الاسرة تحت المجهر قديما وحديثا 2024


الأسرة تحت المجهر .. قديما وحديثا..

كل شئ قد تغير في زماننا .. واختلف عن ماضينا ..
تطور العلم , المسكن والملبس .. حتى العادات والتقاليد أصبحت تتغير عهدا بعد أخر ..
أصول الزواج وتقاليده تغيرت عن ذي قبل ..

ولا زلنا حين نجلس بجوار أجدادنا وخاصة جداتنا يذكرون الماضي بتنهيده عميقة
يخبرونا بان زمانهم كان أجمل وأروع رغم قله المعرفة لديهم..
حيث كان المنزل يسوده الهدوء والراحة والطمأنينة والألفة..
فقد كانوا دوما مجتمعين تحت سقف واحد متحابون بينهم
الجد والجدة والأبناء والأحفاد ونادرا ما ينفصل احد الأولاد مع أسرته الصغيرة متخذا منزلا لوحده بعيدا عن منزل العائلة الكبير..

للوالدين منزلتهما ولكل مكانته وكلمته .. كلمتهم واحدة لا رجعة فيها..وللأخ الأكبر له الكلمة بعد الوالدين
قد يكون التعصب منهجهم لكن الاحترام سائد رغما عن الكل..
ولا يضع شخص منهم رأسه على وسادته إلا وقد قبل يد أمه وأباه وأجداده..
ويا ويل من نام واحد غاضب عليه .. كأنه قد أذنب ذنبا لا يغتفر ..
تعلموا التسامح وصله الرحم ..
واظن ان كل هذا شاهدناه في باب الحارة .. خوف البنت من امها وطاعة الولد لوالديه ..

أما الآن وما ادراك ما يحدث عند أكثر الأسر ..

حيث ضاعت فيها كلمة الأب وتعبت حنجرة الأم من كثرة الكلام مع الأبناء
اقصد هنا بالأبناء ( الذين تعدوا سن المراهقة ) من نسوا مكانة الأبوين..
وقطعوا صلة الرحم ومشوا على أهوائهم .. وأصبح بيتهم كفندق يذكروه وقت النوم
أو وقت نفاذ النقود .. وقتها يتذكر انه له أم أو أب يقبلهما ليحصل على مصروفه..
حتى الأقارب تناسوا وجودهم فهم لا يتزاورون إلا بالمناسبات والأعياد ناهيك عن القيل والقال والغيبة والغيرة.

ما وددت طرحه هنا ..

أن الأسرة قد تغيرت.. فهل انتم مع التغيير الحديث أم لا
وما رأيكم بما حل بمكانة الآباء والأمهات في زماننا..
ومن المسئول عن كل هذا ..؟؟
وهل انتم مع العيش ببيت واحد مع الأهل والأجداد ؟؟
من المسئول عن تغير عاداتنا وتقاليدنا ..
هل هي عادات الغرب قد سيطرت علينا
أم أن القلوب لم تعد قادرة على التسامح ؟؟

اترك لكم الحوار مفتوح..

بقلمي .. العراقية ..

يعطيكي الف عافية عالموضوع *الشيخه العراقية*

دوما متميزة بمواضيعك ..

لا خلا ولا عدم ..

طبعا تعليقي على موضوعك هو؟؟""..

طبعا انا ضد التغيير الي حصل زي ما قلتي الولد والبنت متى يقبلون راس امهم او ابوهم او جدانهم ""

طبعا الحين زي ما قلتي ضاعت كلمة الوالد انا ما أتوقع ""

اتوقع انوا كلمة الوالد هي القائمه في أغلب البيوت اما كلمة الاب مو دايما زي كلمة الأم انا الى الان ما أدري ليش بس هذا الي انا دايما""

اشوفه في اغلب البيوت والسواليف الي تتنقل وزي كذا وانا احس انوا كلمة الاب مو زي كلمة الام وذالك مو معناته انه هذا عدم احترام للام""

طبعا بالنسبة للاولاد الي تعدوا سن المراهقه طبعا نسيوا صلة الرحم ومشيوا على راحتهم ويسووا الي في بالهم واعتبروا بيوتهم فندق هذا شي حاصل في هالزمان وانا أأكد انا ما أقول انوا كل الاولاد كذا ولكن الغلبيه كذا وكثير ناس تشتكي من اولادها بسبب هذا الشي وما قول غير الشكوى لله ""

رأي بما حل بمكنانة الاب والام اتوقع انوا مصيبة وهذا يسمونه ابتلاء أخر الزمان وتقريبا الاغلبية واقعين فيه الا من رحم ربي منهم ""توقع انا كذا""

طبعا انا مع العيش في بيت واحد لا ومن المؤيدين درجه رقم واحد للعيش مع بعض يعني جلسة وضحك الاب يكون مرتاح كون امه وابوه قدامه وبرضوا الأم اذا كانوا والديها معها عايشين والولاد راح يكونوا فرحانينين كون جدانهم عندهم مجتمعين ضحك وفله ووناسة وراحة بال لكل أفراد الأسرة""

المسؤل عنه يمكن يكون نفس تربية الب والام لاولادهم او اهمالهم ""

