عندما يكون الأب الحاضر الغائب… في حياة الأبناء 2024

الجيريا

«البابا علمني كيف أستعمل السكايب»،«ذهبنا أنا وبابا للتسوق»، «نلعب أنا وأخوتي مع البابا كرة القدم كل عطلة أسبوع»، «البابا مسافر ولكن عندما يأتي في إجازة نقوم بالكثير من الأمور الطريفة»… حوارات يتبادلها التلامذة عن مشاركة آبائهم في كثير من النشاطات التي يقومون بها.
وفي المقابل هناك تلامذة نادرا ما يذكرون آباءهم وفي غالب الأحيان تكاد صورة أن تكون الأب غائبة عن حياتهم.
لا يختلف اثنان على أن صورة الأب النمطية اختلفت عما كانت عليه في الماضي، خصوصا عند جيل الشباب من الآباء الذي يدرك أن الأبوة لا تعني التسلط وفرض القانون المنزلي بالقوة وإرهاب الأبناء وتوفير الاحتياجات المادية للعائلة.
وإنما للأب دور رئيسي في تربية الأبناء وتطورهم النفسي والفكري، ويكون ذلك من خلال حضوره المعنوي القوي في وعي الأبناء وفي لاوعيهم على حد سواء، على أن يشكل هذا الحضور مصدرا للسعادة وشعورا بالأمان والثقة بالنفس.
ولكن يحدث أحيانا أن يضطر الأب للسفر خارج البلاد فيكون حضوره المادي مقتصرا على الإجازات السنوية، فهل في إمكان هذا الأب الغائب أن يبقى حاضرا في حياة أبنائه؟ وماذا عن الأب الذي رغم وجوده اليومي مع أبنائه فإنه غائب؟ وما دور الأم في تعزيز حضور الأب في حياة أبنائها وإن كان مسافرا؟
«لها» حملت هذه الأسئلة إلى الإختصاصية في علم نفس الطفل كالين عازار التي أجابت عنها وعن غيرها.

في البداية تقول عازار: «هناك ثلاثة نماذج من الآباء في عصرنا الحاضر. الأب الذي يضطر للسفر للعمل خارج البلاد، والأب الذي يمضي الأسبوع خارج المدينة والأب المشغول دائما ولا يجد الوقت لمتابعة أبنائه تربويا.
لذا من الضروري أن يكون الوالدان متكاملين في تربيتهما. وفي المقابل ليس سهلا على الأم قيامها، في حالة سفر الزوج، بدور مزدوج فهي من ناحية تحاول تعويض غياب الأب مما يضطرها أحيانا لأن تكون شديدة مع أبنائها، وفي الوقت نفسه عليها أن تمنحهم الكثير من الحنان والعاطفة ومتابعة كل شؤونهم من ألفها إلى يائها، فضلا عن أنها تعمل على تثبيت صورة الأب الغائب ماديا في لا وعي الأبناء.

– أي صورة على الأم تثبيتها في ذهن أبنائها؟
أكيد أعني الصورة الإيجابية، لا تلك التي تجعل من الأب مصدر سلطة ظالمة، فهناك الكثير من الأمهات يهددن أبناءهن بعقاب الأب سواء كان مسافرا أم لا.
كأن تقول الأم لابنها إذا تصرف في شكل سيء» سأخبر البابا عندما يعود من السفر وبالتأكيد سيعاقبك» فترتبط صورة الأب الغائب عند الإبن بالعقاب والقسوة، مما يجعل العلاقة بينهما قائمة على الخوف، وبالتالي فإن الحوار يكون صعبا بينهما.
وفي المقابل قد تساهم الأم وعن غير قصد في جعل صورة الأب ضعيفة وغالبا ما يكون على الهامش في كل ما يتعلق بتربية الأبناء وعدم السماح له بإبداء رأيه إذا ما اتخذت الأم قرارا مثلا عندما يسمح الأب لابنه أو ابنته باللعب قبل الدرس، فيما تمنعهما الأم فتكون هي صاحبة القرار النهائي وعبارة: «لكن البابا سمح لنا» التي ترد عليها الأم «مهما يكن فأنا أعرف مصلحتكما أكثر منه»، هذه العبارة تجعل الأب لا حول ولا قوة له وبالتالي لا يعود الأبناء يشعرون بضرورة مشاركته همومهم ومشكلاتهم أو حتى نشاطاتهم.
غير أن هذا لا ينفي وجود الكثير من الأمهات اللواتي يساهمن في جعل صورة الأب الإيجابية حاضرة في ذهن الأبناء، ففي كل قرار يتخذنه يشرن إلى دور الوالد في اتخاذه.

