووووورة اختى على ها النصائح الغالية
جزاك الله خير على موضوعك ورزقتي بة الجنان
يسلموووووووووووووووووووو
الجيريا
يسلمووووووو يالغاليه على موضوعك الف شكر
مشكورة
مشكوره على الموضوع المفيد
الله يهدي الجميع
جعل الله ذلك في ميزان حسناتك
جزيت خيرا
جعل الله ذلك في ميزان حسناتك
جزيت خيرا

العلاقات الهاتفية بين الشباب والفتيات .! 2024

العلاقات الهاتفية بين الشباب والفتيات .!

(1)
العلاقة الهاتفية بين الذكر والانثى بزواج لا تنتهي ابدا الا في حالات نادرة ! وان حصل زواج فعلا .. في احد حالاتها الشاذة فانه ينتهي بطلاق سريع الأجل او سيعايرها بكل صغيرة وكبيرة , قائلا لها .. انت حكيتي معي .. انتي قتلتي حالك علي ..

(2)
يجب ان تثق كل فتاة ان فارس احلامها على الطرف الآخر من سماعة الهاتف لا يحبها ولا يخطط الزواج منها… انه فقط (( يخوض ويلعب)) ..

(3)
هذه نصيحه للمسكينات الغافلات الغارقات في بحر من الحب ..اما المدربات على العبث واللعب والتسلية واشباع الرغبات فلهن نقول ..حتى بعد الزواج -سيبقى الحال على ما كان عليه ولن تحدث توبة تجب ما قبلها- لأن خيانة الروح تصبح نمط حياة وخيانة الجسد تصير عادة ….

(4)
تتنازل المرأه عن نفسها للفحل الساكن في قلبها .. ثم تتوقع منه ان يتزوجها …! تنفث انفاسها الساخنه وتأوهاتها .. وصرختها الناعمة في اذنه **هاتفيا** .. ثم تريد منه ان يحترمها …! (عجيب ) ليتها تعرف أن الفرق الوحيد بينها وبين بائعة الهوى … انها مجانية .. ( يجب ان تعلمي عزيزتي ان وراء السماعة قد يكون مبتغي الاشياء من شرفك ثم يرميك .. لا تحلموا وكونوا واقعيات فالحياة اصبحت خطيرة وغير امنة).

(5)
لايقبل الرجل الشريف ان تكون * حبيبته الهاتفيه* اما لاولاده وربة لبيته وحضنا لعائلته حتى ولو كان يحبها حبا جما ..! لا بأس بها ..( منطقة عبور) .. اما المستقر والمتاع الى حين يبعثون فلن يكون من نصيبها ابدا….! هي في نظرة(( قبيحه المضمون )) وان كان ظاهرها جميلا وفي يقينه _ نجسة الملمس_ وان كان قلبها طاهرا … وفي
قناعته " قذرة الاخلاق" وان كان عرضها نظيفا …

(6)
اما كلمة احبك " التي يقولها كل منهما للآخر .. ليست سوى محاولة مخجلة ومضحكة ومقرفة لجعل الخطيئه مبررة والرذيلة مباحا والذنب جائز.

(7)
والعلاقه يقودها الرجل دائما ليس لأنه الاقوى .. انما لأنه الاذكى ولأنه بلا قلب اصلا …( وبكل تاكيد بعضكم يعرف عن ماذا يتحدث لانه مر بظروف الخدع والاحتيال.. يا حرام ..)

(8)
ربما يكون طيبا.. متسامحا .. لينا .. متفهما .. ومتجاوبا .. متغاظيا..حسن المعشر .. رقيق الكلمات ..ساحر التأثير .. سخي المشاعر.. واضح الغيرة .. لكنه بالتأكيد ليس محبا …!

(9)
الاحترام يأتي قبل الحب دائما .. وفي حالة كهذه لا مكان للأحترام .. وبالتالي لا وجود للحب ولو على سبيل الظن الغبي …!