المسؤل عن تغير عاداتنا وتقاليدنا هم نفس الناس هم الي قلدوا الغرب وهم الي سمحوا والزمن نفسه قام يتغير والناس تبغى التحضر والتقدم وهذي الاشياء صارت ايجابية على أشياء وسلبيه واتوقع انوا هذا السبب ""

والقلوب التي لم تعد قادرة على التسامح يمكن يكون لها دور بسيط فب الي حاصل وهذاا رايي في موضوعك""

والف شكر لك ولا ختيارك للمو اضيع المتميزة""

تحياتي ومودتي""

والله في بالي كلام
ونمت البارح وهو في بالي
ولما صحيت جيت أبى أكتبه ما عرفت كيف أسرده
يعطيك العافية على الموضوع

وتم الاختير

اختي العزيزه..
عندما وضعت المجهر على الاسره
قديما..وحديثا..
وجدت ان الاسره القديمه افضل بكثير
في محبتها وترابطها ومع اني سوف احرم
من حريتي التي اتمتع فيها الان
والاسره الحديثه
مع وجود الحريه الا انها تفتقد لترابط احيانا فيما بينها
وهذا ليس دائما
لذلك احترت بينهما
ولكني اخترت

وهذا رائيي
تحياااااتي

ما ادري انا ما شفة اهلي متغيرين
على طبيعتهم و انشاء ما يتغيرون
يسلمو على الموضوع تحياتي
الأسرة قديما افضل بكثير من الأن…

وإذا تعمقنا في الأسباب … لوجدناها من المجتمع نفسه
حيث اصبح هذا الجيل متفتح الى كل جديد… وبدء الغزو الفكري يغزو عقول اطفالنا ..
ويسيطر على معتقدات شبابنا وفتياتنا….واصبحت الحضارة همهم الأكبر..

هناك تطور اسري معقول ..
وهناك التطور الذي يدمر الأسرة
اشكرك غاليتي الشيخة على طرحك للموضوع الي من جد مهم في هذا الوقت
تم الأختيار

تقبلي مروري

تقنيات لنجاح الاسرة 2024

طريق الألف ميل يبدأ بخطوة.. وطريق النجاح العائلي يبدأ المسؤولية وتفهم احتياجات الأسرة، ثم زيادة رصيد العواطف لدي الأبناء باعتبارها وديعة أكثر ربحا.. ووسيلة أكثر إيجابية لاختصار الطريق وتحقيق النجاح العائلي من أقرب نقطة..

فتحمل المسؤولية هي أولي مقومات النجاح، وهذه المسؤولية ترتكز علي محورين أساسين: المحور الأول يتعلق بالأب ذاته، أما المحور الثاني فيختص بعلاقة الأب مع الأبناء، خاصة أن أغلب القرارات الهامة لا يتخذها شخص واحد.. وإنما تتضافر الجهود وتتكامل الرؤي لإنجاح هذه القرارات.. ولنناقش المحور الأول المتعلق بالأب.

هل أنا أب مسؤول ؟!!
فعندما نضع أقدامنا علي أي طريق نحب أن نسلكه يجب أن نكون مقتنعين بما نقوم به حتي نصل إلي نهايته الصحيحة ولهذا لا بد أن نستشعر بأهمية دورنا في الأسرة كأباء إذا أردنا أن نصل بأفرادها إلي قمة النجاح الأسري، ولنحقق ذلك إليك هذه الخطوات :

1- معرفة الحقوق الشرعية للأبناء والأسرة، ويفضل هنا قراءة عدد من الكتب تتحدث عن حسن رعاية الأبناء، بداية من حسن اختيار الاسم والدعاء للابن ومرورا بعدد كبير من المسؤوليات التي يجب أن ندركها عندما نقرر أن نكون آباء…

2- الاقتراب من الأبناء قدر المستطاع للتعرف علي احتياجاتهم النفسية والدراسية والاجتماعية التي لا يستطيع أحد القيام بها سوي الأب.
3- الاندماج مع الأسرة في كل صغيرة وكبيرة مما يزيد الإحساس بالمسؤولية تجاه كل فرد فيها من صغير وكبير ونعمل بدافع الحب للوصول إلي النجاح الأسري.

أنا وأسرتي
المحور الثاني من المسؤولية يتمثل في ضرورة أن يشعر كل أفراد الأسرة بمسؤوليتهم وخاصة اتجاه الدستور الذي اجتمعوا علي كتابته، وهنا أيضا تأتي مسؤولية الأب ليزرع في أنفسهم هذه المسؤولية عن طريق استمالتهم للثقة به وحبهم له مما يجعل مهمته أسهل في القيادة، فقد أهتم الكثير من الرجال في مجتمعنا بتعليم أساليب إدارة الأموال، وكذلك يقضون الكثير من الوقت في قراءة أوراق استخدام الأجهزة الكهربائية الحديثة ولكننا اليوم نود أن تتعرف إلي فنون إدارة جميع أفراد أسرتك باستخدام عدد من التقنيات في هذا المجال :

التقنية الأولي:
هل أنت مستمع جيد ؟
تكمن أهمية الاستماع الجيد للأبناء في أنها تمنحهم فرصة التعبير عما بداخلهم من مشاعر وهذا ما يقودك لفهم واكتشاف صفاتهم الفردية ومشاعرهم الخاصة، وبالمقابل يشعرهم هذا بالأمان والتقدير، فالاستماع في حد ذاته قيمة إنسانية لها دور كبير.