– ولكن أحيانا عندما يعود الأب من السفر يتحول البيت إلى فوضى وتخرق القوانين التي وضعتها الأم في غيابه. ألا يؤدي هذا إلى اهتزاز صورة الأم؟
من الطبيعي أن تكون الأم قد وضعت قوانين منزلية وطقوسا يوميا يلتزم فيها الأبناء، وغالبا ما تخرق هذه القوانين عندما يكون الأب في إجازة، فمثلا قد يسمح للطفل بالسهر ليكون مع والده، ونسمع الأب يقول لزوجته «لا بأس في القليل من الفوضى فأنا مشتاق إليه دعينا نستمتع بالوقت»، هذه العبارة مقبولة إلى حد ما إذا ما دارت بين الأب والأم من دون حضور الطفل على أن يشرح الأب لطفله أنهما اخترقا القاعدة لفترة قصيرة وأنه والماما متوافقان على هذه المسألة.
لذا على الأم أن تستوعب تدليل الأب لأبنائه أثناء وجوده معهم وألا تحول متعة اللقاء إلى صراع بينهما. المهم نوعية الوقت الذي يمضيه الوالد مع أبنائه، أن يشرح لهم أسباب غيابه وأنه حاضر للاستماع إلى مشكلاتهم ومعرفة ما يفرحهم وما يحزنهم، ومشاركتهم همومهم لا سيما إذا كانوا في سن المراهقة.
إذ لا يجوز أن يمضي إجازته في النوم أو القيام بزيارات الأقارب ويهمل الأم والأبناء. ولكن هذا لا يعني أن يمضي كل وقته مع أبنائه بل عليه أيضا أن يخصص وقتا لزوجته ويشير إلى ذلك لأبنائه. المهم ألا يغض الأب النظر عن السلوك الخطأ في تصرف الإبن أو الإبنة.

العنف الأسري يدفع الأبناء إلى الخجل 2024

الجيريا

تؤكد الدكتورة نبيلة السعدى أخصائية التواصل بالمركز المصرى للاستشارات الأسرية والزوجية أن مشكلات الأسرة والعنف الأسري لدى الضحايا من الأبناء تولد شعورا بالخجل وتدفعهم للوم ذاتهم فى النهاية، لأن اضطرابات الأسرة لا يتحدث عنها الأبناء فى العادة ويخشون التفكير فيها، وهؤلاء الأبناء يكونون فى حاجة إلى مساعدة لتقليل من شعورهم بالخجل مما يعيشونه داخل أسرهم، فالخجل هو مزيج من الشعور بالذنب والألم معا حول أمر نعرف أنه غير مقبول ويمكن مساعدتهم على تخفيض لوم ذاتهم وتشجيعهم على الحديث عنه لمساعدتهم على التعامل معه بطريقة مناسبة.

وتضيف السعدى "يعتقد من يعيش مشكلات أسرية أنه الوحيد فى العالم، أو على الأقل بين أصدقائه الذين يتعرضون لنفس الموقف، ويخجلون جميعا من التعبير عما فى داخلهم، والحقيقة أن الشخص العنيف هو من يجب أن يشعر بالخجل من الأذى الذى يسببه لغيره، ولأنه يتصرف بطريقة غير لائقة وغير مقبولة فهو صاحب سلوك مضطرب، إما ضحية العنف صاحب السلوك السوى والمقبول فلا شىء لديه ليخجل منه، وكونه ضحية للعنف الأسرى لا يقلل من قيمته أو صورته فهو لا ذنب له فيما ليس مسئولا عنه، فالإنسان يخجل أو يفخر فقط فيما هو مسئول عنه.

ويشعر الأبناء بالخجل لأن هناك من يساعدهم على ذلك ويدفعهم لتحمل المسئولية عنه من خلال عبارات تلقى باللوم عليهم، والهدف من لوم الآخرين ومهاجمتهم هو التملص من المسئولية، فالشخص الغاضب يلقى باللوم عن عدم قدرته فى السيطرة على نفسه على الآخرين، وفى ثورة الغضب لا يعبر عن رأيه الحقيقي، لوم الآخرين وتحميلهم المسئولية وسيلة يخفف بها الجانى من إحساسه بالذنب تجاه الضحية.

الله يعطيكـ العافية
موضوع رآآئــع …

تسلــمي ,,

الجيريا

الحذر الحذر من الدعاء على الأبناء 2024

هذه قصة قصيرة ورسالة من شيخنا الفاضل إلى كل أم

أتقي الله في أبنائك وتخيري لنفسك أطايب الدعوات حتى لو كنتي غاضبه منهم.

فإلى كل من تدعي على أبنائها باللعن والسب والشتم فلتتقي الله.. وتذكري أن دعوة الوالدين مستجابة

هذه القصة سمعتها من الشيخ الفاضل حين ذكرها في خطبة الجمعة يقول

كان هناك غلام صغير يقوم ببعض الأخطاء البسيطة كباقي الصبية

وفي يوم غضبت منه أمه وقالت (اسمعي أيتها الأمهات غضبت منه) قالت "اذهب جعلك الله إمام للحرمين"
هنا بكى الشيخ وهو يردد بصوت خاشع
فها أنا ذا يااماه إمام للحرمين …
إذا الغلام الصغير كان هو الشيخ السديس نفسه…

الله اكبر…والله إنها قصه تحمل في طياتها رسالة إلى كل
أم فهل من متعض

دعاء الام على اولادها شي خطر جدا ..
ولا ندري باي ساعة سيستجاب لها .. وهذا الشي يخليني ابدا ماازعل اهلي مني
لاني اخاف من دعوة تجي بساعة غضب والاهم من هذا اني مااحب اغضبهم بيوم ربي يقويهم ويحفظهم لي ..

