الوسم: الأول

ملتوش..

لاتحرمينا من إبداعاتك

يالغلا تقبلي مروري

تحياتي لك

ترى هذي جزاة اللي بدى يلعب على الحبلين!!
ومن يلعب مع البركان أكيد إنه غدى هالك

رهييييييييييييييييييب هالبيتين …

صح لسان شاعرها وتسلم يمناااااااج يالغاليه …

ابيااااااااات انمااا ايه ونعم الاختيار … عساااااج ع القوه ابوي ..

امتعتينا بالقصيده …. ناطرين جديدج …

كثريلنا من هاللطشات

تحياااااااتي …

مودتي
طير القوافي

وه بث فدية طلة هالبنيه..

مشكوره ياسوكر..

مشكور على هيك طله..

1. موعد مع الأنوثة..

وعاد الشتاء من جديد, وأنا لا زلت كما أنا, أنا هي المرأة المتفهمة البالغة الراشدة, التي يجب عليها أن لا تخطئ وأن تقوم بحساب الأحرف التي لطالما عليها أن تنثر عبيرها مع الذكور. أنا فقط من يجب عليها أن تتجنب الحيل القانونية التي من شأنها أن تفك عني قيد الحياة, تلك الحيل التي تستخدمها كل أنثى في بيتها وكل بنت في عبير أنوثتها إلا أنا, فتلك كبيرة ثامنة أضيفت إلى السبع الكبائر إذا ما وقعت بخطأ في يوم ما.

أنا فقط من دون سواي يجب أن تكون حاضرة جاهزة للجميع, حالي حال سيارة الإسعاف أو سيارات إطفاء الحرائق, وأنا هي بيبرونة الحليب التي يعشقها الأطفال ويقومون بتناولها قبل النوم.

أحببت ذات مرة أن أقوم بفك الخناق عن أنوثتي, فذلك حق كل أنثى ترى نفسها زهرة من زهور الحياة, ولربما قمت بتقليد بعض مثيلاتي بأن أضرب بعرض الحائط كل ما يمنعني أن أكون امرأة عصرية متحررة أنيقة, في هذا اليوم, لم يكن وقت العصر بالنسبة لي ممتلئ بالعمل وبضغط العمل كما هو حال سائر الأيام, كانت فرصتي الملائمة أن أتظاهر بأني خارجة إلى العمل في بادئ الأمر, وحتى لا أكون كاذبة أمام نفسي, قمت بالذهاب إلى عملي في حقيقة الأمر, ولكني لم أبق طويلا, حتى هو كان اليوم هو يوم العطلة بالنسبة له, عند الساعة السابعة والنصف خرجنا أنا وهو لتناول العشاء في أحد الفنادق الكبيرة, كنت قد أخذت معي من البيت ثيابا تليق في ذلك الموعد, في تلك اللحظة, انتابني شعور غريب, ذلك الشعور الذي امتزجت وتعانقت أضلاعه ما بين الخوف الغريب وما بين الشعور بأني قادرة على أن أكون كمثيلاتي وأن أقوم بالرقص السريع على مسرح الحياة وعلى إيقاعاتها العصرية. هو ذلك الشاب الوسيم, صاحب البشرة السمراء, كانت سمرة بشرته أنيقة, قام بمفاجأتي بإحضار باقة ورد امتلأت أوراقها بالياسمين الأبيض, لم تكن باقة الورد هي كل شيء, كان قد أحضر لي هاتفا محمولا ذكيا, وكأنه أدرك بأني سأشتري هاتف بالقريب العاجل. قمنا بالترحيب بما يناسب تلك الأجواء, وبعد أن قام بطلب العشاء, استأذنت بالذهاب للحظات, حتى أقوم بتبديل ثيابي, وعدت, بعد أن قمت بإرتداء تنورة الجلد السوداء بصحبة البلوزة السوداء التي كانت من الجلد أيضا, وكأنه رأى امرأة أخرى غير التي كانت معه منذ لحظات, أحسست بحبه المشتعل, فقمت بمبادلته بعض ذلك الحب, فأنا لا زلت تحت تأثير ذلك الشعور, الذي ينبض بالخوف, لأنها هي المرة الثالثة التي أقوم فيها بالتمرد على كل عرف وبقطع أطواقا كانت تخنقني في الكثير من الأزمنة والأوقات الذهبية..