كيف أكون مستمع جيد؟
1- حاول أن تكتشف ماذا يقصد ابنك في كلماته ربما هناك رسالة معينة يحملها لك دون أن يصرح بها فمثلا " أبي إن لدي صديقي أحمد سيارة حمراء تعمل باللاسلكي يلعب بها كل يوم أمام منزلهم ؟!.

ربما تعني " أبي إني أريد سيارة حمراء مثل سيارة أحمد "، وربما لم يصرح بطلبه لعدة أسباب حاول الوصول لها.

فهل هي خوف منك أو استحياء وخجل منك.
2- حاول أن تجد شيئا مثيرا وهاما فيما قيل لك، شيء ممكن أن تستخدمه كفكرة جديدة أو عمل شيء مبتكر.
فمثلا : أبي ما رأيك في هذه الرسمة التي رسمتها بنفسي.
" جميلة " ليس بالرد المبتكر.
ولكن فعلا إنها صورة جميلة.. ما رأيك أن نجمع كل رسوماتك في ملف وتكتب قصة لكل الصور هذا رد مبتكر.

3- حاول أن لا تظهر أي انفعال لك اتجاه ما تسمعه من أبنائك قبل أن تفهم ما تسمعه وينتهي ابنك من آخر كلمة.
فمثلا : " لا أريد أن آكل الآن "
لا تثور وتزعم ابنك علي الأكل ولكن دعه يكمل الموضوع فربما يرغب بشيء معين أو إن لديه سبب معين لعدم تناول الطعام.

4- أغلق التلفاز واترك الجريدة والتفت إلي ابنك ودعه يتكلم ولا تقاطعه إلا عند استيضاح نقطة معينة أنظر في عينيه استمع إليه بحب لتعرف حقيقة مشاعره، أعط ابنك فرصة للتعبير عن كل ما بداخله ففي هذه الحالة سوف تحصل علي كل المعلومات التي تحتاجها دون عناء.

التقنية الثانية:
هل أتفهم أسرتي ؟
التفهم هو الاحتواء ولكن ليس معني الاحتواء هو الموافقة علي رأي الأبناء دائما بل تفهم ما يقصدون ويشعرون به حتي وإن اختلفت معهم في الرأي يجب أن يشعر أفراد أسرتك أنك لا تتخذ موقفا مضادا دون تفسير ذلك.

فمثلا : يمكنك قول : " إني متفهم رأيك في الموضوع ولكن أنا أيضا لي وجهة نظر في هذا الموضوع ولو تناقشنا قليلا ممكن أن نصل إلي حل يرضينا جميعا "، ممكن أن يريح ابنك ويوصلك لما تريد بطريقة أسهل.

التقنية الثالثة:
ودائع الحساب العاطفي
كيف يمكنك أن نتعامل مع أفراد أسرتك بفاعلية وفي ذات الوقت تزيد من رصيدك العاطفي لديهم ؟

1- أنا بدلا من أنت
إذ ما حاولنا أن نعدل من أسلوب حديثنا معهم فبدلا من توجيه الاتهامات نعبر عن رأينا وكأنه رأي خاص بنا.
فمثلا : أن نقول ما يقلقني أنني أشعر بعصبيتك ؟ بدلا من : إنك مشاغب وعصبي بذلك نكون قد تحدثنا عن وجهة نظرنا الخاصة وفتحنا الطريق أمام الأبناء ليتحدثوا عن وجهة نظرهم في القضية فأسلوب " أنت " " وانك " أسلوب يخلو من الود والاهتمام بمشاعر الأبناء ويجعلهم دائما في موقف عدائي.

أما إذا أحس الابن باهتمامك به وبوجهة نظره فسوف يأتي إليك طواعية ليسألك " ما رأيك بالأمر التالي " أو " إنني أريد نصحك ودعمك ".

2- إجماع في الرأي
وهو اتفاق جميع أفراد الأسرة حول هدف واحد ودستور واحد وهذا يتطلب من الأب بعض المرونة ويتطلب أيضا بعض الوقت للتفرغ لكل ابن علي حدة ومعرفة ما يحدث له وما يحتاجه وأيضا يحتاج من الأب أن يكون نموذجا للحب الغير مشروط ويظهر اهتمامه لجميع أفراد الأسرة حتي ولو كانوا صغارا، ومن الضروري أن يحظي كل منهم بنفس الأهمية لدي الأب حتي لا يشعرون أنهم بحاجة إلي كفاح وشجار من أجل الوصول لما يحبون أو من أجل الوصول إلي تعاطف من الأب فعندما تصل أنت وأفراد أسرتك إلي هذه الدرجة من الاندماج فالقرارات التي سوف تتخذها سوف تكون موضع التنفيذ.

3- الحساب العاطفي
هو حجم الثقة التي تبنيها بينك وبين أفراد أسرتك فكلما قمنا بعمل شيء إنساني لهم نكسب وديعة في حسابنا العاطفي لديهم، وتلك الودائع هي التي توجد روابط حميمة وتجعل لنا رصيد عالي من الثقة في نفوس الأبناء فإذا ما قمنا بتصرف يعتبر سلبي بالنسبة لهم فإن هذا الرصيد ينخفض فمن الضروري دائما أن نودع في حسابنا العاطفي مع الأبناء حتي لا نصل إلي مرحلة الخطر.