وقد قال رسول الله (( لا تدعوا على أنفسكم، ولا تدعوا على أولادكم، ولا تدعوا على أموالكم ،لا ‏توافقوا من الله ساعة يسأل فيها عطاء فيستجيب لكم ))

شاكرة لك غاليتي موضوعك
تحيتي

الشيخه العراقيه
نورتى الموضوع بردك
الجميل
يسلموا

تنبيه رائع للامهات

نورتى الموضوع
بردك الجميل

إكساب الأبناء مهارة التخطيط 2024

لابد لمسيرة الحياة من تخطيط وتنظيم، فأي عمل دون خطة سؤول إلى الفشل ويصبح الهدف المنشود صعب المنال، فكيف نعلم أبناءنا مهارة التخطيط؟

– تنظيم الوقت

إن إدارة الوقت تعين المرء على الاستفادة القصوى من وقته في تحقيق أهدافه وخلق التوازن في حياته ما بين الواجبات والرغبات والأهداف.

2- وضع الخطة

فعندما تخطط لحياتك مسبقا.. وتضع لها الأهداف الواضحة يصبح تنظيم الوقت سهلا وميسرا، والعكس صحيح.. إذا لم تخطط لحياتك فستصبح مهمتك في تنظيم الوقت صعبة.

3- تدوين الأفكار

لابد من تدوين الأفكار والخطط والأهداف على الورق.. ومن دون ذلك تعتبر مجرد أفكار عابرة سرعان ما تنسى.

4- الاستفادة من الأخطاء والمعوقات

إذا اعترى الخطة خطأ أو خلل فلا تقلق، فذاك أمر طبيعي، وكذلك إذا صادفتك معوقات حاول الاستفادة منها، وأدخل تعديلات على الخطة.

5- المرونة

المرونة ركن أساسي في التخطيط… لابد أن تتسم به.. كن ملتزما بحلمك وهدفك، مرنا في أسلوبك، لتصل إلى ما تريد.

6- اقرأ خطتك

اقرأ خطتك وأهدافك في كل فرصة من يومك، أو ضعها في مكان بالبيت تتردد عليه كثيرا، هذه طريقة فعالة لتتذكر هدفك وتضعه نصب عينيك دائما.

ويجب ألا تنسى – عزيزي المربي – أن تعلم ابنك أن يشارك في التخطيط، ولا تفرض عليه الهدف إن لم يقتنع به، بل حاول أن تبتكر طريقة لإقناعه بالهدف، واستمر في تشجيعه، إضافة إلى توظيف ما يحب للوصول إلى الهدف ثم كافئه عند تحقيقه لهذا الهدف.

تنمية الإرادة

الإرادة طاقة هائلة كامنة تولد مع الإنسان، فأما أن تتفجر وتقود صاحبها إلى النجاح أو تكو خافتة فتموت مع مرور الزمن.. فما الذي ينمي إرادة الابن؟

هناك أمور عدة تنمي الإرادة لدى الابن، وهي تنمية قدرة التخيل، فيتخيل الهدف وتفاصيله وإيجابياته.. القدرة على التخيل تفجر الإرادة.. بداية الإرادة حلم والحلم إذا ترسخ في الفكر فلابد أن يتحقق.. فاجعل لابنك حلما يملأ كيانه.

عزيزي المربي

إن كنت تحب أن تكون شخصية ابنك قوية.. ناجحة.. لها دور مثمر في المجتمع.. اجعل له هدفا في الحياة منذ نعومة أظفاره… ولكي تجعل له هدفا في الحياة عليك أن تكتشف مواهبه وتنمي المهارات لديه في سن مبكرة.

قصة أم ناجحة

كم سهرت وكافحت واجتهدت أم الأبناء الثلاثة، ووضعت هدفا في فكرها وغرسته في عقول أبنائها منذ كانوا أطفالا صغارا، واجهتها صعوبات كثيرة، لكنها لم تثنيها عن تحقيق الهدف المنشود في أن ترى أبناءها مهندسين أذكياء يشهد لهم بالنجاح، فشجعتهم على الدراسة.. هيأت لهم الأجواء الهادئة التي تعينهم على ذلك، لم تقصر في تدريسهم ودفعهم دوما إلى الأمام، وعلى رغم التأخر الدراسي للأخوين الكبيرين، إلا أنها لم تشعر باليأس، ولم يضعف ذلك من عزيمتها وإصرارها، فنجحت في زرع روح التنافس والاجتهاد في نفوسهم، فاجتاز الأبناء الشهادة الثانوية بجدارة، ثم تجاوزوا المرحلة الجامعية بتفوق ليحقق الأبناء الثلاثة نجاحا باهرا، وها قد ارتسمت على شفاه أمهم ابتسامة الرضا والسعادة، فهي ترى أبناءها رجالا لهم مكانتهم في المجتمع، ويلقون احتراما وتقديرا ممن حولهم، فأصبح الثلاثة مهندسين ناجحين في ميادين العمل.

مفتاح النهضة

في مناهج الدراسة الغربية للمرحلة الابتدائية، توجد حصة أسبوعية للأطفال تسمى حصة: الهدف، وفيها يعلم المدرسون تلاميذهم الإجابة على هذا السؤال: ما هو هدفك في الحياة؟

يتكرر هذا السؤال كل أسبوع، في البداية لا يستطيع الأطفال فهمه بدقة، ويعجزون عن الإجابة عليه، ولكن مع الوقت يضطر الطفل تحت إلحاح معلمه أن يجيب عليه، فيقول مثلا: أريد أن أصبح أشهر طبيب لأمراض القلب، أو أشهر مهندس كمبيوتر، وبعد ذلك تأتي مرحلة اكتشاف ميول ومهارات الولد ومدى توافقها مع هدفه، حتى يصلوا في النهاية إلى تحديد هدف واضح محدد لكل طفل يتوافق مع ميوله وقدراته واستعداداته.