تم الإرسال بواسطة iPhone بإستخدام مدونة عبير

منقووول للشاعر حبيب العريمه

أبيات جميلة

يسلمووو على الطرح

الله يعطيك الف عافية

تحيتي لكم

دمت بود

لاتسرفي في الهجر والتنائي

إن رمت يا حبيبتي إقصائي

لاتسرفي في الهجر لاتكوني

برقا كذوبا لاح في سمائي

لوتعلمين بالذي ألقاه

مبعثرا جمعت لي أجزائي

لاتسرفي في الهجر يا منيره

ولتمنحيني فرصة أخيره

رواية الغرام منك تأبى

أن تكتبيها قصة قصيره

لاتسرفي في الهجر والتنائي

والموت ياحبيبتي ورائي..

إن لم يكن للحب ذا دواء ..

ويلاه من يشفي إذن أدوائي

ويلاه من يشفي إذن أدوائي

ويلاه من يشفي إذن أدوائي؟؟!

ذهبت الشمس إلى خدرها.. وجاءت ليلة شتاء مقمرة.. بنجومها المشعة.. فكان للشذى نفحته وللنسيم عطره.. وللقاء الأحبة كلمته:

لو جمعت أيام عمري من فرح

ماتساوي لحظة من وقتي معك

فعندما تكون السماء صافية،لايستطيع أن يعرف سر هذا الجمال سوى من يشعر به.. أوعاشقين يتسامران على ضوء قمرها..
وأنا بدأت أحس بجمال خطواتي لما سأذهب إليه فعند ما بدأت قدماي بالسير،بدأ الأحساس بأن كل خطوة من خطواتي تنبت الأرض لها من أزهار الفل والياسمين لتغرد من حولها العصافير،وتمرح بها الفراشات فرحا وبشرى.. بقدوم حبيب العمر.. ولقائه..

أبرسم فيك(عشق الماء)ورى شفاه مطرها حان

وابزرع داخلي(رمانتين)وبأيدك اسقيني

كنت جالسة أنتظر طائرتي لأني مسافرة،وكنت أنتظر حبيب العمر قبل أن تقلع الطائرة، ولكن بهذه الآونة سيكون أول لقاء مع حبيبي،وهو أيضا وداع لابد منه ولأعرف ويعرف الجميع أن أحلامي وتصوراتي لم تكن كاذبا وسوف تتحقق آمالي وأمنياتي باللقاء..

إيه لاشفتك بهلي بالنظر

عن عيون الناس بعيوني الوصال

وبلحظات سريعة كسرعة البرق في ليالي الشتاء أرى حبيبي أمامي وأنا جالسة يبحث عن حبيبة قلبه،وأنا أنظر اليه وترتسم على شفتي إبتسامة الفرح بلقاء حبيب العمر! وتقول له نظرات عيني..

عشقتك قبل لاأشوفك وشفتك صرت كلي حلم

أبي رمشك يغطيني وأبيك أقرب من أنفاسي

ليكون آخر لقائي في المدينة قبل الرحيل مع حبيب العمر..ليودعني بنظرات الحب والغرام عندها ومن الغرور في نفسي بدأت أحس أنه يحدث نفسه ويقول:

هلت كما بدر تصدى للظلام

غطت على اللي حاضرين بسفرها

.•:*¨`*:•. .•:*¨`*:•.
:::أنوار القمر :::
0……………….0
*-:¦:-*

وابزرع داخلي(رمانتين)وبأيدك اسقيني

كنت جالسة أنتظر طائرتي لأني مسافرة،وكنت أنتظر حبيب العمر قبل أن تقلع الطائرة، ولكن بهذه الآونة سيكون أول لقاء مع حبيبي،وهو أيضا وداع لابد منه ولأعرف ويعرف الجميع أن أحلامي وتصوراتي لم تكن كاذبا وسوف تتحقق آمالي وأمنياتي باللقاء..

يعطيك العافيه وتسلم يمينك

تحت ظلال الزيزفون

تحياتي
الخطيره