كشف حساب عاطفي
عمليات الإيداع :
• الاهتمام أولا بفهم كل فرد فيهم.
• الالتزام بوعودك معهم.
• التعاطف والتواضع.
• تحقيق توقعاتهم وآمالهم.
• الاعتذار.
• استخدام الأسلوب الأمثل في التحدث معهم.

عمليات السحب
• إصرارك علي أن يفهموك أولا.
• الإخلال بالوعود.
• الإساءة والتعالي والقسوة.
• تحطيم آمالهم الممكن تحقيقها.
• الابتعاد عنهم عاطفيا.
• توجيه الاتهام لهم دائما.

وجهة نظر

انجاب الاطفال وتربيتهم ليس بالامر الهين ابدا ,,ومع الاسف ..الاغلبية لا تعرف ان انجاب طفل تعنى تحمل مسؤلية ..وتعنى قبل ذالك استعداد من جميع النواحى وخاصة الاستعداد النفسى لاستقبال طفل لاول مرة ..فى الغرب هناك استعدادات لمثل تلك الامور ابتداء من تحضير الكتب اللازمة والتى تتحدث عن الطفل منذ لحظة الصفر ..{ وهنا اقترح عليكم كتاب موسوعة الفراشة للعناية بالام والطفل } وحضور دورات للاب والام معا بداية حتى من شهور الحمل ..فعلميا ثبت ان الطفل وهو فى رحم الام يحس ويسمع ويتعرف على صوت والدة ..ويتأثر بحالة الام النفسية ..فالاهتمام حتى يبدأقبل خروجة للدنيا
نحن هنا نأخذ الامور كما تأتى …والكثيرين لا يضعون قواعد معينة فى تربية الابناء ..يتفق عليها كل من الابوين..,,بل يتركون الامور تسير لوحدها هكذا ….لابد من ان يتم تخطيط مسبق لتربية الابناء على مبادئ معينة واسس معينة باتفاق الوالدين ..وادراك جميع المسؤليات وماهو دور كل منهما ..وادراك ان تلبية مطالبهم المادية لاتعنى انك اوانك ام مثالية …بل ادراك احتياجاتهم العاطفية والتعامل معهم على انهم فى مراحل نموهم المختلفةوبالذات مرحلة المراهقة كيان انسانى مستقل لة حقوق كما علية واجبات ..هى المثالية والنجاح كأب وأم مثاليين

موضع جدا راااااااااااائع يعطيك العافيه على المجهود الطيب
جزاك الله الف خير على الموضوع الجميل
مشكور سلطان على هالموضوع الجميل
تسلم اخوي سلطان على موضوعك المهم خصوصا للمتزوجين

وتقبل فائق تقديري واحترامي

يعطيك العافيه.,’

الرحمة في الاسرة 2024

الرحمة في الأسرة
بقلم عمرو خالد ٢٥/٩/٢٠٠٨

حين نبدأ قراءة القرآن الكريم، ونسمي باسم الله عز وجل نقول: بسم الله الرحمن الرحيم..

الرحمن.. الرحيم

قرن الله عز وجل صفة الرحمة تحديدا بالبسملة، ففي فاتحة الكتاب كانت البسملة هي الآية الأولي «بسم الله الرحمن الرحيم»..، وحين أمر الله تعالي الأبناء بالدعاء لوالديهم قال عز وجل في سورة «الإسراء» «وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا»، وكأن أكثر ما يحتاجه الأب والأم من ابنهما هو الرحمة، وهذا هو موضوعنا اليوم، فالعلاقات الأسرية يجب أن تكون قائمة علي مبدأ يسمي الرحمة.

ألم تلاحظوا أنه كلما جاءت العلاقات العائلية في القرآن دائما ما تذكر معها كلمة «الرحمة» كمثل الزوج وزوجته «ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة…» (الروم:٢١)، والأبناء والآباء والأمهات «واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا» (الإسراء:٢٤)، والعائلة الكبيرة مع بعضها أصلا تسمي صلة الرحم.

انظر إلي ختام سورة البقرة وبعد كل الأوامر «… واعف عنا واغفر لنا وارحمنا…» (البقرة:٢٨٦)، هذا هو الختام، ودعاء الصالحين «… وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب» (آل عمران:٨).

في يوم من الأيام عندما كان عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – أميرا للمؤمنين كان هناك رجل تراجعه زوجته فترك لها البيت وذهب يشتكي لعمر، فذهب إلي بيته، فقبل أن يطرق الباب سمع صوت زوجة عمر وهي تراجعه، فلم يطرق الباب، وقرر أن يمشي، وبينما هو ذاهب فتح سيدنا عمر الباب فقال: أجئتني؟

قال الرجل: نعم.

قال: أطرقت الباب؟

قال: لا.

قال: فلم؟

قال: والله جئتك أشتكي من زوجتي فوجدت أن زوجتك تفعل معك ما تفعله زوجتي فتركتك وعدت.