طرح مميز
تسلم يدك غاليتي
لاحرمنا الله منك ومن مواضيعك الفعالة
لك ودي
اشكرك حبيبتي الشيخة

على مرورك الطيب

ودمتي بخير

موضوع مميز جدا
يجب توفير القدوة الحسنة لانها اقصر الطرق تربية الابناء على التخطيط كأسلوب للحياة
sharkkk

اشكرك على تواجدك

وبالتوفيق

أيهما أجدر بالاهتمام الزوج أم الأبناء ؟ 2024

بسم الله الرحمن الرحيم

صباح / مساء الورد

قالت في صوت حزين : زوجي تزوج بأخرى

سألناها عن السبب فقالت انه يغار من أبناؤه

ويريدني أن اهتم به واترك اهتمامي بأبنائي

فأيهما أحق ان اهتم بالرجل البالغ العاقل الذي يستطيع خدمه نفسه بنفسه

ام بالأطفال الذين لا يستطيعون ؟

سألنا الزوج ما سبب غيرتك من أبناؤك ؟

أجاب هي ليست غيره وإنما قله اهتمام من زوجتي

أنها لا تهتم بي بالقدر الذي تهتم بأولادنا ..

هنا وقعنا في حيره من أمرنا
والسؤال :

أيهما أجدر بالاهتمام الزوج أم الأبناء ؟

في حين إننا لا نقول إهمال الطرف الأخر بالمقابل

ولكن هناك الابدى فالابدى ؟

***
لكم ارق التحيات
وكل الورد
رجل

الجيريا

اهمال الزوج بعد اول مولود امر مقلق بعض الشيء و ربما يسبب توتر لدى الزوج
تبدأ الزوجة بالتغير بالابتعاد عن زوجها في حين ان من الصائب ان تتقرب اليه اكثر وتهتم به اكثر
فالرجال كالاطفال لكن بحجم اكبر
إهمال الزوجة شعور ينتاب الزوج بعد الزواج وهو صرف انتباه الزوجة عنه .. واهتمامها وانشغالها بهذا الطفل وإعطاؤه كل وقتها وهذا يتم على حساب الزوج حتى أن بعض الأزواج يرى أن الطفل الأول الذي هو ابنه غير مرغوب فيه ويولد في نفسه الغيرة وهذا يحدث كثيرا ولكنه مع مرور الوقت يتحول هذا الشعور إلى شعور أبوي ويصبح اعتياديا خاصة مع قدوم المولود الثاني

لكن في يوم ان كتب لي الله الزواج بعد المولود الاول سأهتم بزوجي اكثر لطالما كان الأصل اولى من الفرع
لا أدري ان اجبتك على سؤالك

ايها اجدر بالاهتمام الزوج ام الابناء ؟؟

الاثنين مهمين بحياة الزوجه بس برايي الشخصي
ان الاولويه للزوج لان اهتام الزوجه بزوجها يمنعه انه يفكر بغيرها وانا ما اقول انها تهمل اولادها على العكس اذا اهتمت
بزوجها اراح تحقق راحت اولادها حتى لا يحدث تفكك اسري وتخسر الزوجه الطرفين
والزوجه صعب تهمل احد من الطرفين اذا اهملت الزوج واهتمت بابنائها بس النتيجه تكون زوجه ثانيه

واذا اهتمت بزوج بس واهملت ابنائها النتيجة تكون ابناء غير سويين لانهم ما حصلو الاهتمام الكافي
وبالنهايه يكون الامر راجع للزوجه بطريقة توازن الامور

يسلمو ع الموضوع

وتقبل مروري الجيرياالجيريا
مجنونة وجنوني يجنن

زيتيه العينين

مشكوره لحضورك

اظن بانك سبقتيني لمقوله كنت ساتطرق لها في اطار النقاش

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة

لطالما كان الأصل اولى من الفرع

هنا تقع الزوجه بحيره من هذه المقوله

بين قلب الام ولهفتها على ابناؤها وبين الزوج

فرأيي ان المرأه هنا يجب ان تضبط مشاعرها وان تشعر الزوج باهتمامها به اكثر من اهتمامها بابناؤها مع العلم بان الناحيه العاطفيه للمرأه يستحيل ان تفعل
ولكن المرأه العاقله هي من تتحكم بمشاعرها وتستخدم الحكمه في مثل هذه الحاله
لعدم حدوث ما سلف ذكره في حياتهم الزوجيه

لك ارق التحيات عزيزتي

كوني بخير

مجنونة وجنوني جنن

مشكوره اختي للمرور ولكن اختي هناك نقطه انا ذكرتها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة

في حين إننا لا نقول إهمال الطرف الأخر بالمقابل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة

اي اننا سنعامل الطرف الاخر باهتمام ورعايه

ولكن السؤال كان ايهما يجب ان نهتم به اكثر ؟؟

لك ارق التحيات
ومشكوره للمرور
[QUOTE=# ابن البلد #;4361276][B][CENTER][INDENT][SIZE="4"][COLOR="Black"]
اخي ابو ينال
اسعد الله اوقاتك
اخي الفاضل
تعلم ان الرجل يتزوج ليلاقي من يهتم بحاله بعد ان شعر بنفسه شاب ويستحق الزواج
فيتزوج بتلك الزوجة وتعطيه كل الاهتما فب البداية وخدمات دون نهاية ( سبع نجوم )
فيتعود حبيبنا على هذه الطريقة ……
فتحمل الزوجة في الحمل الاول فيصبح الجميع مهتم بالزوجة والزوجة ما زالت مهتمة بزوجها
فعند الولادة تكون الزوجة مبسوطة جدا بالمولود الاول وعندما تسمعه بدأ الطفل يتململ بالحراك
تترك ما ما في يديها وتذهب لارضاء وليدها ولا تريد ان تسمع صوته يبكي .
وهنا تبدأ الحيرة للزوجة ..
زوجها تعود على نمط حياة معين وجاء الطفل الاول ليأخذ اهتمام من الزوجة (الأم ) لحبها لمولودها
وحبها ايضا لزوجها ولكن الوقت لا يكفي لها بأن تعطي نفس الاهتمام السابق للزوج كما كان عليه قبل ان تولد مولودها
وهنا تبدأ عند الزوج ليس غيرة من مولوده انما قلة اهتمام من الزوجة لزوجها كما كان سابقا
لذلك يشعر الرجل وكأن المولود اخذ اهتمامه من زوجته .
وهنا يجب على الزوجه ان تنسق وقتها بين الامومة والزوجة ولا تشعر الزوج بهذا النقص
ولكن في الحقيقة الزوج يحب مولوده كما تحبه والدته .
اسف للاطالة
موضوعك مميز ويستحق النقاش فيه لروعته
تحياتي لك

اخي ابو احمد

هنا تبدأ المشاكل بالعلاقه الزوجيه

وذكرت هذه النقطه سابقا بان الزوجه يجب ان تتحكم بمشاعرها

وبعقلها وليس بقلبها فقط

ولكن كيف نساعد الزوجه على ذلك ؟

وما هي الامور التي يجب ان تتبعها الزوجه لتفادي هذا الامر ؟
مع الحرص على تربيه ابناؤها بالطريقه الصحيحه
والاهتمام ايضا بزوجها بطريقه فعليه ؟

لك جزيل الشكر للمرور سيدي
كن بخير

بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع جميل ورائع للنقاش ولكن بالنسبة لي ارى ان الاهتمام بالطرفين مكملان لبعضهما
وان اي امرأة تقصر في واجبها تجاه بيتها(من العناية بالزوج والابناءمعا) لا تستحق ان تكون ربة منزل
واني اريد ان اسأل من اكثر اهتمام برعاية البيت المرأة المتعلمة ام غير المتعلمة؟ وايهما اكثر
اخلاصا لبيتها المرأة العاملة ام المتفرغة لبيتها؟
انا لا اريد ان اكون ضد المرأة فان امي اطال الله بعمرها متعلمة وعاملة(متقاعدة)وانا افتخر بتربيها لي حتى
مماتي وشكرا
بداية أشكر صاحب هذا الموضوع على ما طرحه للنقاش ,
لا أخفي ان بعض ما قرأت جعلني أتعجب من ما ذكر عن الرجل, انه يغار من أبنائه , وان بعض الرجال يشكو من أهتمام زوجته بأبنائه , وهناك من من طلب الزوجه ان تتصرف بعقلها دون قلبها , وهناك من دعى الزوجه ان تهتم بالزوج أكثر خوفا من التوجه لأمرأه أخرى , وهناك من وصف الرجال كالأطفال ولكن بحجم أكبر !! معقول في رجال هيك؟! معقول في رجال تكره ان تهتم امرأته بأبناؤه ؟!
الجميع يعرف ان هناك احتياجات اساسيه للزوج لابد ان تقوم بتوفيرها الزوجه, والعمل على تلبيتها وجاهزيتها للزوج , ولكن ايضا وحسب وجهة نظري , يكون الزوج سعيد عندما تقوم زوجته بالاهتمام بالأبناء حتى لو كان ذلك على حسابه وتلبية احتياجاته , لانه من المفروض ان الرجل لديه قناعه ان الزوجه نصف المجتمع وشريك اساسي في تكوين الأسره ,
اتفق مع من قال ان كل من الزوج والابناء يحتاج لاهتمام متوازن من قبل الزوجه , ولكن احيانا الظروف الاسرية التي تحيط بالزوجه , ومثلا أعمار الأبناء وعددهم وتركيبة عقلياتهم و و …. الخ كل هذا له دور ويجب على الرجل ان يقدر ذلك ,
من الاخر وبالبلدي الزوجه ليست حديد او ماكنه او ماتور , ويا عيني لو كانت معيله وعلى رؤس بعض وفيهم أبن شقاوته توزع على بلد يا سلام بجد بجد الله يكون بعونها …….يا جماعه والله الرحمه حلوه
اما اذا كان فعلا في أزواج كما ذكرو الاخوه والأخوات يغار او يشتكي من قلت اهتمام زوجته به وان اهتمامها بالأبناء اكثر وهذا الشئ غير محبب لديه بجد الله يكون بعون هيك زوجه على هيك زوج ؟!!!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الياسمين

بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع جميل ورائع للنقاش ولكن بالنسبة لي ارى ان الاهتمام بالطرفين مكملان لبعضهما
وان اي امرأة تقصر في واجبها تجاه بيتها(من العناية بالزوج والابناءمعا) لا تستحق ان تكون ربة منزل
واني اريد ان اسأل من اكثر اهتمام برعاية البيت المرأة المتعلمة ام غير المتعلمة؟ وايهما اكثر
اخلاصا لبيتها المرأة العاملة ام المتفرغة لبيتها؟
انا لا اريد ان اكون ضد المرأة فان امي اطال الله بعمرها متعلمة وعاملة(متقاعدة)وانا افتخر بتربيها لي حتى
مماتي وشكرا