(10)
حين تحتقر شخصا ما فانك لا تستطيع ان تحبه حتى ولو اردت ذلك … هذا الحاجز لا يمكن قفزه , وان فعلت اشياء مثيره ستتكسر وتتمزق فيك حتى الموت …

(11)
ومشكلة الفتيات ((من هذا النوع)) انهن لا يبحثن عن الاحترام ابدا ..فقط يرغبن في حب الرجال لهن ..يشترينه بأي ثمن .. فيتحول كل شيء فيهن الى سلعة بخسة ورديئة السمعة .. لكن الحقيقة الثابتة أنه – اي حب- لا يباع ولا يشترى , لا يصدر ولا يستورد ..ولا يعرض ولا يطلب …

(12)
هو حديث روح لأخرى ….
عزيزتي الفتاة .. قبل ان يبدا الخيال والاحلام باخذ دور في قلبك .. ضعي كل شيء جانبا واعرفي ماذا تريدين من نفسك .. وبكل تاكيد شعورك لن يخونك وستعرفين الحقيقة قبل ان تصدر .. وانت عزيزي الشاب نفس الكلام ينطبق عليك ..

منقول تحياتي

يعطيج العافيه اختي ع المووضوع الهادف
وصراحه ابد مافي استمرار في هالعلاقه و حتى لو استو زواج ما بيكون في استقرار لانه بيعيشون بشك و ضيااع ..
و الله يستر ع بنات المسلمين ..و يهدي اليميع ..
تقبلي مروري
جزاك الله خير اختي رومانسية

لكن انا أستغرب عندما أسمع ان هناك فتيات على علاقات هاتفية مع شباب !!

كيف ترضى الفتاة على نفسها أن تكون فريسة لشاب يريد ان يستمتع بسماع صوتها وتضييع وقته معها !!

لا اعتقد ان هناك فتاة الآن لا تعرف مقاصد الشباب من المكالمات الهاتفية !!

ان كنت لاتدري فتلك مصيبة وان كنت تدري فالمصيبة أعظم !!!

الله يهدي شبابنا وبناتنا ويصلح حالهم ..

آمين ياعبوره
وهذي مشكلتنا الهياط الزايد

والله يصلحهم ويصلحنا

بصراحة العلاقات الهاتفية صارت عند كثير من الشباب والفتيات وسيلة للتسلية وتضييع الوقت وقتل الفراغ ويزعمون أن هذا حب!
أي حب هذا؟؟ الحب الحقيقي لايرضى صاحبه أن يضيع من يحب !
والعجيب أن معظم من يقيمون هذه العلاقات يعلمون أن كل واحد من الطرفين يخدع الآخر ويتسلى به ومع ذلك يستمرون في هذه العلاقات !

نسأل الله أن يهدي الجميع

شكرا" رومنسية على هذا الموضوع
وجزاك الله خيرا"

اولا علاقة التليفووون بتجرح الوحده قبل محد يجرحها

ثانيا هو فيييين الاماان لما تخونى اهلك قبل كب شىء

علشان تكلمى شخص غير معروف ومجهول بالنسبالك

حتى لو اتمكنتى من معرفة كل شىء عنه

وفى النهايه رغم خيبتك او سذاجتك

مابتجنيش غير خيبة الامل وسقوطك من نظر نفسك

حتى لو بقيتى عاليه فى نظر الكثير

موضوع رائع يسلمو على النقل

وان شاء الله يهدى الجميع

واحب اوضح اذا كان مجتمعنا بيحلل للولد الشىء اللى بيحرمه على البنت

فيوم الحسااب مفيش فرق بين الاتنين

يوم يكرم المرء او يهااااااااان

يسلمو على المرور
ايه اكيد ماكو استمرار بذا العلاقه تعرفون ليش ؟

لان البنت خانت لحمها ودمها الي هم اهلها كيف تبيها تصونك صج مافي استمرار وبعدين ( مابني على باطل فهو باطل )

تقبل مروري اخوك لحن المفارق

يسلمو على المرور

صح كلامك