انظر ماذا قال عمر: تحملتني، غسلت ثيابي، بسطت منامي، ربت أولادي، تفعل كل ذلك وتتحملني، أفلا أتحملها إذا رفعت صوتها؟

تأتي امرأة للنبي صلي الله عليه وسلم وتقول له: إني سفيرة النساء إليك. وتشتكي له لأن الرجال يأخذون ثوابا كثيرا: ثواب الجهاد وصلاة الجمعة والصلاة في المسجد، ولكن ماذا أخذت النساء؟ فقال: أخبري من وراءك من النساء أن حسن تبعل المرأة لزوجها يعدل كل ذلك.

ألم يتحدث «مصطح» ابن خالة السيدة عائشة – رضي الله عنها – عنها في عرضها؟ علي الرغم من أن أبا بكر الصديق كان ينفق عليه، فقرر أبو بكر ألا ينفق عليه بعد ذلك، فنزل القرآن: «ولا يأتل أولوا الفضل منكم والسعة أن يؤتوا أولي القربي والمساكين والمهاجرين في سبيل الله وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفوررحيم» (النور:٢٢)، فقال سيدنا أبو بكر: والله لأنفق علي مصطح، إذا أردت أن تنزل الرحمة اعفو عنهم وسامحهم.

وكان سيدنا يوسف – عليه السلام – ترك بيته ووالده ٢٠ سنة بسبب إخوته الذين قذفوه في البئر ودخل السجن.. إلخ، وفي نهاية الأمر قال: «… وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين» (يوسف:٩٩)،

«…لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين» (يوسف:٩٢) كل هذا من أجل أن يلم شمل العائلة، يقول لأبيه: «… من بعد أن نزغ الشيطان بيني وبين إخوتي …» (يوسف:١٠٠) أين يوسف هذا الزمان؟

كل عائلة بها شيطان ينزغ وكل بيت به شيطان ينزغ، من يتغلب علي نزغ الشيطان؟ أتريد أن يرحمك الله؟ ارحم عائلتك، واعف عنهم لوجه الله، حتي لو عاملوك معاملة سيئة فأنت تعامل الله وفعلت ما بوسعك، ولكن سوف تحاول مرة أخري.

حاول أن تفعل هذا حتي تقول لك الملائكة كما قالوا لسيدنا إبراهيم: «رحمة الله وبركاته عليكم أهل البيت».

اللهم اهدنا

موضوع في قمة الروعة

الله يجزيك الجنة

تحياتي

الله يعطيك العافيه على الموضوع الرائع
موضوع في قمة الروعة

الله يجزيك الجنة

تحياتي

أختي الفاضلة ملكة اسعدني مرورك وردك على الموضوع متشكرة

وربنا يجمعنا كلنا في الفردوس الاعلى يارب

وفقك الله
<!– / message –><!– sig –>

يسلمووووووووو على طرحك المتميز
اختي الفاضلة

الله يسلمك شكرا

يعطيك العافية حبوبة
من اروع ماقرات هذا اليوم
سلمت يمناك وجزاك الله الجنة
لك تحيتي
بارك الله لك
موضوع مهم جدا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيخة العراقية

يعطيك العافية حبوبة
من اروع ماقرات هذا اليوم
سلمت يمناك وجزاك الله الجنة
لك تحيتي

الله يعافيك اختي الشيخة العراقية نورتي الصفحة والله

اسال الله العلي القدير ان يجمعنا في الفردوس الاعلى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همسه

بارك الله لك
موضوع مهم جدا

اختي همسة وفيك بركة سعيدة لمرورك وردك منورة تسلمي

كيف تكسبين ثقة افراد الاسرة 2024

بالاضافة الى كسب ثقة بناتك وحتى تستحقي لقب الأم الميثالية عليك ان تعملي على كسب ثقة افراد اسرتك جميعا وليس المراهقات منهن فقط .

1- التفاني في رعاية افراد اسرتك وذلك لان المراة راعية في بيت زوجها .
2- تربية اولادك وبناتك على احترام معنى الانسانية .
3- الالتفات بحرارة ودف ءلتفهم مشاكل اسرتك والعمل على حلها
4-تأمين الاستقرار الصحي والنفسي لافراد اسرتك خاصة المراهقات من البنات .
5- التخفيف من حدة التوترات النفسية على صعيد الاسرة .
6- تخفيف الضغط النفسي والعصبي على افاد الاسرة بمعالجة المواقف بحكمة وتصرف سليم .
7- عدم تفضيل الذكور على الاناث او العكس وتحقيق العدل والمساواة في التعامل فيما بينهم .
8- جعل الامر شورى بين افراد الاسرة .
9- المهارة العالية في صنع القرار العائلي .
10- اغداق الحب والحنان على افراد اسرتك .
11- ملء فجوة الفراغ العاطفي لزوجك وبناتك وابنائك .
12- التضحية في سبيل سعادة اسرتك .
13- حماية بناتك ومراقبتهن بطريقة لاتوذي مشاعرهن .