اخي عاشق الياسمين

مشكور لمرورك
ولكن وجهه نظري بان التعليم ليس عامل اساسي بالحياه او بتربيه الابناء او الاهتمام بالزوج
هناك من النساء من يكون عندها وعي وادراك اكبر من امرأه متعلمه وحسب تربيتها
وحسب نطاق عائلتها القديمه فتكون اكثر حرصا ووعي لهكذا امور
والتعليم امر جميل ان وجد والعمل من قبل الزوجه ليس سيئا وليس سبب باهمالها لاسرتها
فهي تستطيع تقسيم وقتها بسهوله ( طبعا بمساعده الزوج ) للاهتمام ببيتها وباسرتها على اكمل وجه

لك تحياتي سيدي الفاضل

بين الزواج وتربية الأبناء . مهم جدا 2024

الزواج سنة من سنن الحياة
الزواج نعيم مقيم
الزواج ارتباط قائم على الحب
الزواج أن تبقى بقرب الحبيب
وكذا كلام ….
لايهم أبدا
ما علينا
أين يمكن أن نسمع : الزواج مسؤولية
بالتأكيد لن نسمعها اليوم أبدا
لأن العقليات الجديدة لا تفكر الا باللحظة

حالات أكرهها لكن يجب أن نذكرها :

الحالة 1:

أحد زميلاتي تزوجت 17 سنة فقط برجل 30 سنة لكن بإرادتها الحمد لله أنجبت منه ولدا لكن ستنجب الثاني عما قريب أقول حملت الثاني مباشرة بعد الأول أي في زمن قياسي جداااااااا أقول قياسي وأعنيها

الحالة 2 :

لبنا تزوجت 16 سنة فقط أعادها زوجها بعد أشهر الى منزل والدها لأنها لا تجيد أعمال البت كلها كما يجب أن تكون المرأة ((متأكدة من هذا لأني لما كنت أنا 16 سنة كنت اموت في اللعب ))

الحالة 3:

أخت صديقتي تزوجت 16 سنة اذا لم أخطئ أنجبت بنت ولكن زوجها طلقها وقال أنها لم تكن مناسبة
(( أكيد لم تكن مناسبة عندما ولدت هي كان هو رجل حق عليه تحمل مسؤولياته ))

الحالة 4:

صديقة خالتي لم اكن أعرفها لأنها كانت تدرس في الشعبة الأدبية تزوجت وأنجبت أول طفل لها …. لكنها وضعته عند جدته لتربيه لأنها على حد قولها لا تهتم كثيرا لأمره ((انصدمت لانها أصبحت أم فجاة وهي صغيرة ))

هذه الحالات الأولى زواج مبكر نسبيا … ناجح او فاشل ……..لا يهمني أبدا
لكن ماذا عن الأبناء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لماذا تتخذ البنت او الشاب قرار الزواج فقط هكذا
كنت اظن أن الزواج مسؤولية ويحتاج لتفكير عميق وليس عقيم قبل اتخاذ القرار
هل يحلم الشباب بالزواج فقط من اجل سعادة اللحظة ؟؟؟
الا يفكرون أبدا بتبعات الزواج وخصوصا تربية الأبناء
ما يأتي بسرعة يذهب بسرعة
……… سعادتهم لا تدوم في الغالب

مرة أخرى ماذا عن الابناء
لا ألوم البنات في الحالات الآنف ذكرها اقل من عشرين سنة وتصبح أم اكيد لن تكون بحجم المسؤولية
ولكن…

الحالات الاخرى؟؟؟
أمهات حقيقيات اذا صح تسميتن كذلك , يعني اعمارهن توحي انهن نساء حقيقيات
الحالات التي أكرهها بشدة ؟؟؟
ح 1 :

خرجت مرة للشارع لانقاذ هر يرميه ولدان بالحجارة اعتقد في عمر 15 سنة
السؤال : أين الأم والأب كي يتربى الولدان كالوحوش الضالة
ألم تخبر الام ابنها أن تعذيب الحيوانات حرام

ح 2:

ولد معاق جسديا وعقليا يتعرض دائما للضرب وهو دائم التواجد في الشارع امه حية والحمد لله واقاربه أيضا
السؤال :أين اهله ليعتنوا به عناية تليق بحالته الخاصة
ح 3 :

ام أعرفها لديها ولدان لا تحسن تربيتهما بالمطلق غادرا مقاعد الدراسة ولا حركة كلامهما بذيئ ولا حركة منها تصرفاتهما مشينة ولا حركة منها وتنهال على اولاد الناس بكلمات مؤذية ك: لم تربك أمك , هل أنت ابن الشارع أكرمكم الله ..
ناهيك عن انها لا تقبل أي نقد يوجه لها او لأولادها (( معناها اولادي يفعلون ما يريدون وانا أعتبرهم في قمة الأخلاق رغما عن الناس ))

ح 4 : الكثير من الأهالي انا أعرفهم يرون أن أبناءهم آفات اجتماعية بدون مبالغة ويتغاضون عن ذلك أو يأخذون في النحيب لأنهم فقدوا السيطرة عليهم وانا شفت ولد صغير يدخن عاااااااااادي
أين والداه