أحسنت أناملك على طرح هذه الرسالة
أتمنى العمل بها
جزيت خيرا و رفعتي قدرا
جميل ماكان بين اسطرك

راااق لي كثيرا

دمتي في تميز وسعاده

يعطيك العافيه 🙂

اشكركم على المرور تقبلو تحياتي

ودمتم بود

يعطيك العافية على هيك موضوع
تحياتي
رائععععععععععع
يسللللللللللللللللللمو

مشاكل الاختبارات ودور الاسرة في تخطي هذه الفترة 2024

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

منذ فترة ولم نتبادل الحديث في عبير الاسرة عما يخص حياتنا الاسرية
وها انا جئت اليوم مع موضوع جديد اكاد اراه يحدث هذه الفترة تحديدا في كل بيت

نهاية السنة الدراسية .. وحال اولادنا واخواننا في الاختبارات
وكيفية التعامل معهم في هذه الفترة خصوصا …

تعالوا معي نتطرق لاهم الامور التي تساعد الطالب في اجتياز الاختبارات
على اكمل وجه دون اي متاعب نفسية اسرية او خاصة ..

هناك عدة انواع من المشكلات التي قد تظهر في هذه الفترة ..
منها مشكلات كما ذكرت اعلاه اسرية او خاصة بالطالب نفسه ..

مثلا ..

المشاكل التي تعترض الاهل في هذه الفترة ..
عراك الاب والام
عراك الاخوة فيما بينهم
الشغل الزايد التي قد تتحمله الفتاة خلال هذه الفترة ..
عدم تلافي هفوات الطالب واحداث مشاكل او كما يقال مناوشات كلامية تعكر صفوهم ..

هذه مشاكل تحدث في اكثر الاسر تقريبا وتعكر صفو اخواننا في دراستهم ..
فما هي الطرق وكيف علينا تلافي هذه الامور ..

هناك من ارسل لي يقول

(( كلما اقتربت اختباراتي تشب مشاكل بين امي وابي مما يجعلني اضطرب
واتخوف جدا من ان يحدث الطلاق بينهم او تترك امي المنزل وابقى انا وحيدا بدونها ..
احاول ان اركز في اختباراتي لكن اصواتهم العالية تشعرني بخوف كبير …
وحتى ان سكتت الاصوات افكر فيما سيحدث ان استمروا على هذا الحال متخاصمين
فاشرد عن الدراسة واعود من الاختبار شبه فاشل ))

هناك الكثير من الامور التي تحدث في حياتنا
ننسى ان نراعي فيها اخواننا واولادنا الطلاب .. !!
فاين نحن من هذه الامور ..
وكيف ننبه الاهالي لشعور اولادهم .. !!
كيف نتساعد في خلق جو هادئ للطلاب .. !!

ماكان اعلاه هو للمشاكل الاسرية التي يعاني منها الطالب ايام الاختبارات
وهناك الكثير من الامثلة التي ممكن انا او انتم ان نضعها ونحاول ان نحلها
بما ان هناك الكثير من الطلاب بيننا ..

فيما يخص الطالب نفسه ..

ما ان يأتي الامتحان ويبدا الطالب في ترك الدراسة وحب اللعب
وكأنك تمنع الهواء عنه فيحاول ان ينتهز اي فرصة لترك الدراسة والامتحان
رغم التراكمات التي عليه ..
او يقرا كما يقرا جريدة مخرجا الراية البيضاء انه قد انتهى من مراجعة الامتحان في اقل من ساعة ..
ونراه يستغل الفرص في الجلوس على الانترنت او التحدث عبر الجوال او اللعب خارجا
او حتى الجلوس مع الاهل للسمر والتحدث وتضييع الوقت

كلها امور في النهاية تضيع على الطلاب فرص النجاح والتميز ..
برايكم ماهي الخطط الواجب اتابعها للعمل على تخطي هذه الامور المهمة لاكثرنا
وماهو دورنا كأسر في مساعدة الطلاب ايام الاختبارات ..

بانتظار ارائكم وقضايكم ..
لكم ارق التحايا واعطرها ..

طبعن لابد من تهيأة الأجواء للمذاكرة
و أصراف الأولاد عن التلفاز
و بالنسبة للمشاكل العائلية إذا كان الأبوين غير مثقفين
و بينهم كثير من المشاكل فهذا يؤثر على نفسية الأولاد
فعلى الأولاد تحمل ذلك و يتهز الفرص المناسبة للمذاكرة
فإذا كان مثلا ليلا يعم البيت كثير من الفوضى فعلية أغتنا م الفرصة فجرا مثلا
ففي هذا الوقت جميع من في البيت نائم فلا يقول لا يوجد فرصة أو وقت مناسب
و الله يوفق الجميع
و مشكورة عالطرح القيم
دمت بخير يا صاحبة القلب الكبير

وعليڪم آلسلآم ورحمة آلله

[

QUOTE]

وماهو دورنا ڪأسر في مساعدة الطلاب ايام الاختبارات

[/QUOTE]

أنآ لسىآ من آلطلآب يعني مآليآ أي دور الجيريا

/

,

أولآ ..

أشڪرڪ على موضوعڪ .. فعلآ طرح أڪثر من رآئع

ثآنيآ ..

آلحلول انت ذڪرتيهآ بآلموضوع ..

تهيئة جو منآسب للطلآب ..