الآن أين دور الوالدين
ما الضرر من ان تفرض الام أو الأب على ابنائهم رقابة محكمة خفية ؟؟
ما الضرر في أن يساعدوهم في الدراسة
أو ياخذوهم الى المسجد
أو يعاقبوهم اذا استلزم الأمر

هل صار الزواج متقوقعا على نفسه فقط وعلى الأبناء الخروج من القوقعة ؟؟؟
في رأيي اذا لم تحسب المرأة او الرجل حسابا لتربية ابنائهم جيدا فلا داعي للانجاب حتى
لماذا ينجب الكبار الاولاد ثم يتركونهم للعالم يوسخهم
بين الزواج وتربية الأبناء فرق فمن يفهم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طرح رائع للنقاش
مع الآسف الشديد بالفترة الأخيرة بدأت ألاحظ
أآآباء وأآمهات لا يحملون من هذه المشاعر سوى الإسم يعني ما عندهم وقت لتوجيهه أطفالهم ولا رعايتهم ولا رؤية هؤلاء بحاجة لشيء من المشاعر والتوجيه الصحيح مع أن اللي مو قد هذه المسؤولية يحرم نفسه من حاسب يوم عظيم ولا ينجب لكن لا أستطيع أن أقول مثل بعضي هذول ما يستحقون أن يكون آمهاات أو هؤلاء لا يستحقون أن يكونوا أباء ولكن أقول الله يهديهم ويكون بعونهم يا رب لأن حملهم مرة ثقيل وهم محاسبين على هذه الرعية أشد الحاسب كيف يرغب هذا الأب وهذه الأم بالإبن الصالح الذي يدعوا لهم وهم ما كانوا لهم أفضل ام وأفضل أب
نسأل الله السلامة والعفو والعافية
لك مني كل التقدير والإحترام
.
والأولاد هم إلي يروحون فيها ولا كأنهم لهم وجود

والسبب أم وأب لايقدرون أنا ماألوم البنت إذا صار لها أو الولد وماعنده أحد يمسكه والله ماألومه
ألوم أمه وأبوه

بوركتي أختي موضوع راائع ويستحق النقااش

موضوع رائع
بمعنى الكلمه
جزاك ربي عالي الجنان
جزاكم الله خيرا
ومشكورين على التفاعل

تربية الأبناء بين القسوه والدلال 2024

وينشأ ناشئ الفتيان منا **** على ماكان عوده أبوه
الأسره
هي أول مدرسه للإبن يتعلم منها مختلف المهارات والسلوكيات فهي نافذة الإبن نحو الحياه والعالم من حوله، فمن خلال تربية الأبوين تتشكل شخصية الإبن في مختلف مراحل حياته منذ الطفوله وحتى النضج .

بعض العادات يظن الوالدين بأنها تساعد على تقوية شخصيته وتنشئته تنشئه صحيحه إيجابيه ، فمنهم من يعتمد على القسوه والغلظه بالتعامل أو بالألفاظ القاسيه ، والتعمد بحرمانه من أبسط متطلبات الإبن او احتياجاته لتعوديه على الكفاح والحياه الخشنه

ومنهم من يعتمد على الدلال المفرط بتربيته وتلبية جميع متطلباته بقصد عدم حرمانه وكسب محبته
..

هذه الفئه بعيده عن الحلقه الوسط بالتربيه الإيجابيه
..

الحب في غير تدليل
والحزم في غير قسوة
واللين في غيرضعف
..
فمرحلة الطفوله هي بذره بحاجه لتهيئة أرض ويدترعاها
..
الأرض : الأبوين وهما أساس التنشئه

..

واليد : السلوكيات التي يتربى عليهاالطفل

فبقسوة التعامل معه/
يفقد ثقته بنفسه والعدوانيه هي أسلوب حياته فضلا عن التكذيب والخداعفي تبرير تصرفاته .

و بدلاله /
تلبية جميع إحتياجاته وإلحاح على نيل مطالبه وإلا نوبة البكاء هي طريقهوالملل والسأم هي حياته ..

بذرة هذه المرحله تعلن استقبالها للحياه الخارجيه من خلال ملامستهال
خيوط أشعة الشمس وهي مرحلة المراهقه ..
أما مشاعر الاستياء والقلق والجبن والإنغلاق والتقوقع عند آخر فضلا عن المشي بطريق غير سوي ماهو إلا من جراء فرض قيود على هذا الإبن المراهق ..

إتكاليته واللا مبالاته فضلا عن أنانيته وقلة صبره
وهذه بداية ثمار دلاله .

أخيرا

التربيه
إما خاطئه تؤثر سلبا على إبراز شخصية الأبناء
وإما أدب وأخلاق غدا قد جنته أرضهما الخصبه ..

..

زمردة

تسلمي على الطرح المفيد

ولأني أدرس أطفال
أثبت إن الكلام اللي قلتيه صح
القسوة تمحو شخصية الطفل تقضي على كل أحاسيسه يصبح لا مبالي

الدلال تجعل شخصية الطفل مهزوزة ممكن إنها تظهر لديه صفات غير محببه كالأنانية
حب النفس

والأفضل الوسطية لا الأفراط في القسوة ولا الأفراط في الدلال

وبنصح كل إم تهتم في الفترة هذه على طفلها
لأنها فترة تكوين الشخصية للطفل وغرس طبائع وعادات
فكل شي تتمناه في طفلها تحاول غرسه فيه

جزاكي الله خير خيتوووو

دمتي بوووووود
خير الامور اوسطهاا .. ماقيلت هذه الحكمة عبثا ..