وأهم شيء وقبل ڪل شيء مآ يڪون في نفر من العايله يختبر

وآلبآقي يتفرجوآ < أڪثر شيء يبعد آلطآلب عن آلموذآڪره

ودائما تحصلي الجيريا

وبرأيي
إن دور آلأهل عظيم بوقت الاختبارات ..
لما تجي ماما تسويلنا كوب عصير – شاي اني ثنق تحسسنا باهتمامها
ونحس انها شايله هم زي ما احنا شايلين هم الاختبارات
أتوقع هالشيء له أثر كبير في نفسية الطالب .. وطبيعي لو كآن هالأمر غايب عن
آلبيت رح يأثر بنفسية الطآلب للأسوأ على كثر مآ هوآ قرفآن

آلله يديك آلعآفية يآ حلوه

🙂


وعليكم السلام اختى الشيخه العراقيه

راح بضع الاسئله يلى ذكرتيها وبعض الحلوول البسيطه لها

كيف تجتاز الأسرة أيام الامتحانات؟
في كل عام تهل علينا هذه الأيام, وتحمل معها, أجواء جديدة, تسمى: (الامتحانات) من أول أن تطرق علينا الأبواب حتى نهاية الامتحانات, وقد تحمل معها التوتر والاضطراب والشجار و المشكلات الزوجية, والأزمات الأسرية, فهل ما يحدث سببه: الامتحانات حقا أم هي بريئة من ذلك؟ فقد تكون منا في عدم التعامل معها كما ينبغي؟ أو تكون من أبنائنا الذين يتأثرون بما يحيط بهم وفى داخلهم من مشكلات خفية؟ أو تكون من نظام التعليم والجو المدرسي والمعلمين؟ أو تكون وهما في خيالنا أو شبحا لا وجود له يرعب قلوبنا ويلخبط أحوالنا ويشتت أفكارنا؟ ورغم ذلك كله: فالامتحانات على الأبواب, ثم هي تجتاز الأبواب, ثم نجد أنفسنا في الامتحانات, هذا هو جو أسرنا في هذه الأيام, فكيف نتعامل معها؟ وكيف نجتاز هذه الأيام بهدوء وصفاء وأمان؟.

– ماذا تريد الأسرة من الأبناء؟
بداية هل نريد تفوقا علميا لأبنائنا فقط؟ أم نريد لهم تفوقا إيمانيا وتربويا؟ هل مهمة الأسرة في نقل وغرس القيم التعليمية أم التدين والالتزام والثقافة الأسرية؟ وبالإجابة عن التساؤلين تطمئن الأسر, وتهدأ الأحوال, لنتعامل برفق ونجاح, نحن بالفعل نريد تفوقا إيمانيا وتربويا, وليس معنى ذلك ألا نريد تفوقا علميا! ولكن ما الأولوية التي توافق طبيعة الأسرة؟ إنها التربوية والإيمانية بالتأكيد, والنتيجة: تتعامل الأسرة مع الواقع العلمي للأبناء بمستوياتهم المختلفة دون إجبار أو إكراه أو طلب المستحيل!
وقد أثبتت الدراسات أن قيم الأسرة التي تنقل للأبناء هي الأخلاق والتدين لأنهما يحتاجان إلى قدوة وملاصقة ورؤية ومعاشرة, ولا يحقق ذلك إلا الأسرة, ومهمة الوالدين في ذلك أساسية ودافعة وقوية وطبيعية.

– دور الأب في أيام الامتحانات
انتهينا إلى دور الأسرة المتوازن فى أيام الامتحانات, وأن يحذر الزوجان مشاكل التوتر أيام الامتحانات حتى لا يتحول جو الأمان المطلوب توفيره لأبنائنا إلى مزيد من التوتر والاضطراب, نصنعه بأيدينا وليس بأيدي غيرنا.
ولذلك فالمهمة تقع على عاتق الأبوين معا, لأن الأصل التكامل بين الزوجين, وتوزيع المهام بين الاثنين: ( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته )

ما دور الأم في تهيئة جو مناسب للامتحانات؟ يتلخص فى هذه الخطوات:
1 – العلاقة السوية بين الزوجين, وأى خلاف عليهما تأجيله إلى ما بعد الامتحانات, و يعتبران هذه الأيام أيام إجازة.
2 – الترويح مهم جدا مع جدول المذاكرة المنظم, مثل التليفزيون والنت أو الخروج أو مطالعة مجلة أو صحيفة.
3 – مشروبات طبيعية مثل: العصير الذي ينشط الذهن, والابتعاد عن المنبهات مثل: الشاي والقهوة.
4 – تهيئة المكان من هدوء وإنارة والابتعاد عن كل ما يشتت عليه فكره ومذاكرته.
5 – تنظيم أوقات النوم يساعد على التركيز في المراجعة والمذاكرة بنشاط وهمة.
6 – الحالة النفسية البعيدة عن التوتر وذلك بالحب والعاطفة والتقدير.
7 – غرس الثقة في النفس وأنهم قادرون على الامتحانات واجتيازها بأمان وتفوق.
8 – قرب الأم الدائم يشعر الأولاد بالأمان ومعنى قرب الأم: الرعاية والعناية والتقدير بالحب والتشجيع والاهتمام.