في كل امور الحياة وحتى التربية اوسط الامور في التعامل هي افضل الحلول

للوصول لتربية صالحة مفيدة للمجتمع .. واكيد كما ذكرت ان القسوة والتدليل لهم مساوئ كبيرة

في شخصية الطفل ..

يعطيك العافية عالطرح المميز

لك كل الود ..

بوركتي على الطرح الرائع والمهم

حيث لاحظت من بعض الأمهات تقوم بضرب ولدها على غلط فادح…

ثم في نفس الوقت تقوم بتدليله بعد ضربه….. وهذه نقطة مهمه يجب الأنتباه لها

لانه بتأدي الى ضعف شخصية الطفل ..وفي نفس الوقت لايعرف الصح من الغلط…

يعطيك العافية حبيبتي

دمتي

احسنتي
موضوع في غاية الاهميه
ميرسي لي مشركتك الحلوة مرة
تسلمو عالموضوع

الشجاربين الأباءيؤثرعلى الأبناء 2024


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لقد درج بعض الآباء وللأسف الشديد على التشاجر أمام أبنائهم دون مبالاة بالنتائج التربوية المترتبة على ذلك والآثار المستقبلية التي قد تؤثر بشكل أو آخر على شخصية هؤلاء الأطفال، وما قد ينقلونه من مظاهر سلوكية غير مقبولة من عامة المجتمع إلى مواقف سلوكية مقبولة يتفاعلون بها مع المجتمع، لان المظاهر غير المقبولة قد تؤثر على علاقاتهم الاجتماعية وصحتهم النفسية في المجتمع من خلال فهمهم الخاطئ لطبيعة العلاقات الأسرية بين الآباء. لذا من الأمور التي على المربين والتربويين والمختصين في المجالات ذات العلاقة التأكيد على توجيه الآباء عن طريق وسائل وطرائق متعددة تتضمن أساليب علمية مدروسة ودقيقة عن الكيفية التي يمكن من خلالها التفاهم بين الآباء في المشاكل التي تواجههم بعيدا عن مسامع الأطفال وللأسف الشديد يعتقد بعض الآباء أن الشجار فيما بينهم والذي يتطور أحيانا في بعض الأسر ليصل إلى مستوى الاعتداء البدني خاصة من الأب لا يؤثر على الحالة النفسية للأبناء على اقل تقدير في المديات القريبة على الرغم من إظهار هؤلاء الأبناء لمظاهر سلوكية تدل على تأثرهم بهذا الشجار كالبكاء أو الصراخ أو الكآبة أو الانطواء
إن الطفل في المراحل المبكرة من حياته يقوم بتقليد ومحاكات الكبار في المظاهر السلوكية المختلفة وبالتالي فانه يكتسب ويقلد أي مظهر سلوكي يبديه الكبار سواء كان هذا السلوك مقبول من المجتمع أو غير مقبول، وهنا مكمن الخطورة مما يتطلب من الآباء أن يحرصوا اشد الحرص على نقال العادات والمظاهر السلوكية المقبولة من المجتمع إلى أبنائهم، كما أن هذا الأمر يتطلب من التربويين أن يلاحظوا المظاهر السلوكية المختلفة للأطفال لاسيما في المراحل الدراسية المبكرة لتشخيص المظاهر السلوكية غير المقبولة أو التي تدل على أخطاء تربوية لغرض معالجتها تربويا كي لا تنتقل إلى الأطفال الآخرين في المدرسة، والذين تربوا في عوائل تؤكد على القيم التربوية الصحيحة خشية عليهم من اكتساب تلك المظاهر السلوكية غير المقبولة وبالتالي تكون المدرسة أدت دورا تربويا سلبيا غير المخطط لها بدلا عن الدور التربوي الايجابي الذي عليها أن تؤديه في تربية الأجيال التربية الصالحة التي تؤهلهم للقيام بدور ايجابي في خدمة مجتمعهم عندما يكبرون.
إن الواجب المطلوب من التربويين هو تشخيص كل مظهر سلوكي غير مقبول عند الأبناء ومنها مظاهر الشجار (خاصة بين الجنسين) كي يتم معالجتها مع الآباء عند استدعائهم إلى المدرسة من قبل المرشد التربوي أو من خلال مدير المدرسة، وإفهام هؤلاء الآباء على أن المشاكل التي يتعرضون لها يجب حلها بعيدا عن مسمع أو مرأى الأطفال لما لها من آثار مستقبلية على شخصياتهم والتي قد تظهر شخصيات عدوانية تؤثر عليهم وعلى المجتمع الذي يعيشون فيه، ومن هنا يظهر الدور التربوي الذي ينبغي على جميع التربويين من آباء أو معلمين أو مختصين أن يؤدوا دورهم فيه بكل أمانة وإخلاص.
منقول يرحمكم الله

مشكوره غلاتي

بالفعل يا اختي

ان الثمرة من البذرة

وان الطفل صورة من من والديه يقلدهما في الخير او الشر

بارك الله فيك ..

كلام جميل
يسلمو
اسعدني مروركم حبايبي
تسلمين والله يسعدك .,
الله يسلممك حبيبتي

منووره

يسلمووو على الطرح
يعطيك العافيةة خيتو ع الطرح الحلو ’

تقبلي مروري

دمتي بخير 🙂 *

يعطيك العافيه