بسم الله الرحمن الرحيم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اختي الغاليه الشيخه العراقيه
موضوع في غاية الاهميه وفعلا تعاني الاسر في تلك الفتره الامرين .. واحيانا يكون الطالب هو من يعاني من ظروف البيت

ولكن غالبا ما يكون سلوك الطالب هو من يسبب المشاكل والعبئ على اهله .. بالذات طالب التوجيهي .. اي الثانويه العامه

فهو لعدم متابعته لدروسه طوال العام الدراسي يراكم المواد .. ليوم الامتحانات فيفقد صبره وتركيزه .. ويصبح في سباق
مع الزمن .. ليحاول ان يختم المواد .. وفي الغالب يذهب لاختباراته وهو لم يتم ختم الماده …

وكذلك عبئ المدرسين الخصوصيين للمواد .. فانا اعرف اسر توفر لطلابها مدرس خاص لغالبية المواد.. وهذا عبئ مادي رهيب
تتحمله الاسره ……

هناك طلاب وطالبات مزاجهم صعب واقناعهم صعب جدا .. ولايرون مصلحتهم اين هي .. وهنا المشكله الكبيره..
فالاولاد تفكيرهم في لباسهم والجل والخصر الساحل .. اهم بكثير من كتبه وتصفحها.. والانترنت والاغاني والفضائيات
لها دور ايضا.. ليضيع وقته عليه..
وكذلك بعض البنات .. ولكن البنات اهدى قليلا وهمهن اهون على الاهل من الولد .. .. وتفكيرهن انضج ..

الحل :::
الحلول حتى تنجح تكون رهن لطبيعة وشخصية الطلاب والطالبات..
فمنهم من اعجز اهله .. واستنفذ كافة الاساليب .. لاصلاح امره .. فان لم يكن من ذاته يرغب بالنجاح فلن تنجح وسائل
ذويه معه..

لذا فالتاسيس من البدايه هو الحل الامثل .. ومتابعة الابناء منذ الصغر .. وتعويدهم على برنامج صحيح لمتابعة درسه اليومي..

ومنحه الثقه بنفسه .. والاعتماد على قدراته بانه قادر على التفوق

وبالنسبة لفترة الامتحانات تحاول الاسره توفير الجو المناسب للطالب من الهدوء .. والاستقرار النفسي .. والجو العائلي المريح .. ليركز فقط على درسه
واتمنى النجاح والتوفيق لجميع الطلاب والطالبات .. والتفوق لينفعوا بلدهم ومجتمعهم واسرهم .. والاهم يرقوا بانفسهم.. فالعلم نور……..
اختي العزيزه الشيخه العراقيه ..

طرحك رائع وقيم جدا .. اتمنى الاستفاده منه للجميع .. .. بارك الله فيك .. وجعل قلمك نورا
تحياتي وتقديري

نورااان

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة…..}
الشيخة العراقية الف عافية على الموضوع الحلو
الاختبارات وماادراك ماالاختبارات …..
اولا : التحضير للاختبارات قبل قرب موعدها بوقت حتى يخف الضغط وقت الامتحان .
ثانيا: اخذ وقت كافي من النوم حتى يستطيع العقل والجسم العطاء وقت الامتحان .
ثالثا: تجنب التشنجات والضغوط الأسرية وقت الامتحان حتى لاتسرق فكر الطالب وتشغله.
رابعا: تناول وجبات خفيفة وتجنب المنبهات وبعض الادويه التى تساعد على السهر لما تعود على الطالب من مضار صحية.
خامسا: حتى لاتتعب نفسية الطالب ويتسلل الملل اليه يمكن تخصيص وقت قصير للجلوس مع الاهل او ممارسة اي عمل كامتنفس.
سادسا: تفرغ الوالدين تماما لابناءهم في هذا الوقت وتهيئة الجو المناسب الهادئ .

اتمنى الفايدة للجميع

ارق التحايااا:)

بسم الله احمن الرحيم
بالنسبه لدراسة الأبناءيجب تكاثف جهودالأب والأم من بداية العام الدراسي والحرص على متابعتهم اول بأول

مثلآبعض الطالب/ة يبلغون من العمر 16/17 والخط لديهم ردئ جدآ طبعآبعد دور المدرسه اين دور الأم والأب في تفادي جوانب النقص والخلل لدى ابنائهم
بالنسبه للأختبارات لابد ان تحرص الأسرة على مراعاة مشاعر الطالب لأنه يعيش فتره من الأظطراب والضغط ويجب توفير وسائل الراحه مثلآالسماح للأبناء باخذ قسط من الراحه والخروج نهاية الأسبوع حتى يتجدد نشاطهم
وايضآالام والأب يجتنبون الجدال امام الأبناء حتى لاتتزعزع نفسيات ابنائهم وهذا له مردود على تحصيلهم العلمي

اختي الشيخه شاكره لك طرحك الهادف سائله الله للجميع التوفيقالجيرياالجيريا

مناقشه جميله وفي وقتها اختي الشيخه
لانضع اللوم على الاخرين وننسى انفسنا
الطالب بنفسه المفترض يخلق له جو هادء
مهما حصل لا يجعل لها مؤثر على مستواه
مع اني لاانكر اهمية مراعاة الاجواء من الاهل والمجتمع
سبحان الله اذكر لما كنت ادرس المنغص الوحيد علي
النوم مايجيني إلا وقت الامتحانات لذلك انصح بشرب المنبهات
على كميات قليله فأكثاره ربما يؤدي لخطوره
دمتي
موضوع يستحق التقييم فسمحي لي وبتثبيته